{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
مقتطفات حارة من تاريخ الدعارة
الحر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,763
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #29
مقتطفات حارة من تاريخ الدعارة
خطب ثمامة العوفي امرأة فسألت عن حرفته فكتب إليها.
وسائلة ما حرفتي؟ قلت: حرفتي ... مقارعة الأبطال في كل مأزق
وضربي طلى الأبطال بالسيف معلماً ... إذا زحف الصفان تحت الخوافق
فلما قرأت الشعر قالت للرسول: قل له: فديتك أنت أسد فاطلب لنفسك لبؤة؛ فإني ظبية أحتاج إلى غزال.

قال رجل لجارية اعترضها - وكان دميماً فكرهته وأعرضت عنه: إنما أريدك لنفسي. قالت: فمن نفسك أفر.

وذكر بعضهم قال: مرت بي امرأة وأنا أصلي في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاتقيتها بيدي، فوقعت على فرجها فقالت: يا فتى، ما أتيت أشد مما اتقيت.

قال ابن داحة: رأيت عثيمة بنت الفضل الضمرية تريد أن تعطس فتضع أصبعها على أنفها، كأنها تريد أن ترد عطاسها وتقول: لعن الله كثيراً، فإني ما أردت العطاس إلا ذكرت قوله:
إذا ضمرية عطست فنكها ... فإن عطاسها حب السفاد

وقال عقيل بن بلال: سمعتني أعرابية أنشد:
وكم ليلة بتها غير آثم ... بمهضومة الكشحين ريانة القلب
فقالت لي: هلا أثمت أخزاك الله.

وصفت مدينية رجلاً فقالت: ناكني نيكاً كأنه يطلب في حري كنزاً من كنوز الجاهلية.

قال بعضهم:
اشتريت جملاً صعباً فأردنا إدخاله الدار فلم يدخل، فضربناه وأشرفت علينا امرأة كأنها البدر فقالت: ما شأنه؟ قلنا: ليس يدخل. قالت: بلوا رأسه حتى يدخل.

نظر المتوكل إلى جارية منكبة فلم يرض عجيزتها فقال: إنك لرسحاء ( يعني مؤخرتها مستوية مع ظهرها) فقالت: يا سيدي ما نقصناه من الطست زيادة في التنور.

قال المتوكل لجارية استعرضها: أنت بكر أم إيش؟ قالت: أنا إيش يا سيدي.

قال بعض النخاسين: اشتريت جارية سندية فكنت إذا خرجت أقفل عليها الباب، فجئت يوماً وفتحت الباب فلم أجدها في الدار، فصحت بها فلم تجدني، فصعدت السطح فإذا هي مطلعة على اصطبل وقد أنزى حمار على أتان ( يعني حمار يمارس الجنس مع انثاه ), وهي تنظر إليه قال: فأنعظت وجئت إليها وهي منكبة على الحائط فأولجت فيها فالتفتت إلي وقالت: يا مولاي، فحرك ذنبك واضرط.

كان رجل يتعشق امرأة، ويتبعها في الطرقات دهراً، إلى أن أمكنته من نفسها. فلما أفضى إليها لم ينتشر عليه فقالت له: أيرك هذا أير لئيم. قال: بل هو من الذين قال فيهم الشاعر:
وأفضل الناس أحلاماً إذا قدروا

نظر المهلب يوماُ إلى أخيه يزيد وهو يطالع امرأته ويقول لها: اكشفي ساقك ولك خمسون ألف درهم فقال: ويلك يا فاسق؛ هات نصفها وهي طالق.

قال بعضهم لأعرابي: هل يطأ أحدكم عشيقته؟ فقال: بأبي أنت وأمي. ذاك طالب ولد ليس ذاك بعاشق.

سمع إسماعيل بن غزوان قول الله تبارك وتعالى " قالت امرأة العزيز الآن حصحص الحق أنا راودته عن نفسه وإنه لمن الصادقين. ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب وأن الله لا يهدي كيد الخائنين " . فقال : لا والله إن سمعت بأغزل من هذه الفاسقه. ولما سمع بكثرة مراودتها 462 ليوسف واستعصامه بالله قال: أما والله لو بي محكت.

