الحر

يجب ان تعلم أننى و بالرغم من إختلافى و إستنكارى للتشيع إلا ان تقديرى للشيعه أنهم ما زالوا على الإسلام و ليس اكثر من هذا

و الأن ندخل إلى الموضوع

1- الناس عموما يحبون والديهم و هو شئ فطرى فلا تدخله مقارنه

2- نعم انا أحب المسلم بائع اللب فى كوالالمبور و أحب آل ابيت اكثر منه لانهم مرتبطون برسول الله حبا دون تقديس و لا غلو و لا عصمة بل احب ابى و امى اكثر مما احب على ابن ابى طالب مثلا و احب ابى و امى اكثر مما احب الحسين عليه السلام

و لكننى و بكل تأكيد احب رسول الله اكثر مما احب الجميع

3- هل نقل السنه اصبح حكرا على آل البيت رضى الله عنهم .....ثم و من هم آل البيت هؤلاء الذين تنقلون عنهم ....من منهم كان معاصرا مرافقا لرسول الله طوال الوقت لينقل لكم سنته ؟


4- إن التشيع يجعل فى الإسلام كهنوت آل البيت و على رأس هذا الكهنوت سيدنا على ابن ابى طالب رضى الله عنه و سيدنا الحسين و السيده فاطمه الزهراء و موقعة كربلاء

و من يعارض الكهنوت يلاقى تهمة عدم محبته لآل البيت

فلو كان حب ال البيت يعنى عندكم الكهنوت فلا حب و لا كهنوت