تعرف يا فودكا افندي....انا مرة اتخانقت مع اخوانجي خناقة لرب السما بسبب قصة من قصص المعوقين هذه

كانوا البشوات يتفقوا مع المعيدين والدكاتره انهم يطبعوا كتبهم عند مكتبتهم وكانوا -منهم لله- يلطعولنا قصص من دي بين كل فصل والتاني وحكاوي بقى ليها العجب منها حكاية الامتحان اللي ملوش مده ومفيهوش مراقبين والذي تفاجئ انت يا مسكين في اخر القصه العبقرية ان ده كان تشبيه وان المقصود هو الحياة الدنيا او حكاوي تانية لاتقل ظرفا لما الواحد طلع ايمانة ورحتلهم بقى بعد ما زهقت المكتبه وكانت ليله

اااخ فكرتني انت بايام الشقاوة