توقعنا مسبقا تسخيفا وسخرية وهجوماً:)
نرفض السلفية التي كادت تجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم شخصا هامشيا في الدين الإسلامي، نرفض الصوفية التي تجاوزت الحد في تقديسه
صلى الله عليه وسلم، كلاهما يظن انه أحسن ولكنه أساء.

نفخر بتاريخنا، ونريد ان نرد لنقول لمن أغرقنا بإعلام يؤكد تفوق الغرب علينا دائما أن دولتنا كانت هنا، وستعود.
أنتم تتحدثون عن الإسكندر الأكبر وإسبارطة وطروادة لترسيخ شعور بالتفوق التاريخي ، ونحن لدينا المسلمون وفتوحهم وخالد وسعد وعمرو وطارق وعقبة وصلاح الدين وقطز وبيبرس ومحمد بن القاسم بن محمدِ.

إعادة بناء شعور العزة لدى المسلمين، الذي تمرغ في التراب تبدأ من الصفر.
من يرى الإلحاد أشرف، فما عليه إلا أن يستشرف

سحقونا بالإعلام، سنحاربهم بالإعلام، أول الخطوات كانت الجزيرة، وثانيا شركة الإنتاج العملاقة هذه، وفي الطريق سلسلة كتب ستغرق أوروبا لإظهار حقيقة الإسلام، التمويل يعطل التقدم قليلا، لكنه في النهاية يأتي، ونحن نسير:)

وخلف خطانا نترك رسالتنا، أن اعبدوا الله ، أحبوا محمداً، واهتدوا بهديه (f)