{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
القصيدة الشافية
eyad 65 غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 689
الانضمام: Sep 2004
مشاركة: #4
القصيدة الشافية

القول في التوحيد

1 -الحمد لله القديم الأزلــــــــي ................ المبدع العالي معِّل العلل
2 - باري البرايا الدائم الفرد الصمد ............. و الجاعل الواحد أصلاً للعدد
3 - أبدعه "بأمره " المجيد ............... فأصبح " الأول " في الوجود
4 - نوراً بسيطاً حائطاً بالدار ............. من سائر الجهات و الأمصار
5 - سمّاه عقلاً سابقاً فعالاً .................. فجــــــّل عن إدراكه تعالى
6 - روحاً لطيفاً عاقلاً لذاته ............. سبحان من قد جلَّ عن صفاتِه
7 - مبروزةً في ذاته الأشياء ............... ممّا حوته الأرض و السماء
8 - أضحت له خاضعةً مقهورة .............. في ملكه مأسورةً محصورة
9 - سبحانه من خالق بديعِ.................... مصِّور الصورة بالمصنوع
10 - أبدعَ ماشاءَ بلا معينِ..................... مابين كافٍ سابقٍ و نون
11 - جلَّ فلا شبهٌ له بالذاتِ ................ حقاً ولا يوصف بالصفات
12 - وعن طريق الحدِّ و التمثيلِ .............. بالوهم و الفكر ِ مع التخييلِ
13 - و الحسِّ و المحسوسِ و الحواسِ................وكل مالا يدرك بالقياسِ
14 - توحيده يعرف بالدليل .................من غير تشبيهٍ ولا تعطيلِ
15 - و غيرِ تكييفٍ ولا تحديد .................. مختلفاً عن مظهر الوجود
16 - من عرفَ الإبداع بالبرهانَ ............. و المبدعُ الأولُ ثم الثاني
17 - وثالثٌ مع جملةَ الأعداد .................. إلى تمام السبعةِ الآحادَ
18 - ونزّه الموجود عما أوجده .............. في ذاتِهم و ذاتَهم ووحدّه
19 - معترفاً بالعجز و التقصير ............. من أن يُحيط الخلقَ بالتقدير
20 - وكان مع ذلك عبداً طائعاً ..................لله أوَّاباً قنوتاً خاشعاً
21 - وللهداةِ الخلفاءِ النُجُبــــــــــــا..................آل النبي المصطفى أهل العِبا
22 - ذوي الهدى و النور و الإمامة...............الوارثين في الورى مقامه
23 - قد عرف الله على الحقيقة .............. وعُدَّ ممن سلك الطريقة
24 - في موطن الخلد الرفيع الأبدي ................الدائم الباقي الوجود السرمدي
25 - مقامه في روضٍِ نفسِ الكلِّ.................يقبلُ بالقوة فيض العقل
26 - مخلَّداً في جنة النعيم ِ..................... و الفوزِ بالقرب من الرحيمِ
27 - وحين تلهو نفسه عن ربها .............. مشغولةً مفتونةً في حُبِّها
28 - دائرةً في حرِّ المرصود ............... يُرهقها بالضغط و التشديد
29 - فتارةً تصعد بالفساد ................ساهيةً في عالم الأجساد
30 - وتارةً تهبط في الأكوانِ ....................إلى محلِّ الذل والهوان
31 - وتارةً في برزخ الظلامِ ..................ومعدنِ الأسقام والآلام
32 - تلُّفها سلاسل العذاب ..................محجوبةً عن عالم الثواب
33 - وأًبعدت بالجهل عن دار البقا ................ فزادها الله نِكالاً وشقا
34 - طعامها المهل مع الزقوم .............. وشربها من ناقع اليحمومِ
35 - جزاؤها لأنها قد أنكرت .................. مُوجدها وخالفت وكذََبتْ
36 - و فرضُ أن تسلك السبيلا .............. وتتبعُ الحجة والدليلا
37 - خاضعةً لصاحب الزمانِ ..................الحاضرُ الموجود للعيان


شرح المعاني :
1 : ( القديم ) هو الذي لم يسبقه شيء , فلا يبلغه الوهم ولا يتصوره العقل , ولا يحويه مكان ولا يدخل تحت زمان . ويقال للشيء قديم إما بحسب الذات و إما بحسب الزمان , فالقديم بحسب الذات هو الذي ليس لذاته مبدأ هو موجود فيه , والثاني هو الذي لزمانه ابتداء وقد كان وقت لم يكن . وفي الاعتقادات الاسماعيلية أن ( الباري ) سبحانه و تعالى قديم و ( أمر الباري ) أيضاً قديم .و العقل محدث كما أن النفس محدثة وأن العقل لا تبلغ معرفته قدم باريه , و النفس غير حائطة بما عند العقل ويفيض عليه من جوهره الذاتي , وإن وجود العقل على النفس مكتسب من باريه سبحانه و تعالى فكل شيء محتاج إليه و ليس له لأحد احتياج . لا إله إلا هو وحده لا شريك له , و ( الأزلي ) مصدر الأزلية وهو القديم الموجود الدائم الذي لابداية له . و ( المبدع ) هو فاعل العلة و العلة على أربع أنواع : العلة المادية للشيء , وهي التي يتكون منها الشيء كالبرونز للتمثال , والعلة المحركة و هي القوة التي عملت على تغيير الشيء و اتخاذه شكلاً جديداً ففي مثال التمثال السابق العلة المحركة يكون هو المثال لأنه هو على تغيير البرونز من حال إلى حال , و العلة الصورية روح الشيء وفي مثلنا هذا مابه التمثال تمثالاً . و العلة الغائية هي الغرض و الغاية و القصد الذي تتجه الحركة لإخراجه , وإن العلة الغائية للتمثال هي التمثال نفسه لأنه غاية التمثال و غرضه , أما المعلول فهو الذي لوجوده سبب من السباب متقدم في الوجود عليه , والعلة هو الذي يكون سبباً لكون شيء آخر , وقيل له علة لاعتلال مايكون منه ويبدو عنه وكونه علة أخرى لكون شيء آخر , و كذلك حتى ينتهي الاعتلال بحيث يقف عنده ممسكاً عن الفعل , أما المعلول فهو الذي لوجوده سبب من الأسباب متقدم بالوجود عليه والكون قبله وقيل له معلول لأنه مفعول .
2 : باري البرايا معناه الخالق و الشافي من العلل , و الدائم فاعل الديمومة وهي البقاء السرمدي , والفرد صاحب الفردية وهي ضد المشاركة , والصمد من الأسماء التي تطلق على الجلالة ومعناها السيد المقصود الذي لايقضي أمر من دونه و جاعل فاعل مشتق من جعل وهي بمعنى صنه وصير و أقام و الواحد هو سبب الأولية بالوجود فهو غير متعدد لا تدركه العقول و لا تصل إلى كنهه الأفكار , , فهو أزلي أوجده الله و جعله قائماً بنفسه فوق الروح و فوق العالم الروحاني , خلق الخلق ولم يحل فيما خلق بل ظل قائماً بنفسه على خلقه , ليس ذاتاً , وليس صفة , إنه علة العلل ولاعلة له وهو في كل مكان , وليس مادة ولا حركة ولا سكون , لاتضاف إليه صفة من صفات المخلوقين ولا يتشبه بهم , وهو الإرادة المطلقة التي لا يخرج شيء عن دائرة نطاقها , وفي الترتيب الفلسفي الاسماعيلي يأتي مركزه كأول للموجودات فاض عن الباري و والأول صاحب درجة الأولية في الوجود وهذه هي مرتبة ( السابق ) أيضا .
3 : ( الأمر ) مشيئة الله أو الكلمة الصادرة عن المبدع , فهو ليس حداً من الحدود , ولا مثل له في عالم الأجرام أو في عالم الطبيعة أو في عالم الدين , بل هو فعل صادر عن الباري لإيجاد الموجودات كما جاء : " إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون " يعتقد البعض من الاسماعيلية في سوريا بأن ( الأمر ) هو حد من الحدود العلوية وجد قبل العقل وفوقه فهو و الحالة هذه مؤيد وممده و المنعم عليه , ويقولون بأنه ممثول الإمام ونحن نرد على هؤلاء بقولنا إن هذا الاعتقاد فاسد ويخالف الآراء الفلسفية الحقيقية و المعتقدات الاسماعيلية الصحيحة , وإنه لمن الخطأ في التفسير و النقص في التأويل أن نخالف ما جاء في المصادر الاسماعيلية القديمة عن هذا الموضوع الذي لخرج عن حد القول : بأن العقل أول الموجودات ولا حد قبله , فهو صاحب الأولية في الوجود أي أنه أول موجود فاض عن الباري وأول مخلوق اخترعه المبدع .
4 : معنى ذلك أنه جوهر بسيط نوراني لطيف يحتاط بالعوالم العلوية و السفلية من سائر الجهات كما يحتاط الفلك المحيط بجميع الأفلاك , فهو أعظمهم و أوسعهم ومبديهم وإليه مرجعهم , أو كما يحتاط أيضاً البحر المحيط بجميع البحار , فهو أولهم و أوسعهم وإليه مرجعهم وفيه مصبهم .
5 : المقصود هنا بالسابق ( العقل ) الذي هو أول الموجودات و أسبقهم في الوجود , وقد سماه الباري عقلاً لأنه عقل الأشياء , ويقال له السابق أي الذي تقدم في الوجود جميع الأشياء , ويقال له فعال لأنه قام بالفعل دون واسطة , وفعال تعبير لاحق بالعقل فلسفياً , فلا يقال للعقل عقلاً بلا فعال لأنها كلمة اختصت به وأصبحت مرادفة له ( راجع المقدمة ).
6 : المعنى أن العقل أيضا روحاً لطيفة وجوهراً نورانياً عقل ذاته و عرف كل شيء في عالم الموجودات , إنه أصلهم و إليه معادهم فسبحان المترفع عن كل صفة وعن كل تسمية فهو المبدع الخالق جل و علا .
7 : المعنى هنا أن الموجود الأول هو العقل الفعال أوجده الله وجعله أصلاً لجميع الخلائق و أبرز فيه صورهم من غير أن يغادر منها شيئاً , فهو القلم الذي بواسطته تخط جميع الأحرف المعبر عن الموجودات , ويقال له (الكاف) أي أنه الحرف الأول من كلمة ( كن ) التي هي أصل جميع الموجودات و الأساس الذي بنيت عليه الكائنات . وأنه لما أحدث فيه مبدعه قوة الإطلاع على علم ما كان وما سيكون صار بذلك العلم أصلاً لجميع الخلائق أي أصلاً لإمدادهم بالعلم و المادة الإلهية التي يتصورون منها ما يبقيهم على أفضل الحالات فذلك كونه أصلهم إذ لا استعداد لهم إلا منه ومعنى ابرز فيه صورهم هو أن تلك المادة الإلهية عنها بتصور كل ذي صورة من عالم العقل و عالم الدين الصورة الحقيقية لعالم المعاد و ومن لم يصل إليه قسطه من ذلك و تلك المادة بوساطة من فوقه من الحدود فلا صورة حقيقية له .
9: أي أن جميع الموجودات وجدت من العقل و بواسطته , فهو أصلهم وواسطة وجودهم ولذلك أصبحوا ضمن دائرته عائشين تحت كنفه يقهرهم بحكمه ويؤيدهم بمادته .
9 : الكلام هنا يعود على خالق المخلوقات وباري الموجودات الذي صور جميع مصنوعاته بالمصنوع الأول أي بالموجود الأول و جعلها منطبقة و ظاهرة فيه .
10 : المعنى هنا إن إبداعه للكون قد تم بلا وساطة أحد , فأول المبدعات الكاف و بعدها النون , فالحرف الأول يمثل العقل الفعال و الثاني يمثل النفس الكلية , و كلمة ( كن ) مجتمعة تمثل الأصلان اللذان عليهما مدار الكون من علوي إلى سفلي بدليل الآية الكريمة : " إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون ".
11 : أي أن الباري عز و جل يترفع عن أن يكون له شبه بين موجوداته أو أن يوصف بأوصاف تنطبق على مخلوقاته أو أن تكون له صفات ما .
13: ويجل أيضاً عن التحديد في مكان أو أن يكون له ممثول في عالم الممثولات سواء أكان بالوهم أو بالخيال أو بالفكر .
13 : كما أنه غير محسوس أيضاً أي لا يدرك بالحواس وغير واقع تحت القياس .
14 : المعنى أن توحيد المبدع و معرفته بالأحدية لا يمكن أن تتم كاملة إلا بواسطة الدليل وهو النبي الناطق المرسل أو الإمام المستقر الوارث علمه الذي يعرف عن توحيده ويقيم الدليل على أن لا شبه له , محذراً من كل تعطيل لأوامره و نواهيه .
15 : أي دون أن يتسرب أي ظن بكيفيته أو تحديد مكانه أو تعيين زمانه , إذ أن التحديد و التكييف بالمكان و الزمان و الكيف و الأين هو للموجودات و للممثولات و ليس للمبدع .
16 : القول هنا معناه أن من عرف ترتيب الموجودات وأدرك عالم الإبداع إدراكاً برهانياً ثابتاً ووقف على معرفة الموجود الأول الذي هو العقل الفعال و ممثولها في عالم الدين الذي هو ناطق المرسل ثم الموجود الثاني التالي وهو النفس الكلية وممثولها في عالم الدين الإمام المستقر ثم وصل إلى معرفة الموجود الثالث الذي هو الهيولى وممثوله ( حجة الدور ) في عالم الدين ثم بقية الحدود العلوية و ممثولاتها السفلية إلى تمام السبعة .
18: الثالث بالترتيب الفلسفي الاسماعيلي هو ( الهيولى ) وممثوله ( حجة الدور ) كما اشرنا إلى تمام السبعة حدود .
18 : ثم عمل على تنزيه موجد الموجودات ووحده وجرده تجريداً تاماً دون إشراك أو تعطيل .
19 : و اعترف بالعجز و التقصير عن إحاطة الكون بتقديره دون دليل أو معلم .
20 : وكان بالإضافة إلى كل ماذكرناه عبداً مطيعاً لله سائراً حسب أوامره و نواهيه خاضعاً له متعبداً خاشعاً لذكره .
21 : وفوق هذا مطيعاً للرسل النطقاء و خلفائهم الأئمة النجباء الهادين المنحدرين من أهل البيت النبوي وهم أهل العبا : محمد , علي و فاطمة و الحسن و الحسين .
22 : هؤلاء هم أهل الهداية و أصحاب النور و الإمامة الوارثين مقام ممثول العقل الفعال الذي هو في عالم الدين ناطق الدور .
23 : فإلى هنا يكون قد عرف الله حق معرفته واعتبر ممن سلك الطريقة الإمامية الهادية التي جاء ذكرها في القران الكريم " وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقاً "
24: ويكون عندئذ قد سعى لعالم الخلود الذي هو الجنان وفيه الديمومة و البقاء السرمدي و الوجود الدائمي الأبدي وهذا العالم يسمى العالم الكلي ويأتي ترتيبه بعد عالم العقل فمنه مدده و تأييده.
25 : معناه أن من يتبع الوصايا الانفة الذكر يخلد في جنة القدس الواقعة في عالم النفس وهو مادون عالم العقل كما جرى ذكره وفيها الخلود الأبدي .
26 : المعنى أن من يتبع الوصايا المذكورة أيضاً يكون عندئذِ ضمن الوصول إلى جنة النعيم وهي المرتبة السادسة و تسمى عالم العلم و فوقها جنة رضوان و هي عالم العقل وفوق عالم العقل جنة المأوى وهي عالم الأمر . لأن الجنان بالترتيب الفلسفي الاسماعيلي مقسمة أبوابها إلى ثمانية وهي : جنة الميراث أو الرتبة الإنسانية , وجنة عدن أو الرتبة الملكية , وجنة الخلد أو العوالم الفلكية , والجنة العالية أو العوالم الروحانية المجردة عن العوالم الجرمانية , وجنة الفردوس أو العوالم النفسانية , وجنة النعيم أو عالم العلم , وجنة رضوان أو عالم العقل , وجنة المأوى أو عالم الأمر الإلهي .
27 : المعتى و بالعكس من ذلك إذا كانت النفس لاهية عن معرفة ربها وتوحيده و غير متفكرة بقربه أو التقرب منه أو غير عالمة في سبيل طاعته .
29: عند ذلك تهبط إلى السعير وهي مقر الماء وتلاقي صنوف التعذيب متنقلة من برد الزمهرير ومقره الجحيم إلى حر الأثير ومقره لظى لأن جهنم بالترتيب الفلسفي الاسماعيلي تنقسم إلى سبعة أبواب أيضاً وهي : لظى و مقرها كرة الأثير , والجحيم و مقره مركزه الهواء والزمهرير ,و السعير و مركزه مقر الماء والهواء ومركزه مكان الغبراء و وجهنم ومقره عالم الحيوان غير الإنسان و وسقر و مقره مرتبة النبات , و سجين و مقره مركز المعادن .
29 : حيث تظل دائرة في الأثير وهو لظى ويرهقها إرهاقاً شديداً.
30 : المعنى أنها تصعد تارة إلى عالم الأجساد وهو مادون فلك القمر و عالم الاستقصات وفيه تكون لاهية عن كافة الموجبات لأنها في عالم الأجساد و الكون و الفساد وتارة تهبط إلى عالم الطبائع وهو عالم الكون و الفساد و فيه المعدن و النبات والحيوان وهو مكان الذل و الهوان .
31 : و تارة في برزخ الظلام و في مكان الآلام و الأسقام , و البرزخ هو على ضربين محمود و مذموم , فالمحمود مايصل إليه المؤمنون بعد نقلهم من المراتب ويكونون في إلى أوان البعث الكلي الذي هو ظهور ( المهدي المنتظر ) المسمى بالترتيب الاسماعيلي ( القائم ) والبرزخ المذموم ما يصير إليها أضداد الحق وسائر العصاة بعد موتهم في برازخ الهبوط و قناطير العذاب كل منهم على قدر استحقاقه , موقوفون إلى أوان البعث كما جاء : " ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون " .
32 : المعنى أنها تظل مشدودة إلى السلاسل الشديدة المخصصة للعذاب وهي السلž
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-20-2008, 01:55 PM بواسطة eyad 65.)
09-20-2008, 01:53 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
القصيدة الشافية - بواسطة eyad 65 - 09-16-2008, 02:53 PM,
القصيدة الشافية - بواسطة eyad 65 - 09-18-2008, 12:25 AM,
القصيدة الشافية - بواسطة إبراهيم - 09-19-2008, 10:16 PM,
القصيدة الشافية - بواسطة eyad 65 - 09-20-2008, 01:53 PM
القصيدة الشافية - بواسطة moh3774 - 09-23-2008, 05:27 AM,
القصيدة الشافية - بواسطة eyad 65 - 09-23-2008, 05:34 PM,
القصيدة الشافية - بواسطة eyad 65 - 09-23-2008, 05:35 PM,
القصيدة الشافية - بواسطة eyad 65 - 09-27-2008, 02:17 PM,
القصيدة الشافية - بواسطة eyad 65 - 09-29-2008, 07:46 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  محمود درويش* الأعمال الكاملة*وتتضمن الديوان الأخير..لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي ali alik 2 4,515 10-26-2010, 02:19 AM
آخر رد: إبراهيم

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS