الرمزية بين الإسلام والنصرانية
fancyhoney
Arrayالموضوع ليس الرمز بين الاسلام و المسيحية
بل الحقيقة بين الانصاف و الدروشة
[/quote]
بصراحة لا أدري باي عضو في جسدك تمارس القراءة
واضح انه عضو غير جيد وغير نظيف
انتقائيتك في التعليق على الموضوع توضح بجلاء أنك من هذه الطائفة التي لا تعلم على الحقيقة المقصد من معرفة الاله هو هو أكله وتناوله من يد الكاهن المباركة أم عبادته والتقرب اليه
حسنا أيها النصارى لن يفلح معنا هذا المنطق الاعور في قراءة الحقائق
فتعليق على الحجر الاسود طلاسم يشبه بعضها بعضا ولا يدانه في إبهامه سوى ذلك الثالوث المتحد والمفترق والمتباين والمتجانس وكل مايمكن قوله من تناقضات صارخة جمعتها النصرانية المحرفة
أما تعليقك على الرؤيا فهو جهل فاضح يثبت مقدرك الحقيقي في الفهم
فالفرق بين الطيرة التي هي التشاؤم بكل مسموع أو مرئي أو معلوم بلا بينة
وبين الرؤيا التي بينة من الله
تماما كالفارق بين الرسالة التي بلغها المسيح عن ربه وبين الرسالة الشيطانية التي بلغها شاول اليهودي وبدل بها دين المسيح
حقيقة انت لا ترقي في فهمك الى مستوى الدارويش فلا زلت تحبو تحت اقدام الكهنة والرهبان الذي لا يميزون بين الواحد وبين الثلاثة
لم تبرر ولو مرة على سبيل حفظ ماء الوجه لماذا ليس الصليب وثنية ؟
أنصحك بعدم النقل عن أحد لأنك حتى لا تحسن النقل
العقاد يتحدث عن من أنكر وجود المسيح لان ترايخه الذي تقدمه الكنيسة عبارة عن اساطير وخرافات وثنية ولا يبرر أبدا وثنية الكنيسة الفجة ولا فسلفتها المريضة
بل نفسه يؤكد أن المسيح كغيره من المشاهير الذين اذا اشتهر عنهم امر بالغ الناس في نسبة مثله اليه
ثم هو يؤكد ما قاله الشيخ رفاعي سرور من ان كل ما ينسب الى المسيح انما هو من صنع اباء الكنيسة كمحاولة منهم لكسب الوثنين ودمجهم في المسيحية وهو ما انتهى للاسف إلى دمج واحتواء الوثنية للنصرانية
يقول تويبني
: ( لو لم ينزع بولس الطرسوسي ببراعة عن المسيحية أرديتها الفلسطينية التي كانت تكسوها , وقتما وفدت إلى العالم , لما قيض لفناني الأقبية الرومانية من المسيحيين , ولفلاسفة المدرسة اللاهوتية المسيحية بالإسكندرية , الفرصة لعرض المسيحية في ثوب الفكر والخيال لليونانيين , فكان أن مهدوا الطريق لاعتناق العالم الهليني لها – أي للمسيحية - ) ( مختصر دراسة للتاريخ جـ3 , ص 46 ) .
يقول رؤوف حبيب في كتابه: (كنائس القاهرة القبطية) ص 1:
" المصريون أسبق الشعوب التي اعتنقت المسيحية , إذا وجد المصريون في حياة المسيح صدى لقصة أوزوريس الإله الذي ذهب ضحية روح الشر , وكذلك اتفقت قصة التثليث في الفكر المصري (يقصد أيزيس – أوزوريس – حورس ) "
ول ديورانت في موسوعته (قصة الحضارة) في كتاب قيصر والمسيح ص 276 شارحاً الأصول التي استمدت منها العقيدة النصرانية الحالية أفكارها متطرقاً إلى الحديث عن مصر الفرعونية ما يلي :
" فجاءت من مصر آراء الثالوث المقدس , ويوم الحساب , وأبدية الثواب والعقاب , وخلود الإنسان في هذا أو ذاك , ومنها أيضًا الأفلاطونية الحديثة واللاأدرية , فتم طمس معالم العقيدة المسيحية الأصلية , ومن مصر استمدت الأديرة نشأتها والصورة التي نسجت على منوالها , ومن فرجينيا جاءت عبادة الأم العظمى , ومن سوريا أخذت تمثيلية بعث أوتيس , وربما كانت تراقيا هي التي بعثت للمسيحية بطقوس ديونيشس , وموت الإله ونجاته , ومن بلاد الفرس جاءت عقيدة رجوع المسيح وحكمه الأرض ألف عام , وعصور الأرض واللهب الذي سيحرقها , وثنائية الشيطان والله والظلمة والنور , كما ذكر مثل ذلك بالإنجيل الرابع – يقصد الكاتب إنجيل يوحنا المشكوك فيه – " .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حد تاني يكون بيفهم :lol22:
|