اولا اعتقد أن غير مهم ان كان عوني ه عدلي او غيره ليتنا نتناقش بالافكار لاهميتها اكثر من الاشخاص

ثانيا اعتقد ان الوعود الدينية لا تقدم و لا تؤخر بملكية اية ارض او تستعلم لاقامة وطن و هذا النبؤات الدينية ما هي الا صب للزيت على النار و ليت كل الاديان تذهب بلا عودة للمريخ

الزميل فلسطيني كنعاني هنالك كاتب و باحث فلسطيني عمل كتب عن الوعد التوراتي بفلسطين فوجد أن هذا الوعد تكرر في القرآن اكثر من 25 مرة

وجود دولة اسرائيل يا زميلة نسمة هو واقع دولي و سياسي و من الصعب تغيره مع المعطيات الحالية و الا سيصبح العالم في حالة فوضى
أما عن جبن اليهود و هروبهم لا اعرف على ماذا استندت في تعميم هذا الوصف
عوني افكارك مرتبة لكن امل الا تنجر وراء المهاترات و تبدا بالشتائم
هنالك خاصية الشكوى للادراة