Array
هنا يا عزيزي مربط الفرس
انه ذلك التعالى على المتع البيولوجية رغم انها اساس الحياة البشرية التى لا توم الا بها كما قال مولانا ماسلو
لماذا تقرن من يتمتع بطعام و شراب و جنس بالحيوان و كأنها سبة ؟
[/quote]
لا أنا لم أتعالى عن المتع البيولوجية ولا أقول أنها سبة.
أنا فقط أعتقد أن الاسلام قد أفرط في التركيز عن ذلك الجانب في الانسان ولم يكن معتدلا فيه.

Arrayلا يا سيدى اشار الى متعة العبادة و ذكر الله بشكل مستمر و عفوى و ان اعظم متع الجنة هى فى النظر اليه[/quote]
لا أعتقد أنه كذلك.
عندما أقرأ القرآن وهو يتحدث عن الجزاء الذي يتنظر الرجل في الجنة في الجنة يخيل إليّ أن من كتب ذلك الكلام داهية في علم النفس يرمي إلى اغرائهم وجذبهم للتسابق للظفر بالجنة ومتع الجنة وذلك بالفعل ما حصل في التاريخ الاسلامي في الغزوات والحروب وحتى وقتنا الحالي. خذ سورة الواقعة مثلا. إغراء يجعل الذكر منا يتمنى الجنة في أقرب وقت ممكن. أعرف أن الكثيرين على استعداد لأن يفجّروا أنفسهم :D حالما الانتهاء من قراءة ذلك الجزء الذي يتحدث عن حور العين والغلمان المخلدين والأكواب والأبكار والفاكهة الكثيرة...
يعني بقدر ما برع القرآن في وصف الأهوال التي تنتظر اصحاب الشمال برع ايضا في ذكر أوصاف تغري المسلم وتحرك فيه رغباته خصوصا عندما لا يكون قادرا على تلبيتها في الدنيا.


أنا شخصيا لا يؤثر فيّ وصف القرآن للحور العين والولدان الخلدون واكواب الخمر وأنهار العسل والفاكهة الكثيرة...
نحتاج اليوم لقرآن جديد يتحدث عن...
مكتبة كبيرة فيها كل الكتب والقواميس والموسوعات...
وقاعة رياضة فخمة فيها كل المعدات الرياضية الحديثة
ومسارح
ودور عرض
وحفلات فنية وثقافية
ومسابح
وشواطئ نظيفة
وبحار يكثر فيها السمك من أجل الصيد :lol:
وغابات وجبال من أجل الرحالات الاستطلاعية

والأهم من ذلك

أن يكون الاختلاط مسموح به ولا تفرقة بين الجنسين :no2: