{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
حول الفوضى
Waleed غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 959
الانضمام: May 2005
مشاركة: #36
حول الفوضى
ما الذي جد على عالمنا و مجتمعاتنا خلال عقود معدودة من الزمن لكي تبدأ بنياتنا في التحلل السريع؟
و ما الذي جد على الصراع الكلاسيكي بيننا و بين الآخر و الذي ظل على حاله لقرون. لكي نتفاجأ بضعفنا لدرجة أن مجرد وجود الآخر قد يكون كفيلا بسحقنا أمام أنفسنا على الأقل؟

حسنا - من الجهة الداخلية - جهتنا - فلا يوجد تغيير يذكر أو لا يذكر في جميع بنياتنا الفكرية منذ حوالي أربعة عشر فرنا من الزمان. فخلفيتنا المعرفية مازالت هي لم تتغير و كذلك منظوماتنا الأخلاقية و القانونية و غيرها مازالت تستمد من النص ذاته لم يحدث له تبديلا. بل و الأدهى فنحن نلتزم حتى ذات تفاسيرنا للنصوص و ذات الشريعة و نفس الفقه.

إذا كانت منظومتنا الفكرية لم تتأثر في إنفتاحها على فكر الآخر لأربعة عشر قرنا - و إذا كانت كذلك لم تتغير قيد أنملة للآن - فما الذي يدفعها للإهتراء الآن؟
هل يخرج الأمر عن كونه التغيير الذي حدث في البنية الفكرية / الخلفية المعرفية للآخر و إعتماده خلفية معرفية مخالفة تماما لما كان يؤمن به؟ خلفية معرفية لم نملك أمام سطوتها إلا الهزيمة؟ حسنا - لقد حدث بالفعل تغيير نوعي هائل فيما يعتمده الآخر من فكر و معرفة - فيما يطلق عليه القطيعة المعرفية.

فما هي تلك القطيعة المعرفية التي حدثت للآخر بحيث لم تغيره فقط بل غيرت وجه العالم و التاريخ؟
لو إفترضنا أنها الحالة حين لا يتغير مادة المعرفة أو موضوعها بل تتغير فيها المصدر أو الطرق الذي يستقي منه البشر معرفتهم. فالإنتقال من عصر المعرفة الدينية الميتافيزيقية لعصر المعرفة العلمية هي قطيعة معرفية كاملة. حيث إختلف مصدر المعرفة أصلا و ليس موضوعاتها من الكائنا الميتافيزيقية و نصوصها ليتجه للعالم بواقعه.

إننا - نحن و الآخر - قبل حدوث تلك القطيعة و للمفارقة و بالرغم من أن مصادر جميع البنيات الثقافية الدينية يشترك في كونه من الكائنات الميتافيزيقية إلا أنها و حيث أن تلك المصادر مقطوعة الصلة ببعضها أصلا فكل منها هو عالم فكري مقطوع الصلة بالآخر كلية. أي أيضا توجد قطيعة معرفية بشكل ما بينه و بين العالم الميتافيزيقي الإفتراضي الآخر في جوهر تكوينه.

بل و ينطبق هذا الحديث على معظم التاريخ الفلسفي بمختلف مقارباته - فمالا يقترب من العالم في نهاية طرحه لكي نختبره بشكل مشترك هو في الأول و الآخر مجرد نسق فكري صوري فارغ من المعنى بل و الجدوى. و هو منعزل بالضرورة عن غيره من الأنساق و البنيات. لا تختلف في ذلك الفلسفات الميتافيزيقية عن تلك المثالية عن المادية.
بل و قد لا نبالغ حين نرى أن تأثير الباراديجمات العلمية على البنيات الثقافية قد ينتج أنساقا لا تختلف كثيرا عما سبق تحت وطأة تعميم الصور التجريدية للباراديجمات على ما لم تفرض له.

أي أنه لم تكن لتوجد أية مشاكل على هذه الحالة - و لو إستمرت لأبد الدهر - لأي من خلفياتنا الدينية أو خلفياتهم اللهم إلا خطر السيف.

و العلوم نسق فكري جد مختلف - فالباراديجمات العلمية تملك قبلا و بالضرورة مصدر مشترك و هو العالم - مقاييس مشتركة و معايرة تسمح بالخطوة النهائية و هي تجربة التكذيب / التأكيد. و التي يمكن لأي متشكك القيام بها علنا.

و قد قادنا الحديث لما أعتبره أهم نقطة في هذا الموضوع - على الأقل لمجتمعاتنا المحلية - و هي نظرية الأطر الثقافية و إنعزالها عن بعض بالضرورة. و عدم إمكان قيام حوار بينها.

و دعنا نبدأ هذه الجزئية بتساؤل:
هل تلك اللغة المشتركة بين العلوم بمختلف مباحثها و باراديجماتها - هي لغة تقتصر على العلوم و المتعاملين فيه فقط؟ أم أنها أيضا لغة مشتركة بين البشر بغض النظر عن إنتماءاتهم و أديانهم و فكرهم و ذكاؤهم و تحضرهم ... إلخ؟

كنا قد قررنا أننا لو إفترضنا أن القطيعة المعرفية تحدث حين لا يتغير مادة المعرفة أو موضوعها بل تتغير فيها المصدر أو الطرق الذي يستقي منه البشر معرفتهم. و لذلك فالإنتقال من عصر المعرفة الدينية الميتافيزيقية لعصر المعرفة العلمية هي قطيعة معرفية كاملة. حيث إختلف مصدر المعرفة أصلا و ليس موضوعاتها من الكائنات الميتافيزيقية و نصوصها ليتجه للعالم بواقعه.
كما قد قررنا أنه بالرغم من أن مصادر جميع البنيات الثقافية الدينية يشترك في كونه من الكائنات الميتافيزيقية إلا أنها و حيث أن تلك المصادر مقطوعة الصلة ببعضها أصلا فكل منها هو عالم فكري مقطوع الصلة بالآخر كلية. أي أيضا توجد قطيعة معرفية بشكل ما بينه و بين العالم الميتافيزيقي الإفتراضي الآخر في جوهر تكوينه.

لكن و بالرغم من وجود القطيعة المعرفية في الحالتين إلا أنه يجب ألا يجرفنا تعميمنا لكي نعتبر جميع الحالات هي جزر معزولة يستحيل التواصل بينها.
ففي الحالة الثانية - حالة الثقافات ذات البنيات الدينية الميتافيزيقية - و بالرغم من إشتراكها جميعا في نفس نوعية مصدر المعرفة إلا أن كل منها فعليا يمثل جزيرة منعزلة نسبة للباقي.
و الحال جد مختلف في الحالة الأولى - حالة ثقافة ذات خلفية علمية و أي أخرى ذات بنية دينية - و حتى و إن بدا ظاهريا غير ذلك. فالمد دائما في إتجاه واحد من الثقافة العلمية للأخرى و ليس العكس.

و يرجع هذا الإختلاف لطبيعة المصدر المعرفي ذاته. حيث الفارق بين الخلفية المعرفية العلمية و كل ما خلافها.

الثقافات الدينية تستمد مصدرها دائما من بنيات ميتافيزيقية تحمل في أهم صفاتها عدم إمكان تجريب صدقها من عدمه. و إنه و إن كان الإنتقال من بنية دينية لأخرى ممكن إلا أنه و بنفس الوقت فإستحالة الإنتقال ممكنة أيضا. فالمعرفة الميتافيزيقية هي معرفة غير موضوعية. لا تحتوي على موضوع يمكن إختباره ناهيك عن قياسه و معايرته و هذا بشكل مشترك بين الذوات الواعية. حيث لا توجد تجربة تقرر وجود الإله من عدمه ناهيك عن تجارب للمفاضلة بين الآلهة المختلفة.
و البنيات الدينية كذلك تتبع القانون The whole or nothing - الكل أو لا شئ حيث أنه بإسقاط أي جزء في عقيدته أو نصوصه - سوف تتسلسل عملية الإسقاط لنهاية البنية وصولا للاشئ.


و تباعا فالثقافات الدينية تمثل و بطبيعتها جزرا منعزلة - لا توجد قوة على الأرض لإقناع إنسان بالإنتقال فيما بينها و تبقى تلك العملية ذاتية بحتة. و في الأغلب فعمليات الإنتقال بين تلك الثقافات لا تحكمها عمليات فكرية بقدر ما قد تحكمها عوامل أخرى مثل القوة و الإرهاب و العوامل الإقتصادية البحتة.

أما في حالة البنيات الثقافية ذات الخلفية العلمية فالأمر مختلف تماما. و من الخطأ معاملة العلوم ذات معاملة الميتافيزيقا أو الأيديولوجيات.
فما حدث حين القطيعة المعرفية بعد العلوم هو إعتماد المعرفة الموضوعية و التي تحتوي على موضوع يمكن إختباره ناهيك عن قياسه و معايرته و هذا بشكل مشترك بين الذوات الواعية كمصدر وحيد للمعرفة القياسية (المشتركة و الممكنة التبادل).

و إعتماد هذا النوع من المعرفة كمصدر وحيد لا يعني أبدا أنه مصدر جديد للمعرفة. فالمعرفة الموضوعية تلك تمثل المصدر الأقدم للمعرفة على وجه الإطلاق. بل و تمثل المصدر الوحيد للمعرفة للأجناس غير البشرية. و بالإضافة لكون تلك المعرفة القديمة تحمل البساطة و البداهة في طياتها فهي المعرفة الوحيدة القياسية و القابلة للتبادل بين الذوات الواعية.

فالإنسان / المجتمع المتدين - و بجانب آلهته و ميتافيزيقاته و نصوصه كمصدر معرفي يعتمد المعرفة العلمية بصفة قهرية و بحكم تكوينه المبدئي By Default.
فقد يختلف أصحاب الميتافيزيقات على آلهتهم و كائناتهم و نصوصهم إلى مالانهاية - لكنهم متفقين ضمنا على لون البحر و السماء و طبيعة الماء و طول الشجر نسبة لمعيار ثابت و هم لا يستطيعون الإختلاف على درجات الحرارة بتثبيت قياسهم و على سمية عنصر الزرنيخ - و على المتضرر منهم اللجوء لتجربته - و قد يختلفون على خالق الحجر لكنهم لا يملكون إختلافا على وزنه نسبة لوزن معاير أو على طوله نسبة لطول قياسي معاير - حتى لو كان طول قدم ملكهم.
و هم تباعا أيضا لا يستطيعون الإختلاف على قوانين نيوتن للمقذوفات الحرة لو قاسو مسافة سقوط ذلك المقذوف بواسطة نفس المعيار السابق - قدم الملك. و إن إختلفوا في من هو الذي يقف وراء ذلك العمل الرائع - سقوط المقذوف - من الآلهة المختلفة.
يمكننا أن نستمر في تلك الأمثلة وصولا للنسبية و نظرية الكم و أعقد النظريات العلمية. فالمعرفة الموضوعية - بسيطة الفهم كانت أم صعبة - كلها من هذا القبيل. هي معرفة قابلة للتبادل و ببساطة.

لم توجد مشاكل أبدا بين المعرفة ذات المصادر الميتافيزيقية و الأخرى الموضوعية إلا قريبا. بل على العكس فكل قد لعب دوره المقدر له. فالمعرفة الميتافيزيقية كانت تملأ الفجوات المجهولة و التي لم تستطيع المعرفة الموضوعية سبر غورها في وقتها.
فهي لم تأتي سابقة على المعرفة الموضوعية بل لاحقة لها و مكملة لما لم تستطع فهمه. و كان الأصل أن تكون مرنة - أي تنسحب من مكانها فور تمكن المعرفة الموضوعية من ملئه - فالجن يتراجع عن كونه مسببا للأمراض العضوية حال إمكان رؤية الجراثيم تحت المجهر و هكذا دواليك.
لكن و لأسباب عديدة ليست مجال موضوعنا الحالي - فالبنيات الدينية قد تيبست على وضعها بدون أي أمل في تغيير. فالجن قد رفض التراجع عن دوره حتى و هو يرى الجراثيم.

و كمثال توضيحي فقد يختلف صاحبا ثقافتين ميتافيزيقيتين مختلفتين عن ما يسبب الطاعون تحديدا - هل هو الشيطان - أم هو عقاب من الملائكة. لكن رؤية جراثيم الطاعون كافية تماما إنهاء هذا الخلاف. فالمعرفة الموضوعية الحسية هنا - و المشتركة بالضرورة - على بداهتها و بساطتها - قد أنهت خلافا كان ليستمر آلاف السنين. لكن قد لا تقف المسألة عند هذا الحد. فكل منهما سوف يفكر ألف مرة في نصوصه و في نياته السابقة في إيذاء الآخر بسبب موقفه المعارض - و هذا ألف مرة - أي سيحدث شرخ حتى في بنيتهما الأخلاقية.

إن ما نراه اليوم من مظاهر العزلة و التجزر لبعض الثقافات الدينية هي مجرد حالة دفاعية يائسة لبنياته و عفاريته و جنه ليس أكثر. لكنها أبدا و في نفس الوقت لا تستطيع إنكار المعرفة الموضوعية. إنها عزلة مصطنعة و تجزر مقصود و واعي. و تلك العزلة المقصودة - و المستحيلة - هي سبيلها لدفع هذا التناقض المؤلم.
و تلك الجزيرة المعزولة غارقة حتى أذنيها بمياه الثقافة الوافدة - و القديمة أصلا و لا يجد سبيلا لدفعها.

و المعرفة العلمية بصورتها الحالية لا تغير فقط من فهمنا للعالم و للواقع - بتغييرها لمصدر المعرفة ذاته - بل هي تطيح تباعا ببنيات أخرى - كأثر جانبي - مثل البنية الأخلاقية و غيرهها هادمة إياها و معتمدة أخرى يحل فيها الإنسان مكان الله.

إن طبيعة الصراع قد إختلفت. فبعد صراع لا منتهي بين بنيتين ميتافيزيقيتين لا يوجد أصلا ما يحسمه - قد أصبح بين بنية ميتافيزيقية لا حيلة لها على أرض الواقع و بين معرفة موضوعية مشتركة بين البشر لا نملك لها رفضا بل نحن مرغمين حتى على تدريسه لأبنائنا في حين لا نملك أدواتها.

لم تعد هناك من حاجة لصراعات دموية و لا سلمية و لا للمناظرات و المناقشات. مجرد وجود الآخر بعلمه و معرفته - وجوده السلبي - كفيل بإنهيار ما إعتمدناه قرونا من الزمن.

و المسألة بذلك مسألة وقت قبل ذوبان الجليد بين الجزر - فالعالم في طريقه للتوحد و ليس العكس. و ما نراه اليوم من مظاهر العولمة هي مجرد البداية.

ما نسميه اليوم صحوة دينية قد يكون صحوة حضارة تحتضر. فنحن في إنتظار الفوضى لا محالة.

يتبع ,,,

ملحوظة: المداخلة بعاليه تستند لمداخلة لي - بتصرف - سبق طرحها في شريط للزميل المحترم / بهجت هل الكون معقد أم بسيط؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-29-2008, 06:35 PM بواسطة Waleed.)
06-29-2008, 06:23 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-12-2007, 03:26 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-12-2007, 03:28 PM,
حول الفوضى - بواسطة discovery2 - 07-12-2007, 09:46 PM,
حول الفوضى - بواسطة بهجت - 07-13-2007, 06:11 AM,
حول الفوضى - بواسطة فرعون مصر - 07-13-2007, 04:36 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-14-2007, 04:39 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-14-2007, 07:08 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-16-2007, 03:52 PM,
حول الفوضى - بواسطة بهجت - 07-18-2007, 09:10 AM,
حول الفوضى - بواسطة أبو خليل - 07-18-2007, 09:33 AM,
حول الفوضى - بواسطة فرعون مصر - 07-18-2007, 03:23 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-18-2007, 08:19 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-19-2007, 08:44 PM,
حول الفوضى - بواسطة نسمه عطرة - 07-21-2007, 06:24 PM,
حول الفوضى - بواسطة ماجد الدومري - 07-22-2007, 06:01 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-23-2007, 05:47 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-23-2007, 10:48 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-24-2007, 12:54 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-26-2007, 04:39 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 08-09-2007, 08:01 PM,
حول الفوضى - بواسطة بهجت - 08-10-2007, 02:06 AM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 08-11-2007, 07:02 PM,
حول الفوضى - بواسطة jafar_ali60 - 08-11-2007, 07:24 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 08-12-2007, 05:33 PM,
حول الفوضى - بواسطة ماجد الدومري - 08-19-2007, 06:13 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 09-26-2007, 11:41 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 09-28-2007, 12:34 AM,
حول الفوضى - بواسطة morgen - 09-28-2007, 03:34 AM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 09-29-2007, 10:49 PM,
حول الفوضى - بواسطة القرامطي - 09-30-2007, 12:56 AM,
حول الفوضى - بواسطة morgen - 09-30-2007, 02:09 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 09-30-2007, 10:01 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 06-26-2008, 03:35 PM,
حول الفوضى - بواسطة neutral - 06-26-2008, 06:51 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 06-28-2008, 05:20 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 06-29-2008, 06:23 PM
حول الفوضى - بواسطة fares - 07-04-2008, 01:02 AM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-05-2008, 01:33 PM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-10-2008, 06:06 PM,
حول الفوضى - بواسطة ماجد الدومري - 07-22-2008, 09:57 AM,
حول الفوضى - بواسطة Waleed - 07-24-2008, 02:04 PM,
حول الفوضى - بواسطة بهجت - 07-26-2008, 03:16 AM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  "مرگ بر امريكا": هل يقولها موالو النظام بلغة "الفوضى الغبية"؟ SH4EVER 5 2,138 07-13-2011, 08:51 AM
آخر رد: طريف سردست
  مَنْ يدفع مصر إلى الفوضى؟ الحوت الأبيض 0 820 05-10-2011, 07:21 PM
آخر رد: الحوت الأبيض
  هل هى الفوضى الخلاقه؟ عاشق الكلمه 16 5,656 02-27-2011, 05:59 AM
آخر رد: ATmaCA
  الفوضى الجنسية قطقط 24 4,064 11-05-2006, 09:54 PM
آخر رد: نسمه عطرة
  عن معنى الفوضى الخلاقة ومعنى الشرق الاوسط الجديد journalist 1 2,151 11-04-2006, 12:21 AM
آخر رد: journalist

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS