اقتباس:Vous connaissez certainement la régle de fiqh:"Pas d'ijtihad en présence d'un texte explicite". Selon la maxime latine :"Ubi lex non distinguit, nec nos distinguere debemus", il ne faut pas distinguer là où le texte ne distingue pas.

الفقه هو علم بشري فيه الكثير من الاجتهاد فحتى هذه المقولة ( لا اجتهاد مع النص )هي مقولة اجتهادية و تقصد الى انه طالما وجد حكم منصوص عليه فلا يجب الاجتهاد في استنباط حكم جديد , و لكنها لا تعني ان بذل الجهد الفكري في فهم القران ممنوع.
على سبيل المثال اذا قال النص بان الزنى عقوبته الجلد فلا يجتهد احد ليضع عقوبة أخرى. ما خلا ذلك فلا حرج في ان يجتهد الانسان في فهم القران و الاستنباط منه.

اقتباس:Or les dispositions coraniques que j'ai citées imposent aux fidèles, à plus forte raison aux Compagnons, notamment aux plus grands d'entre eux, tels Abou Bakr et Omar, d'obéir au Prophète et ces dispositions coraniques ne font aucune distinction.

و بناء على ما سبق الاشارة اليه بان المقصود ب(لا اجتهاد مع النص ) هو عدم الاجتهاد في وضع تشريع فيه نص , فان الصحابة لم يخالفوا القران الكريم الذي امرهم بطاعة النبي (ص) , عندما لم يعطوه ليكتب و اعتبروا انه قال ذلك تحت تاثير الحمى و قال عمر عندنا كتاب الله ( القران) مما يعني بانه بنى رأيه هذا على فهم النص القراني نفسه ( اليوم أكملت لكم دينكم) .

اقتباس:En réalité, Salomon est un roi hébreux, et aussi un sage, certainement pas un prophète, à suivre l'ancien Testament.
De plus, la prophétie, comme le génie, ne se transmet pas de père en fils, autrement, les descendants de Mahomet seraient aussi des prophètes.

لا يتفق القران مع التكوين في هذه المسألة اذ اعتبر بان سليمان هو ايضا نبي و موحى اليه من الله :
{إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإْسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا} (163) سورة النساء
و معروف ان القران قد ابان بان النبي محمد هو آخر الانبياء و لن يأتي نبي من بعده:
{مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا} (40) سورة الأحزاب

و بالتالي فلا نبوة بعده و قد شاء الله الا يعيش له ابن ذكر حتى لا يسعى المسلمون الى تحويل مقام النبوة الى ملك متوارث .

اقتباس:Ainsi le Prophète a forcé la main d'Abou Bakr qui a dû céder car celui-ci savait que s'il ne cédait de bon gré, de toute façon, Mahomet épouserait Aïcha à coup de versets coraniques comme comme il l'a fait pour épouser Zeinab,
femme de son fils adoptif Zeïd, en faisant descendre la célèbre sourate Al Ahzab.
6).

لم يتزوج النبي (ص) عائشة بنص قراني كما انه لم يتزوج زينب بنت عمه بنص قراني , و قد رد بعض العلماء على مسالة ان عمرها كان ست سنوات بطريقة عملية و قاموا بحساب عمرها فلم يكن يقل عن ستة عشر عاما . الاية القرانية التي تناولت خبر زيد لا تفيد اطلاقا الرواية القائلة بان النبي (ص) طلق زوجة زيد منه ليتزوجها. فالاية واضحة جدا في بيان ان زيدا كان هو سبب الشقاق بينه و بين زوجه و ليس كما تدعي بعض الروايات بان زينب كانت هي سبب الشقاق لاحساسها بعلو شرفها عليه :
{وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا } (37) سورة الأحزاب

فقول القران على لسان النبي(ص) لزيد ( اتق الله ) اشارة الى ان زيد هو سبب الشقاق و كان النبي(ص) يعرف ذلك و لكنه لا يصرح به ( و ليس السبب بانه كان يرغبها لنفسه و الا فلماذا زوجها لزيد و لم يتزوجها هو؟) و قوله ( امسك عليك زوجك) يوضح بان زيد كان يرغب في تطليق زينب للشقاق بينهمما و لكن النبي(ص) كان بأمره بان يمسكها و لا يطلقها خاصة و ان زواجها من زيد لم يكن برضي الكثيرين و انما كان بناء على طلب النبي(ص).
( زوجناكها) دليل على ان الاية هذه نزلت بعد ان تزوج النبي(ص) زينب بعد ان طلقها زيد فاين الاية التي زوجتها له كما اشرت بانه قد تزوجه ببضع ايات قرانية؟
ما هو الذي كان يخفيه الرسول في نفسه و قال الله بانه مبديه؟ و لماذا يذكر القران هكذا حادثة لتبقى اية تتلى في القران اذا كان المقصود بما يخفيه النبي امر مخجل او مشين ما دام في استطاعته ان يطلقها من زيد و يتزوجها بدون اي ضوضاء؟
الا تعتقد بان الامر يحتاج الى تدبر أكثر؟

اقتباس:Quant à dire que de toute façon Mahomet n'a laissé aucun bien matériel qui aurait pu être hérité, sauf son arme gagée chez un juif, permettez-moi de vous répondre que cela est une pure légende puisque Mahomet, né pauvre et orphelin, est devenu riche, comme le dit le Coran :"Il t'a trouvé pauvre et il t'a enrichi" (93, 8).

اذا اعتبرت بان الرواية بان النبي(ص) مات و هو فقير ( درعه مرهونة عند يهودي ) هي مجرد رواية اسطورية فلماذا اعتبرت بان روايات مثل حرمان ابي بكر لبنت النبي(ص) من ميراثها او رفض الصحابة لاعطاءه ليكتب لهم هي ايضا روايات اسطورية و غير صحيحة ؟

و ايات سورة الضحى لا تشير الى غنى مادي ( و وجدك عائلا فأغنى ), كما ان احداث السيرة بعد هجرة النبي(ص) من مكة الى المدينة تنفي تماما وجود اي ثروة له من زوجه خديجة بل ان الروايات تثبت انه (ص) لم تكن توقد في بيته نار شهرا و شهرين و كثير من الاحداث تروى عن معاناته من الجوع هذا فضلا عن انه كان يجود بما عنده لمن يساله حتى و لو كان في حاجة.

اقتباس:Et voici l'origine de la fortune du Prophète :
1° Héritage : Il a hérité de la richissime Khadija, sa 1ère femme.

لا يتفق الواقع التاريخي بان النبي(ص) كان يمتلك ثروة عن زوجه خديجة و هاجر بها الى المدينة , و يمكنك الرجوع الى المراجع و الاشارة الى اي موضع يذكر هذه الثروة.

اقتباس:2° Razzias et pillage des caravanes dont il prélevait le 1/5 ème (Sourate Al Anfal, , 41).
On sait par exemple que Abou Sofyan, attaque par Mahomet à Badr, pouvait conduire une caravane de 2500 chameaux (voir, Chaker al Naboulssi, Al Mal wa Al Helal, p.32, note 27).

اموال الفئ لم يكن ياخذها النبي(ص) لنفسه , بل ان الاية واضحة :
{وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (41) سورة الأنفال
فهذا الخمس مقسم :
1-لله و للرسول: و هو ما يمثل ميزانية الدولة اليومية, فللدولة بنود صرفها التي لا بد منها.
2-ذوي القربى.
3-المساكين.
4- ابن السبيل.

و لا دليل على ان اي من مستحقي الخمس مشاركة قد اصابه الغنى حتى نفترض ان النبي(ص) قد كون ثروة من هذا الخمس و الذي قسمته الاية بين ميزانية الدولة و ثلاث فئات اخرى.

كما ان النبي(ص) لم يظفر بقافلة ابي سفيان كما اعتقدت :
{وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتِيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللّهُ أَن يُحِقَّ الحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ } (7) سورة الأنفال

فاي قوافل تم سلبها كما اشرت؟

يتبع..