ابحث عن الأرض والطين بهذا الصعيد
والثأر ولا العار
ثم أصبح يغلف بطابع ديني عقيم
أخشى أن من يبحث عنه هو زميل لنا هنا دأب على النواح عن ضياع مصر منذ عمرو بن العاص اي 1400 سنة
واقامة دولة الشؤم اسرائيل بحجج سخيفة شجعت وفتحت عقول ونفوس بعض الأقباط لهذا الأمر
بالاضافة الى الحملة الشرسة والانكسار الكبير للعرب :closedeyes:
وكما يقال أكبر الحرائق من مستصغر الشرر
ويظهر أن هناك من يعشق التقليد حتى لو كان دمارا وأشلاء ودماء كما هو حاصل بالعراق المنكوب :brock:
لا ألوم القبطي الأحمق وفقط بل أيضا أوجه اتهامي الى المسلم الأشد حمقا



الشرطة تبحث عن مدون قبطي مُتهم بتأليف رواية "تيس عزازيل في مكة" المسيئة للإسلام وتحتوي توترا طائفيا في سوهاج

كتب صموئيل سويحة (المصريون): : بتاريخ 4 - 10 - 2008
تكثف أجهزة الأمن، جهودها للقبض على المدون القبطي هاني نظير عزيز المقيم بمركز أبو تشت، والذي تشتبه في أنه صاحب رواية "تيس عزازيل في مكة"، المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، والموقعة باسم "الأب يوتا".
وأفاد شهود عيان، أن قوات الأمن داهمت منزل عزيز أمس الأول، لكنه لم تجده بعد أن استطاع الفرار من القرية، ونبهت على أسرته بضرورة تسليمه إلى الجهات المعنية لمواجهة الاتهامات المتعلقة بإثارة الفتنة الطائفية .
وقالت المدونة والناشطة هالة المصري لـ "المصريون"، إن عزيز فر إلى خارج قريته، بعدما اُتهم من أحد الأفراد بأنه "يهين الإسلام" ومسئول بشكل مباشر عن كل ما تنشره المواقع القبطية، مما أدى لتجمهر بعض الشباب، وتدخلت الشرطة بشكل سريع لاحتواء الأزمة، وعقدت جلسة بمنزل المدون حضرها القمص متى راعى الكنيسة بأبو تشت ووجهاء العائلات بالقرية وضباط المباحث.
وكان عدد من أولياء أمور الطلاب قد اتهموا عزيز بأنه يتلقى التمويل من جهات قبطية متطرفة بالخارج لتهييج الفتنة والوقيعة بين المسلمين والأقباط ، وأن هذا يخدم مخططا صهيونيا لا بد من تصدي الدولة له بكل قوة قبل أن يحقق أغراضه المسمومة .
على صعيد منفصل، نجحت أجهزة الأمنية والشعبية في احتواء أزمة طائفية كادت تشتعل أمس الأول عندما نشب خلاف بين مسلمين وأقباط بقرية الحاجر مركز ساقلتة بمحافظة سوهاج إثر نزاع على قطعة أرض تقع في حيازة أملاك الدولة.
وأدى ذلك إلى اندلاع مشاجرة بين العائلتين، وقام الطرفان بتبادل الاتهامات في محاضر رسمية بمركز شرطة ساقلتة، لكن المساعي الشعبية نجحت في احتواء الأزمة، وتم الصلح بين الطرفين، وإن كان هناك احتقان لا يزال قائم بينها، كما يقول مصادر من القرية.