Arrayفبعد ان كانت القوات المسلحه عاله على الدوله [/quote]
كانت ومازالت وستكون.

Arrayفبقضله هو اصبحت مصدر دخل للدوله , واصبح الجيش اغنى مؤسسه فى مصر[/quote]

عندك مصادر معتمدة توثق بها هذا الكلام?

Arrayوفى عهده كانت مؤسسه غنيه و منضبطه [/quote]
لم يحدث هذا وعمر الجيش ماكان غنى ولاكان منضبط.

بص ياعم عاشق
أنا لاأنكر كراهيتى الشديدة للجيش وعامة أنا طول عمرى بحتقرهم لكن لم تتمكن كراهيتهم من قلبى سوى بعد قضاء عدد 33 شهر بالتمام والكمال مع أولاد الشرموطة هؤلاء لكن سأحاول أن أكون محايدا تجاه أولاد القحبة حثالة المجتمع هؤلاء( باين عليه مش هقدر أكون محايد كما أدعى لكن لاضرر من المحاولة مرة أخرى لعل وعسى)

دلوقتى إحنا بصدد الحديث عن وزير دفاع والتحقيق الوارد فى المصرى اليوم يصلح للحديث عن عم عبده البقال أو أم سحلول بتاعة الفجل وليس عن وزير دفاع سابق.... أنا مال دين أمى إذا كان هيغرق فى ترعة ولا إبنه خبطه لورى ولا أتجوز واحدة أمه شافتها فى عمر أفندى ولا ليه خالة أسمها حموءة ماتت محروقة!!!
وزير دفاع يعنى يكون الحديث عن خبرته العسكرية وإنعكاس تلك الخبرة على مستوى تدريب الجيش وكفاءته وتطويره أما عندما يكون الحديث عن وزير دفاع يقتصر على خالته حموءة اللى ماتت محروقة فتفهم من كده أنه ليس هناك شئ مهم يقال ولايتبقى سوى هذا التهجيص الذى يصلح لتقييم شيخ خفر أو عمدة وليس وزير دفاع.

بالنسبة لذمته المالية فالرجل سمعته مش نضيفة وتدور حوله شبهات كثيرة فى موضوع تجارة السلاح وفيلم لوسى أرتين الهابط.

أنا هقولك سبب شعبية أبو غزالة المزعومة

أبو غزالة دور الجيش بطريقة عبد الحكيم عامر بس بشكل أكبر وبدلا من أن تكون الإمتيازات محصورة فى الدائرة الداخلية لزعيم العصابة توسع أبو غزالة فى منحها بالنسبة للجيش وتلك الإمتيازات كانت على شكل شقق وعربيات وإمتيازات عينية لظباط الجيش ولم يطرأ أى تحسن يذكر على المستوى القتالى والإحترافى للجيش.

عامة الناس بيرددوا هذا الكلام عن أبو غزالة بدون وعى رغم أنهم مفروض يلعنوه بسبب ذلك لأن ببساطة الفلوس التى كان أبو غزالة ينفقها على الجيش مش من جيب أبوه ولكن من جيب الشعب وأنا وأنت وغيرنا من ندفع فاتورة تلك الإمتيازات التى يحصل عليها أولئك الحيوانات ولايستحقوها والعملية ومافيها أنه نظرا لإفتقاد النظام للشرعية فهو يعتمد بشكل أساسى على الأمن لضمان إستمراره وعصابة الشرطة مهمتها التعامل مع الأشياء اليومية والروتينية والجيش متشال للتقايل مثل 18,19 يناير وأحداث الأمن المركزى ونظرا لكون الجيش أحد الأعمدة الرئيسية للنظام فلابد من رشوته لضمان ولاءه ولذلك كانت تلك الإمتيازات.

عندما رحل أبو غزالة وجاء من بعده, لم يستطيعوا الإستمرار فى نفس اللعبة والبلد على حافة الإفلاس فأستبدلوا جزرة أبو غزالة بعصاية الإنضباط العسكرى الشكلى كحلاقة الشعر والتحية العسكرية إلخ للسيطرة على الجيش وهو ماأثار شعور بالتذمر داخله وحنين ليغمة أبو غزالة...... فى عصر أبو غزالة كان عادى جدا تلاقى ظباط وصف ظباط وعساكر قاعدين على القهوة وفى عصر طنطاوى العسكرى المجند كان بيخاف يقعد على القهوة بسبب الشرطة العسكرية!

أنا خدمت فى لواء مدفعية فى بداية التسعينات ولن أحدثك عن التجهيزات الطبية الموجودة بما يفترض أنه عيادة ويعود تاريخها إلى عام 67 ولكن على مستوى التسليح فأنا كنت تابع لقيادة اللواء الذى تتبعه سرية تسمى سرية إدارة النيران ولها 10 عربيات زل مجهزة لهذا الغرض لم تكن عربية واحدة منهم مش هقولك سليمة ولكن بتدور!! وكل مايكون هناك تفتيش يتم دهان العربيات من الخارج وتنظيفها وتوزيع الجنيهات الذهب على أعضاء لجنة التفتيش ودمتم.