قال الأصمعي: راودت أعرابة شيخاً عن نفسه، فلما قعد منها مقعد الرجل من المرأة أبطأ عليه الانتشار فأقبلت تستعجله وتوبخه فقال لها: يا هذه إنك تفتحين بيتأ وأنا أنشر ميتاً.

جاء رجل إلى عابد فسأله عن القبلة للصايم، فقال: تكره للحدث، ولا بأس بها للمسن، وفي الليل لك فسحة. فقال: إن زوجها يعود إلى منزله ليلاً فقال: يا بن أخ؛ هذا يكره في شوال أيضاً.

أخذ رجل مع زنجية وكان قد أعطاها نصف درهم، فلما أتى به إلى الوالي أمر بتجريده وجعل يضربه ويقول: يا عدو الله؛ تزني بزنجية! فلما أكثر قال: أصلحك الله، فبنصف درهم إيش أجد، ومن يعطيني؟ فضحك وخلاه.

قال بعضهم لقينة كانت إلى جانبه في مجلس: أشتهي أن أضع يدي عليه. قالت: إذا كان العتمة. قال: يا ستي؛ إذا كان العتمة وأطفئ السراج يكون الزحام عليه أكثر من الزحام على الحجر الأسود.

وكان بعضهم في مجلس شرب فيه مغنيات فقامت واحدة منهن فكانت مليحة، فوضعت الطبل وقعدت عليه، فقال: يا إخوتي. ما كنت أحسب أني أحب يوماً ما أن أكون طبلاً حتى الساعة!

قالت امرأة أبي إسماعيل القاص لزوجها: إن الجيران يرمونني بالفاحشة قال: لا يحل لهم حتى يروه فيك كالميل في المكحلة.

كان على بعض أبواب الدور خياط. وكانت لهم جارية تخرج لحوائجهم فقال الخياط لها يوماً - وقد خرجت: أخبري ستك أن لي أيرين. فدخلت الجارية وهي تدمدم، قالت لها ستها: مالك؟ قالت: خير. قالت: لا بد من أن تخبريني، فأخبرتها بقول الخياط. فقالت: أحضريه حتى يقطع لنا أثواباً. فدعته وطرحت إليه ثوباً فلما قطعه قالت له: بلغني أن لك أيرين. قال: نعم واحد صغير أنيك به الأغنياء، وآخر كبير أنيك به الفقراء قالت المرأة: لا يغرنك شأننا الذي تراه؛ فإن أكثره عارية(يعني سلف).

قيل لرجل رئي وهو يكلم امرأة في شهر رمضان: أتكلمها في مثل هذا الشهر؟ قال: أدرجها (احجزها) لشوال.

نظر رجل إلى مغن يطارح جارية للغناء وقد غمزها فقال له: ما هذه الغمزة؟ قال: غمزة في الغناء. قال: أتراني لا أعرف غمزة الغناء من غمزة الزنى.

وجد رجل مع أمه رجلاً، فقتل أمه وخلى عن الرجل، فقيل له: ألا قتلت الرجل وخليت أمك؟ قال: إذا كنت أحتاج أن أقتل كل يوم رجلاً.

قال مسعر، حدثني علي بن الحسين العلوي قال: كان بهمذان رجل يعرف بأبي محمد القمي، وكان متصرفاً بها، وكان شديد الحماقة في بغضه معاوية؛ فورد البلد غلام بغدادي، وكان يكتب الحديث، وبلغ القمي خبره، وأنه صبيح الوجه موصوف بالملاحة، فوجه غلاماً له إليه بدينارين، ودعاه إلى منزله، فمضى الغلام وأحتفل القمي في المائدة والزينة والكرامة، حتى إذا كان وقت النوم قام الغلام وطرح جنبه ناحية، فنهض وراءه القمي وراوده وداوره، فلما أجاب كرهاً أقحم عليه أيره، فتأوه الغلام وصرخ وقال: أخرج أمك بظراء، فقال القمي: دعني من هذا وانزل على أحد ثلاثة أمور: إما أن تلعن معاوية، وإما أن ترد الدينارين، وإما أن تستدخل أيري كله، فقال الغلام: أما لعن معاوية فلا سبيل إليه، وأما الديناران فقد أنفقت أحدهما ولا ترضى أرتجاعه إلا مع الآخر، وأما الصبر على مرادك فأنا أستعين بالله عليه؛ فغمز عليه بالحمية، وجعل الغلام يتلوى ويقول: هذا في رضاك يا أبا عبد الرحمن قليل.

