Array
كون إبراهيم أو غيره قام بممارسة تعدد الزوجات لا يعني انه قام بممارسة صحيحة. من الواضح انه رضخ للأعراف القبلية البدوية السائدة وسار على هديها لا على هدي من ذوقه وحسه الإنساني الفطري الجميل.

لا يصح تعدد الزوجات لأنه ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه، والقلب يسع لواحدة فقط وإلا صارت ماخور دعارة مصطبغة بصبغة دينية تشرعنها.
[/quote]

بصرف النظر .....

سواء رضخ للاعراف القبليه او كانت نزعه شهوانيه , او كما اخبرتنا الكتب ان السيده ساره لم تكن تنجب وهى من زوجته من السيده هاجر كى ينجب منها , بصرف النظر عن كل ذلك .....

الواقع اللذى حدث انه نبى الله وتزوج مره اخرى على زوجته , وفعلها الانبياء من بعده , وفعلتها الشعوب تقليدا لهم دون اى قيود من عدد معين او غيره.

من اين اتيت انت بقه بحكمك بانها ممارسه غير صحيحه؟؟ هل قال الله لك ذلك فى احدى رسالاته؟؟

حكمك انت يظل حكمك انت , وهو غير ملزم لاحد , ولن يغير او يبدل الشرائع السماويه .

ولكن تذكر ايضا ولا تنسى , ان الاسلام هو الدين الوحيد اللذى قنن وحدد التعدد باربعه فقط, وكما قلت انت لا يوجد نص واحد فى التوراه حرم التعدد.