بلاش يوسف شاهين , علشان بس ظروفة الصحية وهو مقبل للانتقال الى العالم " اللي يروح ما يرجعش تاني حتى المسيح نفسه
مالوش رجعة من أصله " ...أنا عارفه قطقط سيحبط الآن .. :confused:
أما " مقدس المؤخرة " لسمير صبري فهي هدأت ربما الآن ولكن كانت له فضيحة مدوية
حينما ضبط متلبس في سيارته في مكان مظلم بالسبعينات وتم ايقافة من العمل كمذيع " الفرخة بكشك " بهذا الوقت
وأصيب باحباط ومحاولة انتحار ..
هذا رغم أن لديه ابن تخطى الآن الخمسون عاما ,,,
وله قصص وحكايات معروفة في فترة شبابه
رشدي أباظة مثلا " رمز الرجولة في أوانه " قيل أنه مات من السيدا نتيجة هذه العلاقة والتي كانت مع شخص معين
"عاش ممزق في طفولته نتيجة ثقافتين متضاربتين من أم ايطالية وأب مصري ذو عائلة لها عادات وتقاليد صارمة "
والطلاق الذي أدى به الى أن يعيش في صراع بين هؤلاء الأبويين ..."
لهذا لم تنشر حكاياته مثل سمير وغيره الذين يهوون التغيير
أستمع في أوروبا الى أن كثيرا من الرجال المتزوجين ولديهم أسرة وأولاد وفجأة أصابهم هذا الداء
ربما كنوع من التغيير بعد ملل ...حيث هناك نفوس بشرية وما يعتريها من تطورات أشكال وألوان
وبما أن في أوروبا وغيرها من الدول التي لديها الحرية التامة في ثقوبها
يستطيعوا أن يفعلوا ما يحلوا لهم ولا يوجد من يحاسبهم ولا حتى بالنظرات
حينما أذهب الى التبضع من السوبر ماركت أجدهم واضحا وجليا لأنهم يكونا برفقة بعضهم بعضا لشراء ملتزمات البيت " بيتهما "
أما عن الزواج الرسمي فهي مكتسبات مادية ليس أكثر
فهل الزواج بحد ذاته سيضيف شرعية مثلا ؟؟ قطعا لأ ,,,الحكاية هي ميراث وماديات
تظهر نتيجة العلاقة الثنائية بين اثنين من الناس ...
يقال علميا أن كل من أصبح شاذا هو بالضرورة قد تعرض للاعتداء عليه وهو طفل صغير
ولكن ليس بالضرورة كل من اعتدي عليه أن يصبح شاذا
يقال أيضا الحرمان التام من عطف الأمومة اذا كانت على قيد الحياة وانصرفت عنه لحياتها الخاصة مثلا
أو الارتباط المبالغ به بين الولد وأمه تؤدي الى نفس النتيجة
هذا ما أقرأه وأسمعه من تحليلات نفسية ...