اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
( 3 3 )

[QUOTE]يوحنا 14 : 8قَالَ لَهُ فِيلُبُّسُ: «يَا سَيِّدُ أَرِنَا الآبَ وَكَفَانَا». 9قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا مَعَكُمْ زَمَاناً هَذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا فِيلُبُّسُ! اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ أَرِنَا الآبَ؟ 10أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟

حتى هذه المرحله فيلبس لم يقر ان المسيح إله بل و طلب منه ان يرى الله جهره
حسنا
فيلبس بعد ان قابل و عاين المسيح لم يقتنع انه إله و لا شئ
يعنى الكلمتين اللى فى الاخر اقنعوا فيلبس؟
و ماذا عن باقى اليهود ؟
لماذا قتلوا المسيح اذا ؟

اقتباس:الْكلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي لَكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ. 11صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا. 12اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضاً وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي. 13وَمَهْمَا سَأَلْتُمْ بِاسْمِي فَذَلِكَ أَفْعَلُهُ لِيَتَمَجَّدَ الآبُ بِالاِبْنِ. 14إِنْ سَأَلْتُمْ شَيْئاً بِاسْمِي فَإِنِّي أَفْعَلُهُ.

النص الاخير لو واحد قاله امامى فيكون واضحا انه يدعو الى عبادة الله الواحد و لا يربط الالوهيه بنفسه
بل ينسبها الى من يطلب عبادته

اقتباس:الْكلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي لَكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ. 11صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا.

أنا أشعر بالله عن طريق قلبى

و اشعر بوجود الله و عظمته بقلبى

فمجازا اقول انى اشعر بالله داخلى

و اقول

ان السماوات و الارض هى من عمل الله الذى بداخلى

فهل انا اصبحت إله ؟

اقتباس:كالعادة , النقطة التي تغيب دائما عن أحبائنا المسلمين هي نقطة أن السيد المسيح
جاء في صورة عبد بعد أن أخلى ذاته و هو في كافة العبارات التي يسلم فيها مشيئته
للآب يتحدث فيها من واقع جانبه الانساني
( الناسوت ) .

يا عبد المسيح نحن لا يغيب عنا شئ بل انتم تلفقون و تدلسون من اجل تضليل الناس و توديتهم الى التهلكه

ثانيا : ما هى العلامات التى توضح انه كان يتكلم كأنسان مره
و كأله مره

يعنى ما هو المعيار لهذا الخليط الانسوإلهى العجيب ؟
و هل اثناء النوم كان ناسوتا ام لاهوتا
و اثناء التواليت كان ايه
و الاكل كان ايه
و اثناء التنفس كان ناسوتا ام لاهوتا ؟

اقتباس:(( وَرَفَعَ يَسُوع عَيْنَيْهِ إِلَى السَّمَاءِ وَقَالَ: «أَيُّهَا الآبُ ، أَشْكُرُكَ لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِي ، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ دَوْماً تَسْمَعُ لِي. وَلكِنِّي قُلْتُ هَذَا لأَجْلِ الْجَمْعِ الْوَاقِفِ حَوْلِي لِيُؤْمِنُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي ))

طبعا هنا كان ناسوتا و يرفع عينيه الى السماء لان اللاهوت لم يعد داخله و يكلم الاب الذى فى السماء

و بعد شويه يدخل فيه اللاهوت و تلاقى عيونه تبرق و ووشه يحمر و جسمه يترعش لما يركبه اللاهوت
و تلاقى صوته تغير و بيقول كلام غريب

اقتباس:(( لم أتكلم من نفسي ، لكن الأب الذي أرسلني ، هو أعطاني وصية ماذا أقول ، وبماذا أتكلم ))

نص واضح وضوح الشمس يقول انه مرسل و يحمل وصيه بما يقول و بما يتكلم

بس طبعا المسلمين مش فاهمين و مش مستوعبين

اقتباس:( واذ تقدم واحد منهم وقال ايها المعلم الصالح ماذا افعل لكى تكون لى الحياة الابدية قال لة يسوع ولما تدعونى صالحا فليس احد صالح الا الله )


دعني أقرب لك الفكرة عندما يناديني شخص و يقول لي ( يا حضرة الأستاذ العظيم )
فأرد عليه و أسأله ( لماذا ) تناديني بهذا اللقب ؟؟؟؟ هل أنت فعلا مقتنع أم أنك تجامل أم ربما تستهزأ ؟؟؟؟؟ و هكذا فهو تساؤل بغرض الاستدراك .
لكن لو قلت ( لا تدعوني ) هكذا يصبح كلامي نفي
و ليس أستفهام .

و هل كان الشاب ينادى عليه قائلا :
و لما تدعونى صالحا فليس احد صالح الا الله

هل الشاب قال فليس احد صالح الا الله ؟

اكمل العباره و لا تبترها كما تنصح

هو يقول و لما تدعونى صالحا فليس احد صالح الا الله

يسأله بتقولى صالح ليه ...مفيش حد صالح الا الله