ه وتدنيس المقدسات المسيحيه
................
هاهاهاهااهاها
الفلسطيني يدنس الأماكن المسيحية ؟؟؟:lol::lol::lol:
ألهذا نجد أن المطران عطا الله يقف بصمود مع الشعب الفلسطيني الذي يدنس له مقدساته ؟؟؟:lol::lol:
فمن قتل وعذب وصلب وساموه سوء العذاب المسيح بن مريم رب المسيحيون ؟؟؟ الفلسطينية برضه ؟؟؟
اليهود الفلسطينيون كانوا أقلية تعيش بين جنباتهم وفي بيوت متلاصقة ومتحدة مع باقي الشعب الفلسطيني
وكذلك المسيحيين ا...
وكان عدد اليهود في بداية القرن الماضي لا يزيدوا عن 5 بالمائة من سكان فلسطين ..ثم تزايد عددهم بعد الحروب
وسقوط الملايين موتى وقتلى من الشعب الأوروبي يهود مسيحيون وبلا أديان أيضا يقدر عددهم ب خمسون مليون انسان أوروبي
ثم أراد اليهود الأثرياء من أوروبا أن يتخلصوا من ازعاج اليهود الشحاتين الفقراء الخارجين من حطام الحرب
أن يجمعوهم في مكان لكي يتخلصوا منهم لهذا كان هناك أربعة أماكن مطروحة للاختيار بهذه الكرة الأرضية
ولم يكن هناك شيء اسمه دولة يهودية دينية لأن القائمون الأوائل كانوا لا دينين منهم بن جوريون وحتى الثعبان الأقرع بيريز
وجولدا الشمطاء والتي تمت هزيمة اسرائيل على زمنها ( الذهبي تيمنا باسمها ) وموسى الأعور
التي طارت عينه من سلاح مقاوم سوري ...
فعلى أي خزعبلات تدعيها ؟؟
ألم يكن اليهود في الجزيرة العربية ؟؟؟ وفي العراق والمغرب وتونس ومازال هناك بقايا من بقاياهم وكذلك في اليمن ؟؟ بل أقدم عائلات اليهود العرب
متواجدون حتى الآن في البحرين والتي عينت سيدة منهم سفيرة قبل فترة بسيطة ...
أما الشراذم الذين ادعوا بيهوديتهم لكي يجدوا مكانا آمنا بين العرب فهم قادمون لكي يجدوا الحماية والأمان
ولم يجدوا الا فلسطين حيث هناك بيوت جاهزة وأرض مزروعة تخلصوا من أصحابها وأقاموا بها عنوة ...
لم يكن يتم هذا الا بمخطط من جهابذة أوروبيين حتى يتخلصوا من نوعيات شريرة كان بقائهم بين ظهرانيهم هو الخطر عليهم
لهذا كنسوهم مع أول باخرة شحن ...
لهذا أوروبا تدعم اسرائيل حتى لا يرجعوا هؤلاء الأشرار مع ذريتهم ليلوثوا بلادهم وهم ما صدقوا بالحرب العالمية ليتم هذا التنظيف
ها هي الحكاية بكل بساطة :cool: