Array
دي آخرة كل زبرتجي عامل نفسه داعية ومصلح :aplaudit:
[/quote]
يا عم رائف .
هكذا يكون الإيمان ، بلا علمانية بلا هم ، العلمانية مش جايبه لنا غير الكلام ع الفاضي .
هذا الداعية الزبرير لا يتوقف عن الغزوات منذ بداية رحلته الإيمانية .
فغزواته الميمونة تتوالى .. غزوة السرير أبو ملة خشب و غزة السرير المعدني و غزوة السرير الفيرفورجيه و أخيرا غزوة الحصيرة الشهيرة بذات القلل !.:73:
هل تعتقد أنه انتهى ؟
أبدا سيعود اكثر انتشارا .
فبعد أن رقعوه علقة جهادية عنيفة في أمن الدولة بسبب شكوى من إمارة عربية أنه لم يتوقف عن غزو حريم الأمراء منذ ذهب حتى عاد منصورا ،و أعلن توبته امام الباشا اللواء ،و هي توبة نصوح عند الدعاة في مصر ،و لكن الغزو غلاب فعاد الشيخ الزبرير خالد لغزواته ،و حتى فضيحته منذ عامين وزواجه القهري بواسطة النائب العام من إحدى رائدات النهضة الإسلامية بعد معاشرة إيمانية رهيبة في الحرام و المنة و الفضل لله ، هذه الفضيحة المنشورة بالإسم و التفاصيل لم تحرم الجمهور الحبيب من طلته البهية..
الخلاصة طبعا دا كله حقد و غيظ ، فهو ذاهب إلى الجنة كمعلوم من البطيخ بالضرورة ، وهناك سيستمر في غزواته:bouncy::bouncy:،و نحن وخدينها جد و لكنهم يؤكدون أننا سناخد بمبة هناك أيضا .
بس اللي محيرني إن هذا المشوه اللي لا تبص له خدامة علمانية هو معبود الإيمانيات الساجدات العابدات المن... ات ليلا نهارا .و بعد غزواته الميمونة لهن يعود محملا بالهدايا و الأسلاب .
وشر البيلة ما يضحك .. يضحك خالد الجندي و يبكينا .