{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
كيف ألحدت ؟ بعدما كنت مسلما شيعيا طوال 28 عاما
الحر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,763
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #30
كيف ألحدت ؟ بعدما كنت مسلما شيعيا طوال 28 عاما
Array
ابن نجد / الحر ما رأيكما سويا بآية " والمحصنات من النساء الا ما ملكت ايمانكم " والآية صراحة تعنى ان الأمة ملك اليمين المحصنة يجوز ( لسيدها ) وطئها ... أيهما احق السيد ام الزوج الآية صراحة تقول السيد !! وطبعا الزوج معه فهو لا يحتاج لموافقه !!!! أفيدونى افادكم الله ؟
[/quote]

عزيزي بني آدم

قد اعلم انك تاتي بالعسير, وما يصعب في وهدته المسير, ولكن مثلك فليكن السائل ومثلك فليكن المشير .

الآية 24 من سورة النساءالتي تفضلت بذكرها ورد في تفسيرها ثلاثة آراء ولكن المفسر الطباطبائي بعد ان يوردها ينتصر لرايه, فتامل:


قوله تعالى : ( والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم ) المحصنات بفتح الصاد اسم مفعول من الإحصان ، وهو المنع ، ومنه الحصن الحصين أي المنيع يقال : احصنت المرأة إذا عفت فحفظت نفسها وامتنعت عن الفجور ، قال تعالى : ( التي احصنت فرجها ) (1).
أي عفت ، ويقال : أحصنت المرأة ـ بالبناء للفاعل والمفعول ، إذا تزوجت فأحصن زوجها أو التزوج إياها من غير زوجها ، ويقال : أحصنت المرأة إذا كانت حرة فمنعها ذلك من أن يمتلك الغير بضعها أو منعها ذلك من الزنا لأن ذلك كان فاشياً في الإماء .
والظاهر أن المراد بالمحصنات في الآية هو المعنى الثاني أي
____________
(1) سورة التحريم ، الآية : 12 .
المتزوجات دون الأول والثالث لأن الممنوع المحرم في غير الأصناف الأربعة عشر المعدودة في الآيتين هو نكاح المزوجات فحسب فلا منع من غيرها من النساء سواء كانت عفيفة أو غيرها ، وسواء كانت حرة أو مملوكة فلا وجه لأن يراد بالمحصنات في الآية العفائف مع عدم اختصاص حكم المنع بالعفائف ثم يرتكب تقييد الآية بالتزويج ، أو حمل اللفظ على إرادة الحرائر مع كون الحكم في الاماء أيضاً مثلهن ثم ارتكاب التقييد بالتزويج فإن ذلك أمر لا يرتضيه الطبع السليم .
فالمراد بالمحصنات من النساء المزوجات وهي التي تحت حبالة التزويج ، وهو عطف على موضع امهاتكم ، والمعنى : وحرمت عليكم كل مزوجة من النساء ما دامت مزوجة ذات بعل .
وعلى هذا يكون قوله : ( إلا ما ملكت أيمانكم ) رفعاً لحكم المنع عن محصنات الاماء على ما ورد في السنة أن لمولى الأمة المزوجة أن يحول بين مملوكته وزوجها ثم ينالها عن استبراء ثم يردها إلى زوجها .
وأما ما ذكره بعض المفسرين أن المراد بقوله : ( إلا ما ملكت أيمانكم ) إلا ما ملكت أيمانكم بالنكاح أو بملك الرقبة من العفائف فالمراد بالملك الاستمتاع والتسلط على المباشرة ففيه أولاً أنه يتوقف على أن يراد بالمحصنات العفائف دون المزوجات وقد عرفت ما فيه ، وثانياً أن المعهود من القرآن إطلاق هذه العبارة على غير هذا المعنى ، وهو ملك الرقبة دون التسلط على الانتفاع ونحوه .
وكذا ما ذكره بعض آخر أن المراد بما ملكته الايمان الجواري المسبيات إذا كن ذوات أزواج من الكفار ، وأيد ذلك بما روي عن أبي سعيد الخدري : أن الآية نزلت في سبي أوطاس حيث أصاب المسلمون نساء المشركين ، وكانت لهن أزواج في دار الحرب فلما نزلت نادى منادي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ألا لا توطأ الحبالى حتى يضعن ولا غير الحبالى حتى يستبرأن وفيه مضافاً إلى ضعف الرواية أن ذلك تخصيص للآية من غير مخصص ، فالمصير إلى ما ذكرناه .

المصدر : الميزان في تفسير القرآن.



Array
ابن نجد
الحر

الرجل ترك الأديااااااااااااااااااااان والإله والدين كله فما الداعى لمناقشة جزئيات ونصوص لم تعد تحظى باحترام أحد ..
[/quote]

وكذلك العبودية الغيت فبالتالي الغيت جميع احكامها من نصف الحد الى ام الولد الى التدبير و ملك اليمين ... الخ. ولم تبقى الا نصوصها في بطون كتب الفقه, فما الداعي لمناقشة هذه الآية المتعلقة بجزئية ملك اليمين من جنابك ؟!.


مودتي الخالصة (f)

05-25-2008, 10:34 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
كيف ألحدت ؟ بعدما كنت مسلما شيعيا طوال 28 عاما - بواسطة الحر - 05-25-2008, 10:34 PM

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS