كنت قرأت فى الاغانى قصتين تليقان بهذا الموضوع الرائع

الاولى لرجل عربى غزا فى خراسان ثم وقع اسيرا و فى الليل افاق على ابنة آسرة و قد جاءته و مكنته من نفسها فواقعها تسع مرات متواليات فقالت له اكلكم هكذا قال نعم فقالت بهذا نصرتم و فرت معه الى قومه

الاخرى اظنها لعائشة بنت طلحة و التى تزوجت من من تزوجتهم مصعب بن الزبير و الذى كانت تحته ثلاث من اجمل نساء زمانه احداهن عائشة و السكينة بنت الحسين و الثالثة مش فاكرها و قد كان اخوه عبد الله بن الزبير ولاه العراق فتزوج بهؤلاء الفاتنات فقال عبد الله " قد شهر اخونا ايره و اغمد سيفه" ثم ان عائشة هذه لم يتزوجها رجل الا و قتل فقد مات زوجها الاول ثم تزوجت مصعبا فقتل و تزوجت بعده سيدا لبنى تميم (على ما اذكر)
فقام الرجل و كان كريما حسن المظهر بمضاجعتها ست او سبع مرات فلما اصبح قالت له جاريتها يا سيدى كملت حتى فى هذا
ثم ان زوجها المنكاح هذا مات فناحت عليه واقفة و كانت النساء اذا ناحت واقفة على زوج لا تتزوج بعده