الموضوع لم أبنيه فقط على هذا الخبر
ولكن هناك شواهد حثيثة غير معلنة وتدور بهدوء وصمت على عادة آل سعود
فهم يعملون بدون ضجيج ولا حتى همس ...
فبعد سطوة الدين زادهم سطوة لا تقل قوة وجبروت اسمها البترودولار هذا ناهيك عن تغلغلهم في اقتصاديات العالم

فهم يفضلون الأمير أحمد فؤاد على " الأمير " جمال مبارك ,,
الأول لأنه من سلالة ملكية أما الثاني فهو مواطن مصري عادي كل ما له أنه وجد نفسه ابن لعسكري وصل بشكل أوبآخر
أي بغفلة من الزمن الى سدة الحكم
كما أن اسمه بحد ذاته يحمل تذكيرا دائما بأنه لقب به
محبة ونفاقا من الأب للزعيم الخالد جمال عبد الناصر مثله مثل السادات حينما لقب ابنه بجمال أيضا
والعسكر هم أعداء آل سعود بالمرتبة الأولى ... وذلك لتهديدهام لكل الأنظمة الملكية

أما سعي الملك عبد الله لكي يطلق الأمير أحمد فؤاد الفرنسية دومنيك لأنها بالأصل يهودية الديانة :D


الأمير أحمد فؤاد وشقيقته فريال يؤديان عمرة رمضان بدعوة من الملك عبدالله



علمت «المصري اليوم» أن الأمير السابق أحمد فؤاد الثاني، وشقيقته الأميرة فريال، أديا عمرة شهر رمضان بدعوة من العائلة الملكية السعودية.

وقال مصدر مقرب من العائلة «العلوية» لـ«المصري اليوم» إن الدعوة جاءت بمناسبة إتمام إجراءات الطلاق الرسمية بين الأمير أحمد فؤاد الثاني وزوجته الأميرة فضيلة، وهي الزيجة التي كانت ترفضها العائلة المالكة السعودية.

قال المصدر إن الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ملك السعودية، لم يكن يحب الأميرة فضيلة، أو دومينيك فرانس بيكار، وأنه بعث بدعوة أخري للأمير وأخته للحج هذا العام، انطلاقًا من العلاقة الحميمة بين الأسرة السعودية و«الأسرة العلوية».

كان الأمير فؤاد الثاني، ابن الملك فاروق الأول، ملك مصر السابق، قد تزوج من دومينيك فرانس بيكار في قصر أمير موناكو بفرنسا في الخامس من أكتوبر عام ١٩٧٧، وأطلقت علي نفسها اسم الأميرة فضيلة حتي انفصلا عام ١٩٨٨. وأكد المصدر أن الطلاق تم بالفعل في ٩ يونيو عام ٢٠٠٦، ولكن الأميرة فضيلة استأنفت الحكم حتي صدر الحكم النهائي بالطلاق يوم ٧ أغسطس الماضي.

وحصلت «المصري اليوم» علي نسخة من البيان الرسمي الذي أصدره الأمير أحمد فؤاد يوم ٢٢ سبتمبر الماضي باللغة الفرنسية، ويفيد بأن «صاحب السمو الملكي الأمير أحمد فؤاد فاروق يتشرف بإبلاغ كل من يهمه الأمر أن طلاقًا بائنًا قد تم بينه وبين السيدة فضيلة، المولودة باسم (دومينيك فرانس بيكار) بحكم المحكمة السويسرية».

وأضاف البيان، الذي يعلوه الختم الملكي، ويحمل توقيع الأمير، أن «انتهاء الزواج وانفصال الزوجين السابقين تم بالفعل منذ ١١ عامًا، وأن أي تصريحات أو بيانات خاصة أو عامة تصدر عن السيدة دومينيك فرانس بيكار لا تعبر سوي عن آرائها الشخصية، وعلي مسؤوليتها وحدها، وأن تصريحاتها لا تلزم بأي شكل من الأشكال أحمد فؤاد فاروق ولا تعكس موافقته».