من حق المسلمين الإجتهاد بما يخالف ظاهر النص ولكن بما يوافق المصلحة
هل تستطيع ان تخبرنى ما الفارق بين ( العبودية / المؤلفة قلوبهم ) وبين ( قطع اليد ) لماذا ألغينا الأوليين وابقينا على الثانية والجميع قد ذكر نصا فى القرآن .. لن اتحدث فى الرجم لأننى كمسلم أحترم نفسى أكثر من اتحدث فى خرافات منتحلة على الدين وتخالف النص ( الزانية والزانى ... مطلقة بلا تمييز بين محصن او غيره )

لماذا ( العبودية وملك اليمين والمؤلفة قلوبهم وخمس الرسول من الغنائم ) كل هذا انمحى من القرآن فجأة ومن الفقهاء الحاليين ام ان من رأيك ان العبودية قائمة الى قيام الساعة كقول بعض الفقهاء المحدثين قطع الله اعناقهم وخمس الرسول كما هو بنص القرآن لذوى القربى اى لقرابته اين حقهم ؟ لماذا لا يعطيهم الفقهاء حقوقهم ؟

المسائل اكثر من ان تحصى لكنى اعطيتك مثالين فقط .
الإجتهاد فى المواريث والحدود أمر قائم ووارد بل واجب ومطلوب اما اصحاب التيبس الذين ( سيهدون ) كل عاقل فى المسلمين الى ( نور الإلحاد ) بجهلهم وتفاهتهم وتيبسهم فليس لهم الى كل تحقير منى وتسفيه بدء ممن قال بأن مدة الحمل 10 سنوات ونهاية بمن قال أن الأرض سبع طبقات وبين كل طبقة وأخرى يوجد سكان وهواااااااااااااااااااااء

انا سعيد كل السعادة لهزيمة الفقهاء ومؤيديهم هزائما متوالية متتالية على يد العلم ( أجله الله ) من معرفة الجنين الى التحكم فى نوعة الى تفسير الكون .. ولو كان بوجههم مزعة لحم لسكنوا ولانسحبوا من ( الحياة الحقيقة ) ولأراحوا الخلق من وجوههم العكرة واستراحوا فى زاوايا المدن العتيقة يزمجرون وييتمتمون بأذكارهم

حرموا كل شىء - قطع الله اعناقهم - وفوجئنا بحياة حولنا رائعة جميلة حياة اناس يحبون الحياة فعلا وينفعون البشرية بينما أوهمونا انهم بجهلهم هذا هم سادة الدنيا وسادة الآخرة فأفقنا على أنفسنا نتسول الحليب لأطفالنا ولقاح شلل الأطفال
أعجب منك يا اتماكا اكثر من عجبى من هؤلاء .. كيف انك خالطت - العقلاء - ولازلت من مؤيدى هؤلاء المهووسين