Array
يبدو انك لاتعرف التاريخ حقا

لذا ساعطيك بعض المعلومات

يهود فلسطين ايام الرومان انتهى بهم المطاف بان اصبحوا مسيحيين وجزء تم قتله علي يد الرومان سنة70 اثناء ثورتهم ضد الرومان[/quote]

لا يا زميل اعرف التاريخ جيدا ..

فقبل الغزو الاسلامي لارضع العبرانين كانوا مسبيين لدى كل شعوب الامبراطورية الرومانية عقابا لهم على قيام الثورة الإسرائيلية الكبرى التى قامت ضد الاحتلال الرومانى لاسرائيل عام 70 ميلادية المسماه بثورة الماساداه و التى تمكن الرومان من قمعها و تدمير كل اراضى مملكة اسرائيل عام 73 ميلادية .

وحكم الامبراطور الرومانى تيطس بسبى الشعب العبراني كله خارج ارض آباؤه و اجداده عقابا له على ثورته ضد الاحتلال الرومانى لبلاده بحيث يتم سبى مجموعة من العبرانيين العرق فى كل قيصرية من قيصريات الامبراطورية الرومانية التى كانت تسود العالم كله تقريبا .

و اطلق الامبراطور الرومانى تيطس كلمة " فلسطين " لاول مرة على أراضى مملكة اسرائيل المدمرة بعد تدميره لها على اسم شعب حامى قديم (اى لا يمت باى صلة للعرب الساميين العرق ، فالعرب هم ابناء اسماعيل ابن جارية ابراهيم هاجر ، كان هذا الشعب الحامة القديم قد باد و اندثر و كان يقيم بجنوب اراضى مملكة اسرائيل و كانت بين هذا الشعب الذى كان قد باد و اندثر منذ آلاف السنين عدواة شديدة بينه و بين مملكة اسرائيل
و قد فعل الامبراطور الرومانى تيطس هذا الاجراء امعانا فى الانتقام من الشعب العبرانى علتى ثورته البطولية لتحرير أرض آباؤه و اجداده من الاحتلال الرومانى فى محاولة منه لمنع عودة العبرانيين مرة اخرى لارض آباؤه و اجداده ابد الدهر بسبب ازالته لذكر مملكتهم العظيمة .

اما هؤلاء الذين يسمون انفسهم بالفلسطينيين الآن فهم قبائل المغازية العرب المسلمين الساميين العرق القادمين من شبه الجزيرة العربية مع الارهابي ابو عبيدة ابن الجراح عام 639 ميلادية لاستيطانى تلك الاراضى فى عهد الارهابى عمر بن الخطاب غير انهم لم يصبح للعرب وجود ثابت فى تلك الاراضى الال بعد ان استتب الامر فيها لجنس الغٌز (الترك) فى عهد العبد المملوك الاشرف الخليل الذى قام بالتطهير العرقى الاهم ضد اخر تجمعات التواجد الرومانى عام 1291 ميلاديا تقريبا .

عندما بدأ الاستيطان العربي يترسخ فى اراضى دولة اسرائيل لم يكن هناك من العبرانيين اصحاب الدار احدا حتى يدافع عن املاكه و حقه بالميراث الشرعى لأن الحركة الصهيونية العالمية لاعادة العبرانيين الى ارض آباءهم و اجدادهم كانت ضعيفة جدا وهى لم تقوى الى مع بداية القرن التاسع عشر .

اما مسيحيو اورشليم .. فهؤلاء لم يكونوا عرباً انما اراميين ويهود ..

والتاريخ ثابت بأن الكنيسة الأم في اسرائيل ( الاورثوذكسية ) كانت لغتها هي : السريانية الارامية ..
في اللتورجية والطقس والقداس وحتى لغة الشعب ..
ثم تلاشت بفعل الغزاة العرب المسلمين ..

Arrayاليهود الحاليون لايمتون لليهود بصلة فهم احفاد قبائل الخزرج التي اعتنقت اليهودية وكانت تسكن قرب بحر قزوين وهم من يسمون بالاشكناز ولا صلة لهم باليهود السفارديم [/quote]

هل اجريت لهم تحليل الدى ان ايه يا زميل ؟

بالنسبة للتركمان الخزر هم تركمان كانوا يعيشون على ضفاف بحر قزوين الذى كان يسمى قديما ببحر الخزر و هؤلاء شامانيين الديانة بل ايضا هم أصل الديانة الشامانية وجميعهم كانوا شامانيين (الديانة الشامانية ديانة فارسية تركمانية قديمة تقوم على الاعتقاد بان الآلهة ارواح تعيش فى عالم الارواح و لكل صفة طيبة او شريرة اله) وتحولوا للاسلام و هم شعب بائد لا وجود له لانه تعرض للابادة على يد المغول و لم يعد اى وجود الا ان كتب التاريخ الاسلامي المزيف التى تشهد بان الانجليز جميعا اصلهم عرب و ان شاعرهم الاشهر وليم شيكسبير هو عربي مسلم منذ فجر التاريخ و اسمه الحقيقى هو ولى اليم الشيخ زبير و التى تشهد بان الاسكندر الاكبر عربي مسلم منذ فجر التاريخ و من مدينة الاسكندرية فى بلد المئة بليون مأذنة :lol22:

وعلى كل حال سوف اورد لك ماقالته الباحثة الاسرائيلية لانها ادرى بنفسهم مني :

(وقضية أنه لم يعد هناك يهود وبنو إسرائيل فهذا غير صحيح ولا علاقة له بالواقع فيكفي العودة الكتاب المقدس لنتأكد أنه عند نهاية العالم سيكون هناك شعب الرب بني إسرائيل وبقية المؤمنين الذين يقفون إلى جانب إسرائيل وهناك على الطرف الآخر أعداء الرب من أتباع النبي الكذاب وضد المسيح ..)


Arrayعلى كل لايوجد اي شرع يسمح باقتلاع شعب من ارضه وتشريده وقتله والاستيلاء على املاكه لان شعبا قبل 3000 سنة سكن هنا

معني ذلك ان كل شعب سكن منطقة في فترة من الفترات يجلي الاخر فهذا يعني فوضي تعم العالم[/quote]

الظاهر انك لا تقرأ الردود يا زميل ..!!

سوف اورد لك اقتباسات من كلام الاسرئيلية :

(هناك فارق بين من له حق ( بالأرض ) ومن له حق ( على الأرض ) وحق العبرانيين يهود ومسيحيين هو حق مقدس بالأرض أما بقية الأمميين والأرضيين فلا حق لهم بأي شبر أو حفنة رمل من أرض إسرائيل أما تحديداً بالنسبة للمسيحيين الـ Gentiles فلهم وحدهم حق ( على ) أرض إسرائيل وليس حق بالأرض وهناك فارق كبير بين المعنيين ...)

(الفلسطينيين لا يعترفون بدولة إسرائيل ويسعون لتدميرها وميثاق حماس التي انتخبوها لتمثلهم تقوم على أساس الحرب حتى القضاء على دولة إسرائيل وإبادة اليهود وإلقائهم في البحر ...)

(أما الحقد والعنصرية فهي في نفوس الفلسطينيين و منذ يولدون ألم تروهم في التظاهرات يخرجون أطفال حاملين سكاكين وخناجر ومسدسات وأحزمة ناسفة ، واستمعوا لخطبة واحدة في جوامع حماس وما تقوله لأتباعها ولتعرفوا من يزرع العنصرية ......

الفلسطينيين يرفضون الهنا ويصفونه بأنه إنسان ونبي وليس الرب المتجسد وهم في قرآنهم ينكرون أنه صلب ومات وقام لأجل خطايانا ، وبالأمس القريب هاجموا كنيسة في غزة وكنائس في رام الله وطولكرم ونابلس وأحرقوها وأحرقوا صور وأيقونات مسيحية وأحرقوا دمى مرسوم عليها الصليب ...

أما جيش الدفاع فهو رد على أبشع الجرائم التي ارتكبتها الشعوب المجاورة بحق دولة إسرائيل ..)

(لا يوجد شيء اسمه فلسطين عبر التاريخ لم يكن هناك دولة تحمل هذا الاسم .... وما يوجد الآن هو مناطق فلسطينية هي بالأساس كيان سياسي لا أكثر ...

أما الخلاف بين الطرفين فحله ممكن وهو يقوم على أساس : بما أن اليهود عادوا إلى أرض أجدادهم وآباءهم فعلى العرب أيضاً أن يعودوا لأرض أجدادهم وآبائهم في شبه الجزيرة العربية حيث خرجوا ، إلا إذا قلتم أن الفلسطينيين اليوم هم أحفاد اليبوسيين أو الكنعانيين أو الحثيين فالأمر يختلف وسأطالب بالعودة إلى العهد القديم لتعرفوا أين يجب أن يذهب هؤلاء ....)

( إسرائيل سعت جاهدة وبالتواصل مع الزعماء المعتدلين في الشعب الفلسطيني وتوصلت إلى مشاريع اتفاقات وخطط سلام وحل نهائي للقضية ولكن ماذا حدث؟ ، كعادتهم خرج الإرهابيون وافسدوا كل شيء ، الإرهابيون الإسلاميون لا يريدون السلام لا يردون الحل إنهم يريدون القضاء على دولة إسرائيل وإبادة اليهود وإقامة إمارة إسلامية يحكمها أمير المؤمنين لتكون محجاً لكل المحمديين في العالم ولتهدم فيها الكنائس ويصبح المسيحيون تحت خيار إما الإسلام أو الجزية أو قطع الرؤوس ..

إسرائيل تسعى جاهدة للتخفيف من معاناة الفلسطينيين عبر فتح المعابر وتسهيل المرور ولكن ماذا يحدث ؟ إن المعابر والأنفاق تستغل لتهريب السلاح والمتفجرات وتهريب الأموال لحكومة الإرهابي هنية ليشتري المتفجرات ليمزق بها أجساد أطفال إسرائيل ، إسرائيل بوسعها تقديم العون ولكن الأموال ستذهب لرعاية الإرهاب وشراء الصواريخ وطلقات الرصاص وليس لتوزع على الجمهور ولتحسن أوضاع الفقراء ، الفلسطيني اختار منظمة إرهابية لتحكمه وعليه أن يتحمل ، الفلسطينيون بأساليبهم الإجرامية لم يتركوا لإسرائيل إلا العمليات العسكرية واجتياح المناطق لحماية مواطنيها من المخربين والإرهابيين ، وعندما انسحبت من قطاع غزة لتحقيق السلام ماذا حدث ؟ استغل الإرهابيون ذلك ليوسعوا نشاطهم ويأخذوا مواقع جديدة لإطلاق الصواريخ ، الظلم والعدوانية والقهر موجود في أماكن كثيرة من العالم فهل سمعت أحداً ينتحر ويفجر نفسه غير الإرهابيين الفلسطينيين والإسلاميين ؟ لما لا نرى هندوساً يفجرون نفسهم ؟ لما لم نرى بوذيين ولا كونفوشيين يفعلون ذلك ؟ الإرهاب والموت في سبيل حوريات جنة الإسلام هي سنة لديهم ولا علاقة لإسرائيل بها ، بل يجدون إسرائيل ذريعة وهدفاً ينتحرون ضدها ليصلوا إلى أحضان الحوريات ....)

والان يا زميل ان الباحثة الاسرائيلية ردت رد شافي ووافي .