قال الرشيد: أربعة أشياء ممسوخة: أكل الأرز البارد، والقبلة على النقاب، والنيك في الماء، والغناء من وراء ستارة.

قال الجاحظ: دخلت الجامع ببغداد، فرأيت شيخاً مهيباً فجلست إليه وقلت له: أفدني رحمك الله مما علمك الله، قال: أكتب، إذا جاءتك الفسو فلا تحبسها ولو كنت بين الركن والمقام، قلت: زدني، قال: أستعمل الدهن مع البزاق وأستعن بهما على هذه العفاج الضيقة، قلت: زدني، قال: إذا كانت لك جارية فنكها من خلف ومن قدام حتى تكون كأنها جارية وغلام، قلت: زدني، قال: تمسك بهذه الثلاث وأنت لقمان الحكيم.

قال ابن المعتز: كان أحمد بن علي الإسكافي عنيناً، فراود امرأة عن نفسها فلما أمكنته عجز، فقام مشيطاً وأخذ السكين ليقطع ذكره، فقالت له الماجنة: لا تفعل يا سيدي، دعه تبول فيه.

قال الحسين بن فهم: قلت لجاريتي عند غيظي منها وغضبي عليها: اصبري حتى تجيء الغلة، والله لأشترين جارية مثل القمر وأستريح منك، قالت: يا مولاي، اشتر أولاً أيراً تنيك به.

قامت امرأة تصلي بلا سراويل، فرآها ماجن، فانتظر بها حتى سجدت ثم وثب عليها وألقى ذيلها وحشا يطنها وهي لا تتحرك، فلما صب وقام أقبلت عليه وقالت: يا جاهل، قدرت أني أقطع صلاتي بسببك?!

قال رجل لجارية أراد أن يشتريها: لا يريبنك هذا الشيب فإني قوي على النيك، فقالت: يا هذا، حدثني: أيسرك أن تبتلى بعجوز مغتلمة?!

قيل لجارية: أنت بكر? قالت: قد كنت، فعافاني الله.

قالت مجرية: لو أن حية افتض امرأة لنزعت نفسها إليه.

هجم رجل على امرأة وهي نائمة ودفع فيها فانتبهت مذعورة، فقال لها: أيش تأمرين? أخرجه? قالت: دعه يذهب حتى أفكر في شيء.

جامع رجل قصير امرأة طويلة، فلما قبلها خرج متاعه من بطنها، فقالت له: نحن والله في طرائف، كل ما ربحناه من فوق خسرناه من أسفل.

أدخل الجماز قحبة، فلما ركبها لم ينتشر عليه، ففي حركته ضرط فخجل، فقال لها: بالله لك زوج? فقالت له: لو كان لي زوج لم أدعك تخرا علي.
وقالت أخرى لآخر لم ينتشر عليه: لو كان لي زوج لم أدعك تجعل حري طنبوراً تضرب عليه، لأنه كان يدلك أيره على شفريها.

سمعت امرأة بغدادية تقول لجارتها وهي تصف رجلاً: لعنه الله، إذا أطبق فمه كأنه جحر مشنج، وغذا فتحه كأنه كس مفحج.

وقال الجماز: مات مخنث يقال له قرنفل، فرآه إنسان في النوم وكأنه يقول: أيش خبرك يا قرنفل? قال: لا تسأل، فيقول: إلى أين صرت يا قرنفل? قال: إلى النار، قال: ويلك فمن ينيكك في النار? قال: ثم يزيد ابن معاوية ليس يقصر في أمري.

قال ابن قريعة: كان لبعض المخنثين أير عظيم، فكان يقول: أشتهي من ينيكني بأيري.

وتخاصم رجلان من أهل حمص في أمر نسائهما فقال كل واحد منهما: امرأتي أحسن، وارتفعا إلى قاضيهم، فقال القاضي: أنا عارف بهما، وقد نكتهما جميعاً قبل تقلد القضاء وقبل أن تتزوجاهما، فقال بعض العدول: قد عرفتهما فاقض بينهما، فقالك والله لأن أنيك امرأة هذا في أستها أحب إلي من أن أنيك امرأة هذا في حرها؛ ففرح الذي حكم له وقام مسروراً.

قيل لعمرو الحويزي: إن ابنك يناك، فقال لابنه: ما هذا الذي يقال? قال: كذبوا وإنما أنيكهم؛ فلما كان بعد أيام رأى أبوه صبياناً ينيكونه قال له: هذا النيك ممن تعلمت?قال: من أمي.

وجاء جراب الريح راكباً حماراً فقال له رجل: هذا الحمار كله لك? فقال: كله لي إلا أيره فإنه لك، فخجل الرجل.

نظر مزبد إلى رجل مديني أسود ينيك غلاماً رومياً فقال: كأن أيره في أسته كراع عنز في صحفة أرز.

سمعت شيخاً نبيلاً يقول في مجلس خلوة وأنس: اجتمع بغاء ولوطي، فشمرخ البغاء أير اللوطي فرأى مثل ذراع البكر، فقال: يا هذا، انبسط بنيكي، بخت أي بخت?! قال: وما معنى بخت أي بخت? قال: إما أن تشقني وإما أن يندق أيرك.

قال إسحاق: لا تصادق مخنثاً فإنه يعد من الجفاء مؤانسة بلا نيك.

سمعت أبا الجياب يقول: أنا لا اشتهي أنيك غلاماً ...... يقول.... نعمة؛ وكان يقول: ما عرفنا الإدخال ببغداد حتى جاءنا الديلم. ( معلومة تاريخية مهمة :lol22:)

قال أبو الغادي: سمعت غلاماً ظريفاً بخراسان يقول: لا تؤاجروا إلا مع الشيخ والغريب: الشيخ يموت، والغريب يغيب.

أحضرت ماجنة حجاماً وتجردت له وأقعدته قدامها وبالت على يدها فبلت به كسها، وقالت للحجام: خذ منه شوابير، فقال لها: كرائي، قالت: خذ منه، فلما فرغ (من النيك)قالت: بارك الله في هذا المتاع الذي حوائجه كلها منه.

وقفت ماجنة على ابن مضاء الرازي فقال له: أنت ابن مضاء? قال: نعم، قالت: لي مسألة، قال: وما هي? قالت: ما بال الشعرة (التي على فتحة الدبر) لا تبيض، واللحية تبيض? قال: لأنها بقرب الفقحة، فرائحة السماد تمنعها من أن تبيض، قالت: فلم لا تأخذ منه كفاً في يدك فتجعله على عنفقتك حتى لا تحتاج إلى الخضاب? فانقطع ابن مضاء وخجل.

قيل لمخنث: ما أقبح استك، قال: يا ابن البغيضة، تراها لا تصلح للخرا?!

غنى مخنث عند أمير، فلما أراد الأنصراف قال: يا سيدي، أنصرف بلا شيء? قال: يا غلام، أعطه مائة درهم يدخلها في حر أمه، قال: يا سيدي، مائة أخرى أدخلها في أستها، فضحك وأمر له بمائة أخرى.

