اقتباس:  البابلي   كتب/كتبت  

اقتباس:  عبد الرحمن ويصا   كتب/كتبت  

اقتباس:  البابلي   كتب/كتبت  
 
طيب ..

طلباتك على راسي ..

انت تؤمر يا عبد ..

احنا عنا كام عبد ..(f)

ولو يا شيخ ..


انت اتهمت المسيح بانه شتم المراة الكنعانية بطريقة عنصرية ..

تفضلت وقلت  :

اقتباس:فعندما جائت إمرأة كنعانية تسترحم المسيح بأن يشفى ابنتها رد عليها قائلاً : (( لا يجوز أن يأخذ خبز البنين ويرمى للكلاب !! )) وبالتالي كل من ليس يهودي فهو من الكلاب !

عزيزي :

وصفه للمرأة الكنعانية كان من ضمن " امتحان شفوي " اجراه المسيح معها ليقيس مدى ايمانها به..

فعبارة " الكلاب " كان يستخدمها الفريسيون اليهود لتحقير غيرهم من الامم ..

ولكأن المسيح يضع نفسه محلهم وقولهم ..

لان المرأة قد طلبت منه كمسيح اليهود ..
ونلاحظ هذا من منادتها له بلقب :

{ يا ابن داود ارحمي } ..!

وفعلاً نجحت بالامتحان بدرجة ممتاز .. وظلت تطلب منه كرب يرعي جميع مخلوقاته ..

فمدح المسيح له كل المجد والعظمة ايمانها امام تلاميذه وقام بشفاء ابنتها ..:9:


بينماانت تصفه بـ " الشتام " !!

فلو كان شتاماً او متعصباً لليهود فقط ..

لما قرأنا في الانجيل عن شفاءه لعبد قائد المئة الروماني ..
مع ان الرومان ليسوا يهوداً وكانوا جيوشاً محتلة لاسرائيل .. :present:

ولو كان متعصباً لما تكلم مع المرأة السامرية واقتادها الى التوبة ..

وبالتالي ايمان قرية سوخار السامرية بالمسيح ..!! ( يوحنا 4)..

والسامريين لا يعاملون اليهود ..:9:

ومع ذلك تصف المسيح المبارك القدوس بـ " الشتام " .. تعالى المسيح عن ذلك علواً كبيراً ..:no2:


بينما الهك كان عف اللسان ومتسامح مع غير المسلمين الى ابعد حدود التسامح والانفتاح !

الم يصف الهك غير المسلمين بالنجس والنجاسة !؟؟

{ يا ايها الذين امنوا انما [SIZE=5]المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا }

( التوبة : 28).

المسيحي نجس في نظر المسلمين ..

هذا تسامح تضرب به الامثال !!!!:rolleyes:

والان ! ..

ما زال سؤالي قائماً ..

هل تعتبر الوصف " الكلاب " شتماً ..
ولماذا ؟؟؟؟!!!!

الهك فعل ما تتهم به انت المسيح القدوس ..

فان كان المسيح شتام كما استطاع عقلك ان يفهم ..

فالهك شتام ايضاً .. ما رأيك يا عزيزي ؟؟؟

انتظر منك اعترافاً بهذا ..

ولا انتظر اعتذاراً .. :no2:

فالاعتذار لن يرضيني ..

انما اعترافك بالحق استطيع ان الزمك به في كل مناسبة .. :23:

شايف الحداقة !!:aplaudit:

ارجو ان تكون شجاعاً كما تقول ..


[SIZE=5]خليك فى كتابك سيد بابلى وممكن تنشىء موضوع خاص بما تدعية وساكون اول المشتركين فية ومن فضلك انت ومتمرد بلاش اسلوب واحد يغنى والثانلى يرد علية عيزين نرتقى بالحوار

هل هذا كان ردك على جوابي يا زميل عبد الرحمن ..

الم انفذ لك طلبك واوضحت ما حدث مع المسيح والمراة الكنعانية ؟؟!!!

فلماذا تتهرب من اجابة سؤالي اذن ؟؟!!!:no2:

لماذا هذه الازدواجية في التفكير ..

لماذا لا ترد ؟؟!!!:what:

ام انه العجز .. والافلاس الفكري ..:d:

بسبب الاعتماد على موقع اسلاميات ( اللي وداكم في داهية ) واوقعكم في الوكسات والمطبات ؟؟!!!

هل تعترف بان ربك قد شتم ايضاً حين وصف بلعام بـ " الكلب الذي يلهث " ..؟؟!!!:confused:

وهل تعترف بان ربك قد شتم حين وصف الناس " بالجاهلين " في قرانك ؟؟

كما سألك الاستاذ المتمرد مراراً وتكراراً..

وحضرتك تتهرب بمعاذير سمجة وحركات لولبية ؟؟!!!:baby:

هل هكذا يدور الحوار في نظرك ؟؟!!


تحياتي (f)

البابلي

الله لم يشتم بتاتاً فى الآيات التى ذكرتها..أولاً....المشركين نجس...هذا صحيح...والمسلم أيضاَ نجس!!!...إن كان غير طاهر فهو نجس!..ودخوله المسجد محرم...الجملة هنا ليست سباباً إذاً,بدليل إنها قال للمسلمون أيضاً...النجاسة تعنى عدم طهارة البدن أو الملابس,وبما أن المشركين لا يعرفون الوضوء أو الغسل إذاً فهم نجس....بالنسبة للآية الثانية...(فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)....فمثله كمثل الكلب...كمثل...لم يقل هو كلب...بل قال كمثل الكلب....إذاً فهو تشبيه...أم إنك تختلف معى فى أن كلمة مثل هى كلمة للتشبيه؟....فى حين نرى أن المسيح فى رده على المرأة الكنعانية لم يقل كمثل..أو مثل...بل أقر أنهم كلاب...وهذا ليس تشبيه...ويجب على التنويه ان المسلمين لا يؤمنون أصً بأن المسيح عليه السلام يمكن أن يقول مثل هذه الألفاظ,بل أن كل هذه الأقوال مدسوسة عليه ضمن ما تم دسه فى الإنجيل....ثالثاً....قلت ان الله استخدم لفظ الجاهلين فى القرآن....ومن قال أن الجهل سبة؟!!!..الجاهل هو غير العالم بالشئ...فأنا مثلاً لا أجيد اللغة الصينية...فأناجاهلة بهذه اللغة...الأمر مماثل...هذه ليس سبة...بل وصف لحالة....وإذا كنا سنتحدث على التشبيهات فأرجو منك أن تجيبنى على سؤالى هذا...فى الإنجيل ذكرفى أكثر من موضع تعبير أبى الذى فى السماء...كما ذكر أيضاً كثيراً تعبير...أباكم الذى فى السماء...وأبانا الذى فى السماء....وكما نرى أن التعبيرين متماثلين ولا إختلاف إلا فى الضمير فقط...فلماذا إذاً تعتبرون أن إستخدام المسيح لكلمة أباكم وأبانا والتى تعنى أن كل محدثيه أبناء لله هو إستخدام للمجاز...فى حين تؤمنون أن إستخدامه للفظ أبى الذى فى السماء هو حقيقة؟!!!...برغم عدم إختلاف التعبيرين؟..وأخيراً..أضم صوتى لصوت الأخ عبد الرحمن وأطلب منك إلتزام أسلوب أكثر تهذيبا فى الحوار...

والسلام

إيثار