مولانا ابراهيم جاب البرد لنفسه لأنه كان يصور الكتاب من دون ما يكون لابس الجاكيت الشتوي .. ومن المحتمل أن يكون نسيم ربيعي بارد هو الذي قصم قشة البعير :97_old:
دعواتي لك بالشفاء السريع .. والمضمون مع عصير الليمون :D

أما هذه المجموعة - الجزء الأول منها حالياً - فهي تستحق أن يتوقف الواحد منا أمامها كي يفصفصها قراءة .. إذا لم يكن من أجل البحوث الأدبية التي فيها ، فمن أجل التمتع باللغة المكتوبة بها. الكتاب سحبني من تلابيبي عند أول نظرة ألقيتها عليه.. وبالأخص كتاب " حديث إبليس " الذي يجعلني أهرش رأسي بسبب البساطة التي جاء بها والعمق في الوقت نفسه.. فإذا لم يرد القارئ شيئاً من هذا فما عليه إلا القراءة ولو بتمرير النظر على السطور!
هل أقول بأن في الكتاب سحراً ؟!
لا أريد أن أستعجل في تأكيد هذا الرأي ليتأجل إلى ما بعد الانتهاء منه.

ومن المكد أنا لنا عودة هنا