روي عن حمزة بن نصر، مع جلالته عند سلطانه وموضعه من ولايته، أنه دخل على امرأته، وعندها ثوب وشي، فقالت له: كيف هذا الثوب? قال: بكم اشتريتيه? قالت: بألف درهم، قال: قد والله وضعوا في استك مثل ذا، وأشار بكفه مقبوضة مع ساعده، فقالت: لم أدفع الثمن بعد، قال: فخصاهم بعد في يدك، قالت: فأختك قد اشترت شراً منه، قال: إن أختي تضرط من است واسعة، قالت: ولكن أمك عرض عليها فلم ترده، قال: لأن تلك في استها شعر، قال أحمد: وهذا كلام الخرس أحسن منه.

قدم بعض المغفلين للصلاة على جنازة امرأة فقال: رب، إنها كانت تسيء خلقها، وتعصي بعلها، وتبذل فرجها، وتخون جارها، فحاسبها حساباً أدق من شعر استها.

هجم قوم على زنجي ينيك شيخاً، فهرب الزنجي وعلقوا الشيخ، فقال: ما لكم? قالوا يا عدو الله، تتكلم?! قال: ما لي لا أتكلم? ما لنا لا نناك? من أجل أنّا فقراء? احتسبوا على الفضل بن الربيع وعلى الحارث ابن زيادة وعلى غطريف بن أحمد - وعد قوماً من العسكر - إنما يحتسبون علينا لأنّا فقراء.( فضحههم الشيخ يخرب بيته :lol:)

قال المقتدر لجارية عرضت عليه: أتشتهين أن أشتريك? قالت: إن اشتهيت أن تنيك! فاستظرفها واشتراها.

قال الأصمعي، قال لي الرشيد: أنشدني أشعر ما تعرف في المجون، فأنشدته: الوافر ألم ترني وعمار بن بشر نشاوى ما نفيق من الخمور
وكنا نشرب الإسفنط صرفاً ونصقى بالصغير وبالكبير
إذا ما قحبة وقعت لنيك رفعناها هنالك بالأيور
بكل مدور صلب متين شديد الرهز ليس بذي فتور
قال: ثم قلت: قول بكر بن النطاح:
وقحبة أعطيتها خمسة فنكتها نيكاً بألفين
تركته يطلع من فرجها طلع حمار بين وقريم


قال ابن أبي حفصة الشاعر للحسن بن شهريار: بلغني أنّك يا أبا علي تنيك غلامك هذا الليل؛ فقال الحسن: وأنا بلغني أنه ينيكك بالنّهار.

قال راوية الفرزدق للفرزدق: والله ما تنهاني عن شيءٍ إلا ركبته، قال: فإني أنهاك عن نيك أمّك.


انتهى ..



08-08-2008, 12:13 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
مقتطفات حارة من تاريخ الدعارة - بواسطة neutral - 07-26-2008, 10:12 PM,
مقتطفات حارة من تاريخ الدعارة - بواسطة gwgi - 07-28-2008, 11:49 PM,
مقتطفات حارة من تاريخ الدعارة - بواسطة gwgi - 07-29-2008, 04:22 PM,
مقتطفات حارة من تاريخ الدعارة - بواسطة gwgi - 08-06-2008, 02:38 AM,
مقتطفات حارة من تاريخ الدعارة - بواسطة Enki - 08-07-2008, 02:41 AM,
مقتطفات حارة من تاريخ الدعارة - بواسطة الحر - 08-08-2008, 12:13 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  فيلم وثائقى الدعارة في لبنان - بسام الخوري 0 7,123 03-21-2012, 02:48 AM
آخر رد: بسام الخوري
  ((الجنس و الدعارة)) و تطورهما .. (ذي يزن) 5 5,981 01-11-2011, 11:58 PM
آخر رد: الحوت الأبيض
  الدعارة في لبنان بين الأمس واليوم بسام الخوري 0 2,475 10-13-2010, 09:42 PM
آخر رد: بسام الخوري
  هل من الممكن ان تتجه الفتاة لممارسة الدعارة بإرادتها ؟؟ فلسطيني كنعاني 8 3,245 07-05-2008, 09:21 PM
آخر رد: Jugurtha
  هل الدعارة حضارة؟ فراتي 11 3,835 01-15-2007, 07:15 AM
آخر رد: إبراهيم

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 7 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS