مرحبا بهاء

Array
حقيقى يا البير , انا مش عارف اقولك ايه ؟ حتى لو انتهت مافيات استغلال البنات وتجارة الرقيق الأبيض - هيفضل برضه نوعية من الناس مستمرة على جنى المال بطريقة سهلة . وياما عاهرات وصلوا لنفوذ وتحكموا بمدن وبلدان - ببيع أجسادهم . يمكن هى دى الفئة اللى محدش مستعد يدافع عنها . لكن لا اعتقد ان اى انسان مهما كان بلا عقائد او أيديولجيات او حتى مبادئ بسيطة يقدر يدافع عن نشاط اجرامى و تتورط فيه بنات بريئة . لكن تبقى الحاجة موجودة للدعارة , وهى حاجة ممكن يستثمر فيها ومستثمر فيها بالفعل ملالين ملالين الجنيهات ( بطرق شرعية ) .

انا معنديش فكرة فى نسوان بتتباع وتشترى فى أمريكا ؟ او فى دول بها قانون محترم ؟

معنديش فكرة , وان كنت أحتمل انه لا يوجد
[/quote]

هذا هو الأمر الآخر الذي كنت أقوله.

فتاة اختارت أن تتنقب بملء إرادتها.

طيب، لو قمنا بعمل دراسة ثم اتضح أن الفتاة التي تتنقب بملء إرادتها هذه. تتسبب في زيادة ظاهرة معينة في المجتمع.
1- وهي اغتصاب الأطفال المردان (الاولاد الصغار) من قبل الرجال البالغين.
2- وانتشار ظاهرة جماع الأطفال والتحرش بهم في المدارس والمساجد.
3- وانتشار ظاهرة التحرش بالمرأة.

نمنع النقاب أم لا؟.

أنت جاوب..


هذا هو السؤال الذي كنت أناقش معكوسه مع الزملاء طوال الوقت ممن احتجوا علي بأن :

هناك "مختارات" .
مثل مختار التدخين. عملية قياس أنا قمت بها، والحالتان متقاربتان جدا من وجهة نظري.

نقاش احتدم حول شيء يدور معكوسه عن المنقبات.
ولكن الدعاية الموجهة إلينا تتحكم بشكل كبير في نوعية "الموضوع" و "الزاوية" التي تتم نقاشها منه.
الضوء كله مركز على المرأة المغطاة المضطهدة وضررها على المجتمع.

هناك حوار يدور في الإعلام عندهم بشكل واضح كما شاهدت أنت في فيديو اليوتوب والفيديوهات المجاورة له حول معكوس هذه القضية التي نعاني نحن منها اليوم في بلادنا.

وهو المرأة المتعرية تماماً ، والتي تساهم في القيام بالجنس بطريقة خالية من المشاعر في المجتمع وأثرها على :

1- زيادة الإغتصاب
2- زيادة جرائم العنف ضدها هي نفسها و اضمحلال المشاعر الإنسانية في العلاقات الجنسية بشكل عام وما يسببه ذلك من امراض جسدية - ونفسية - وقلة في الإنتاج. هناك قسم كامل في جامعة نيو جيرسي ومشروع كامل اسمه "المشروع القومي لأبحاث الزواج"

http://marriage.rutgers.edu/publications.html

نشر العديد من الدراسات الجادة والعميقة تتعلق بأمريكا كلها ، وضع فيه النتائج السيئة جداً على المجتمع الأمريكي التي تنتج عن العلاقات العابرة. وليس فقط عن الدعارة.

المشروع غير متحيز، ينشر النتائج بنسب واضحة جدا. يضع معايير الدراسات بشكل واضح جدا وتفاصيل الأسئلة وظروف الناس الذين تم اختبارهم.

خذ هذا أيضا:
مركز دراسات وأبحاث الدعارة :
http://www.prostitutionresearch.com/c-pros...n-research.html


3- جرائم القتل.

4- الإدمان ( إدمان مشاهدة البورنو مرض) و ما يسببه من حالات طلاق بين الأزواج ( 50% في أمريكا ).

* أمريكا يا بهاء هي محل هذه الدراسات كلها تقريباً أو معظمها..

* شاهد الفيديوهات التي وضعتها لك لنساء محترفات في مجال صناعة "أفلام" البورنو ومنهن من حصلن على جوائز على تلك الأفلام أيضاً .

العديد ممن يحسبون أنفسهم تحرروا وخرجوا من تحت قبضة التنين المفتري الذي كان يكبس على أنفاسهم كل ذلك الوقت.
لم يفعلوا شيئاً سوى ركضوا بأقصى قوتهم حتى انتهى بهم الحال أن وضعوا أنفسهم تحت أسنان التنين الذي يجلس إلى جواره.

ثم تنفسوا الصعداء ، وسموا أنفسهم بـ "الفرقة الناجية". على أساس أن التنين الآخر "طيب".

الوضع لم يختلف كثيراً.

نفس التحجر ، والتطرف ، وأسلوب إصدار "البيانات" والعقائد المقولبة المعدة الجاهزة التي تطالب بالإيمان الأعمى وعدم المناقشة.

كل ما هنالك فقط ، أنهم انتقلوا من النقيض المتطرف إلى النقيض المتطرف الآخر.
وسموا أحدهما كبت والآخر تحرر.

والآخرون يدعون عليهم نفس الشيء.
نفس النهر الأسود المتفحم الذي يجري باكره والغل واحتقار الإنسان، فقط هؤلاء يجلسون على ضفة.
والآخرون يجلسون على الضفة الأخرى، ويلقون الطوب والزبالة على بعضهم طوال الوقت.
لا شيء أكثر من هذا.

تحياتي لك