Array
خطأ افتراض أن معارضتك لشىء هو لعدم قدرتك الحصول عليه
هذا ينم عن جهل شديد بالنفس والطبيعة البشرية السوية
أنا احترم جسدى لأقصى حد ممكن تتخيله وأكير من حبى لأى رجل مهما كان حتى الآن،،، بالتأكيد لى نظرة مختلفة عن الجنس فهو من أرقى الأفعال البشرية عندما يكون هناك حب وهارمونى لكن تجاريا لا يلزمنى
عش حياتك كما تحب ولا تتطبق على نظرياتك أو تفترضها على (رجاء الاحترام)
مرة أخرى فقبلة الحرية التى تجرون وراءها لإحساس بالدونية والرغبة فى الشعور بالمساواة مع ذكور العالم الأول هم أكثر الناس كراهية لتلك الصناعة على الرغم من انهم روادها وأكثر احتقارا لها
اين هى تلك الأفلام لممثلات الصف الأول بهوليوود؟ ألا يدفعوا الملايين لشراء كل ماهو مشين عنهم فى الطريق للمجد والشهرة
إذا هى مرفوضة ومكروهة
وعموما لقد مللت من تلك المناقشة مع ..................
سلام نهائى
[/quote]

الزميله العزيزه دعاء ، وصل التضارب عند الزملاء الى ان وصل بك إلى استخدام الفاظ لا تعريف لها و هى أحترم جسدى ، و انا على يقين من خواء هذا اللفظ و فراغه من اى معنى ، تذكرى بالقسيس عدما يردد عظيم هو سر التقوى الله الظاهر فى الجسد ، و هو يدرى ان كلامه لا معنى له و انه مثل السكران او المحشش عندما يقول تلك اللكمات الخاليه من المعنى ، الخلفيات الدينيه لك و للزملاء تجعلهم عاجزين عن التصرف بواقعيه و عمليه ، و لم نجد غير التشنج و الصراخ و التعصب دون اى واقعيه ، و الجميع مجمعون و يرفعون لافتات الالحاد و الليبراليه و العلمانيه دون اى علامات و دون اى مظاهر ترتبط بتلك الإعلانات
الزميل البرت كاموس مثل التائه بين خلفيته الدين و إعلانه الإلحاد و يتصرف كمن يندم على كونه ملحدا و يقدم خطوه و يؤخر الاخرى و كل ما عليه ان يعارض الجنس الحر باسباب لا علاقه لها بما نتكلم عنه فهو ما زال مريضا بوخز الضمير الدينى ، الزميل طارق القداح الحالم كمن يرتدى بلدة غوص داخل حوض سمك و يغرق فى الاوهام متخيلا ان تلك الاوهام هى هذا العالم الذى يحلم به ، و ما زالت خلفيته الدينيه تؤثر عليه و تضغط على ضميره و مشاعره فتخرج من عبارات و كلمات غير مرتبه و متناقضه مع بعضها ، تاره يشبه حواراتنا بما يسمى مناظرات دينيه و مره يقول القانون و هو تائه ما بين الدين و اللادين و فى النهايه ملحد ، و اخيره الزميله دعاء تنطق بكلام لا معنى له و تقول أحترم جسدى و بكل تاكيد هى عاجزه عن وضع مفهوم او معنى لما تقول
القضيه بالنسبه للزملاء ( الملحدين إسما المتديين فعلا ) قضية قيم شعوريه جوفاء ، يشبهون الطفل الغاضب الذى يلقى بنفسه على الارض و ياخذ فى الرفس و التشنج و الصياح دونما اى مبرر منطقى و لا معنى لما يقولون
إنزلقت فى هذا الحوار دفاعا عن زميل اقول عنه بثقه أنه ملحد ووجدت نفسى ادخل مع من يقولون على انفسهم ملحدين م تحريين و هم ابعد ما يمكن عنه
رجاء مراجعة انفسكم و فهم معنى الإلحاد كى لا يقضى عليكم المرض النفسى و الشك المستهلك لعقولكم و قلوبكم