{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
لعبة الأمم
Amsyr غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 37
الانضمام: May 2007
مشاركة: #6
لعبة الأمم
السادة للو ونيوترال والعزيز سيستاني شكرا لكم، وجواباً على السيد للو أبلغه أنه أصاب في Syr، أما AM فهي تعبر عن أمريكا، فأنا سوري أمريكي ولكن لي اسم هو راضي عاقل.

أتابع الآن في المقال،

الشيء المشترك بين الأمم الثلاث هو الدوغمائية أو الإيديولوجية، أي اعتماد تعريف كل منها على عقيدة غير قابلة للإثبات العلمي مثل الدين تماماً، ويكفيني لإثبات ذلك جمع ثلاثة أشخاص: بعثي وقومي سوري وإسلامي وتركهم يتناقشون حول مكونات الأمة، الدين أو اللغة أو السلالة أو الحدود الطبيعية أو غيرها أو أي مزيج مما سبق ثم انتظار أن يقنع أحد منهم الآخرين، ولا توجد ضرورة لعمل ذلك حقيقة فهذا "الحوار" يدور منذ عشرات السنين ونتيجته معروفة حالياً.

أنا شبه متأكد من أن معتنقي نظرية كل أمة من الأمم الثلاث يوافقني في أغلب انتقاداتي للاثنتين الباقيتين، ويستغرب من عدم وضوح ذلك لكل عاقل، ويستسهل بشكل كبير رؤية مكامن الضعف واللا منطق في تعريفهما، كما يستغرب المسيحي تصديق المسلم للناسخ والمنسوخ والإله الذي يغير رأيه مع تغير الظروف السياسية ويستغرب المسلم تصديق المسيحي للإله الذي يضحي بابنه الوحيد كي يفدي خطايا لم تحصل بعد !!

أهرقت أنهار من الحبر وقطعت آلاف الأشجار على الكتب التي تشرح لماذا بالضبط كل من هذه الأمم هي الأمة الصحيحة وكل ما عداها باطل، هل يذكركم هذا بشيء ؟ ألا تذكركم صعوبة مناقشة عروبي متحمس حول صحة حججه بصعوبة مناقشة مسيحي أو مسلم متحمس لدينه ؟

ولكن ما البديل ؟ من أنا وإلى من أنتمي وكيف تتشكل الأمم إذاً ؟ حقيقة أنني صعب الإرضاء فعلاً، قدموا لي ثلاثة أمم على طبق من ذهب ورفضتها جميعاً !!

كيف تتشكل الأمم إذا ؟ هذا هو السؤال، والجواب متنوع للغاية، هي مجموعة من العوامل منها الغزو العسكري ومنها التمدد الثقافي، ومنها المصالح الاقتصادية ومنها الوحدة الجغرافية ومنها الدين ومنها اللغة ومنها التطهير العرقي للأقوام الأخرى وغير ذلك، ويتفاوت مدى تأثير كل عامل أو مجموعة عوامل حسب المثال التاريخي المطروح.

يمكن لأي إيديولوجي أن يأتي بأمثلة لا حصر لها عن كل عامل أو مجموعة عوامل يعتقد أنها الأهم ويقويها على حساب البقية ثم يبني إيديولوجية متكاملة عليها والتنظير بعد ذلك بشكل رجعي مع الإتيان بأمثلة تاريخية ملائمة وإهمال الأمثلة الأخرى التي لا تتفق مع طروحاته.

والأمر برأيي يتعلق بخليط من كل هذا بالإضافة إلى عامل هام جداً هو الصدفة التاريخية المحضة، بإمكاني تصور أمماً أوروبية مختلفة تماماً عن الموجودة حالياً لو لم يهاجم هتلر الاتحاد السوفياتي وعقد صلحاً مع بريطانيا ولم يهزم، لو تابعنا ذلك المسار الخيالي للأمور أو أي مسار خيالي آخر مثل لو مات بيسمارك في طفولته أو لو لم يولد غاريبالدي أو لو ينتصر شمال أمريكا على جنوبها في الحرب الأهلية أو لم يولد النبي محمد أو أو أو، التاريخ تحركه صدف لا نهاية لها وهو فعلياً مسار معين من عدد لانهائي من المسارات المحتملة التي لا تقل احتمالاً ومنطقية عنه لكنها بكل ببساطة لم تحدث !!!!

برأيي أن السؤال المهم ليس هو العوامل التي تشكل الأمة، فلا يحسم هذا السؤال إلا التنظير الإيديولوجي الذي لا طائل من وراءه، السؤال المهم فعلاً في زمننا هو كيف تحافظ الأمم على تماسكها ؟

ما يجمع الأمم-الدول (nation-states) حالياً هو أحد أمرين:
1 – القناعة المشتركة بين الناس بانتمائهم لهذه الأمة (أمثلة: الأمة الأمريكية، الفرنسية، الألمانية، اليابانية وغيرها).
2 – القوة الغاشمة (أمثلة: العراق، تركيا، سوريا، يوغوسلافيا سابقاً، السودان، سابقاً وغيرها).

فإن تركنا الاحتمال الثاني كون الدول القائمة عليه غير مستقرة بشكل كبير وتنهار عادة عند زوال قبضة الحاكم الحديدية عنها، يظهر السؤال التالي وهو كيف يمكن أن نشكل هذه القناعة المشتركة ؟

وهنا أيضاً توجد طريقتان:
1 – التنظير الإيديولوجي: أو كتعبير مخفف، التثقيف ورفع الوعي القومي أو الوطني أو الديني، وهي طريقة يمكن أن تحقق بعض النجاح بلا شك وهي الطريقة المتبعة في خلق مؤمنين بالأمم الثلاث موضوع النقاش. لكن عيب هذه الطريقة القاتل هو ضعفها الشديد أمام الطريقة الثانية والأهم كثيراً: المصالح.

2 – المصالح الفعلية: أستطيع بكل ثقة أن أجزم أن أي قدر من التنظير الإيديولوجي (الإسلام ضمناً وأولاً) وأي كمية من البراهين والأبحاث العلمية والاجتماعية لن تكون كفيلة بإقناع الكويتي بالاتحاد مع العراق، والقبرصي والماروني اللبناني مع سوريا والإماراتي مع السعودية إلخ..، من يعتقد بإمكانية ذلك هو واهم كمن يحلم من يعتقد أنه بالإمكان إقناع إسرائيل بالمخاجلة أن ترجع فلسطين لأهلها.

يمكن في أحسن حالة أن يبيع الكويتي إلى العراقي كلاماً معسولاً حول "الأخوة العربية" و"التضامن العربي" وما إلى ذلك من تعابير جبر الخواطر ورفع العتب، هذا إذا أحس أنه ملزم بذلك أصلاً، فإن أصر العراقي فلن يعدم الكويتي من يجري له أبحاثاً علمية وتاريخية تثبت أن الكويت أمة وحضارة وهوية ولم تكن في يوم من الأيام جزءاً من العراق، أنا لا أمزح أو أبالغ، فقد رأيت بعيني أبحاث من هذا القبيل وإن كنت لم أحتفظ بها مع شديد الأسف لأشير إلى المصدر. ومثال الكويت والعراق يمكن تطبيقه على الكثير من الحالات الأخرى بتبديل الأسماء فقط.

أرجو ألا أكون أضعت القارئ في الكثير من التفاصيل التمهيدية، ولذلك سأرجع إلى نقطتي الأساسية:

الأمة الوحيدة الموجودة على أرض الواقع وأستطيع الانتماء لها فعلاً هي سوريا السياسية بحدودها الحالية، بالطبع ليست حدوداً طبيعية، فلم يكن يوجد فرق يذكر بين حوران السورية وشمال الأردن، ولا فرق بين دير الزور وغرب العراق ولا لطرطوس عن طرابلس وهكذا، الحدود الحالية ليست لها أي شرعية إلا شرعية الأمر الواقع بكل بساطة، الواقع الذي مر عليه تسعون عاماً حتى الآن، أي أكثر من عمر الإمبراطورية الأموية !!!

تسعون عاماً من الإدارة والحكم والأنظمة الاقتصادية والتعليم المختلف، وكل يوم يمر يزيد في الاختلاف أكثر فأكثر، لم تخلق هذه الأمة الطبيعة ولا اللغة ولا الدين، خلقها الواقع والصدفة التاريخية فحسب، وهي أكثر واقعية بكثير من الأمم الوهمية الإيديولوجية، فعلى الأقل يوجد لها حدود معترف بها وحكومة ومصالح حقيقية ونظام تعليم واحد والكثير الكثير مما يربطها ببعض.

ومع كل هذه الروابط الحقيقية المشتركة، فإن قسماً لا يستهان به من أفراد هذه الأمة الصغيرة مع الأسف لا يشعرون بالانتماء لها نهائياً، سواء من ناحية قومية أو من ناحية دينية، وقسم آخر كبير ولعله الأغلبية يقدم انتماءات العائلة والقبيلة والعشيرة والطائفة بمراحل على الانتماء الوطني، وقسم آخر أكبر يرى أن غيره من مكونات هذه الأمة هو دخيل عليها وأنه هو فقط من ينتمي إليها وهكذا.

ليست هناك ضرورة لكي آتي بأمثلة، فكل من يعيش في سوريا يعرف بالضبط عن من وماذا أتكلم، وهذه هي النقطة التي أريد أن أصل إليها:

من المضحك التكلم عن والدعوة إلى أمم إيديولوجية كبيرة يمكن أن تتحقق ويمكن ألا تتحقق بين شعب لم يصل أصلاً إلى مرحلة الوعي الوطني أولاً.

سوريا الحالية معرضة جدياً للتفكك مثل العراق عند أول تحدي جدي يواجهها، ما انهار عام 2003 ليس هو نظام صدام، ما انهار هو العراق نفسه حيث عادت الساعة فيه فعلياً إلى زمن العشيرة والقبيلة والطائفة وحكم رجال الدين وممالك المدن وأمراء الحرب. وبكل أسف فأن أوجه الشبه بين وضع سوريا ووضع العراق سابقاً أكثر من أوجه الاختلاف.

التكلم عن أي من الأمم الإيديولوجية يضعف ولا يقوي الانتماء الوطني للسوريين ويزرع بذور الفرقة بينهم، فإن تكلمت عن العروبة أقصيت الأكراد والشركس والأرمن، وإن تكلمت عن الإسلام أقصيت كل الطوائف الأخرى، لعل القومية السورية، مع تقليل جرعة الفاشية والعنصرية فيها هي أفضل الثلاثة في حال تحققت، لكن حتى لو كانت قابلة للتحقيق وكنا نريد تحقيقها فعلاً، فعلينا البدء أولاً في بناء وعي وطني محلي حتى لا نقع في سخافة من يريد أخذ شهادة جامعية ولكنه يريد حرق المراحل ولا يريد إضاعة وقته في الدراسة الإعدادية والثانوية أولاً.

سيقول العروبي والسوري القومي أيضاً بالطبع أنهم مع التوعية الوطنية داخل سوريا قبل الحديث عن المشاريع الكبرى، واختلافي معهم هو التالي: لنفرض جدلاً أننا حققنا الوحدة الوطنية الفعلية، وبنينا اقتصادا متطوراً ومؤسسات إلى آخره وأصبحت سوريا قبلة للاستثمارات وانتقلنا إلى مصاف الدول المتقدمة، وبقيت الأردن على فقرها بل وازدادت فقراً، ثم أبدت تركيا رغبتها في تقوية العلاقات معنا كما هي تريد تقوية العلاقات مع الاتحاد الأوروبي حالياً، وكونه يربطنا تاريخ مشترك طويل ذهب الأمر إلى أبعد من ذلك فكانت هناك رغبة تركية في الاتحاد مع سوريا، هل أترك ذلك وأقول أن إيديولوجيتي تقول أن تركيا أمة أخرى غير أمتي ؟ بينما أقبل طلب الأردن العربية الفقيرة كي تغرقني بعمالتها غير الماهرة وتسحب مواردي لتنمية وتطوير حالها ؟

هل هذا إغراق في الخيال ؟ ربما، ولكني أريد أن أسأل أي سوري، يا هل ترى يرفض فعلاً مثل هذا الاتحاد مهما كانت الظروف لصالح إيديولوجيته ؟ وإذا أجاب بأنه يرفضه عليه أن يسأل نفسه، لماذا يا هل ترى يرفض العرب الخليجيين إدخال اليمن في مجلسهم ؟

ما أريد أن أؤكد عليه أن المصالح أهم بكثير من الإيديولوجيات، وأن التنظير عن القومية يصبح هراء خاوياً عند أول امتحان حقيقي مع مصالح الناس وأنه من الأفضل تناسي الأراضي السليبة في تركيا وإيران والملك الضائع هنا وهناك والنبش في كتب التاريخ عن حدود سابقة لممالك اندثرت الآن والمطالبة بها، من الأفضل تناسي كل ذلك والتركيز على تثبيت ما هو موجود على أرض الواقع.

وعندما نصل إلى مرحلة من التقدم والرفاه تزيد عما هو موجود حولنا فسيأتي جيراننا من تلقاء أنفسهم وبدون أي جهد تنظيري من قبلنا ليطلبوا الاتحاد معنا، بل أكثر من ذلك، سيظهر بينهم منظرون يؤكدون على قوة العلاقة بيننا وبينهم وجذورها الضاربة في أعماق التاريخ!!

علينا فقط النظر لمحاولات تركيا للانضمام للاتحاد الأوروبي لمعرفة ما أعني، ليس فقط سيطلبون الاتحاد معنا، بل سيمكننا فرض شروطنا والتبطر عليهم أيضاً كما يفعل الأوروبيون مع تركيا الآن.

يبقى في النهاية الاعتراضات:
أولاً - الاعتراض الشهير: لن يسمح لنا الاستعمار ولن تتركنا إسرائيل في حالنا وستبقى القوى الخفية التي تحكم العالم تحيك المؤامرات علينا ما لم نتوحد أولاً، سمعتها مائة مرة، هذه الاعتراضات نابعة من عصاب متأصل في الإنسان السوري نظراً للحشو الإيديولوجي الطويل الذي تعرض له، هذا العصاب يهيئ له أن العالم والغرب خصوصاً بطوله وعرضه متفرغ تماماً ولا هم ولا عمل له إلا حياكة المؤامرات كي يبقينا متخلفين خوفا من تسيدنا العالم في حال تطورنا، والتصور الأكثر قرباً للتفكير الجمعي السوري هو أن إسرائيل بالذات لن تسمح بقيام قوة بجانبها وستفشل أي محاولة تبذل في هذا المجال.

أما عن المؤامرات العالمية فهي أتفه من أن يرد عليها، على من يتكلم بهذا المنطق أن يفسر لماذا سمح الغرب الشرير للصين وكوريا وماليزيا وسنغافورا وغيرها كثيراً بالانتقال من العالم الثالث إلى مصاف الدول المتقدمة ثم ضاقت عينه فقط عندما يصل الدور على سوريا.

أما عن إسرائيل فهي الشماعة التي نعلق عليها فشلنا والحجة الأفضل لتقصيرنا، تنبع حجة إسرائيل من افتراض أن الإسرائيليين هم صنف خاص من البشر لا تنطبق عليهم قوانين الطبيعة، وبالتالي لا يهنأ لهم عيش إلا في الدخول في حروب بلا نهاية لها، وأنه لا مصلحة لهم في الحياة في منطقة آمنة ومستقرة وثرية اقتصادياً واجتماعياً وأنهم يفضلون الحياة في قلعة محصنة تسبح في بحر من الكراهية وقضاء أعمارهم في الجيش والاحتياط.

ثانياً – اعتراض أننا لا يمكن أن نتقدم وحدنا، فنحن أمة صغيرة والعالم الآن تتنازعه الحيتان الكبار، موافق مع بعض التحفظات، فبعض الأمم الصغيرة أبلى بلاء حسناً، ولكن لا بأس ففي الاتحاد قوة، ولكني أقول فقط: دعوا الإيديولوجيا والتنظير وانظروا للمصالح فهي أساس كل شيء.

أريد في النهاية أن أقول أنه لو حصلت معجزة ما وتوحدت الأمة العربية أو السورية فلن أحزن، بل سأكون أول المصفقين والمؤيدين، وأنه ليس عندي أي مانع في حصول تقارب بين الدول السورية أو العربية على الإطلاق بل أشجعه بشدة، كل ما أدعو إليه هو ترك أوهام الماضي وأحلام العصافير والتركيز على ما لدينا فعلا، عندما نبني بيتنا الصغير الذي ورثناه دون أن يكون لنا يد في ذلك نستطيع البدء منه لبناء بيت كبير نفاخر فيه الأمم في مستقبل الأيام.

شكراً لكل من تابع.
10-05-2008, 06:27 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
لعبة الأمم - بواسطة Amsyr - 10-02-2008, 04:54 PM,
لعبة الأمم - بواسطة Amsyr - 10-03-2008, 04:41 PM,
لعبة الأمم - بواسطة سيستاني - 10-03-2008, 04:48 PM,
لعبة الأمم - بواسطة lellou - 10-03-2008, 09:17 PM,
لعبة الأمم - بواسطة neutral - 10-05-2008, 09:29 AM,
لعبة الأمم - بواسطة Amsyr - 10-05-2008, 06:27 PM
لعبة الأمم - بواسطة Obama - 10-05-2008, 07:05 PM,
لعبة الأمم - بواسطة طنطاوي - 10-05-2008, 07:07 PM,
لعبة الأمم - بواسطة عاشق الكلمه - 10-05-2008, 09:37 PM,
لعبة الأمم - بواسطة العلماني - 10-05-2008, 11:56 PM,
لعبة الأمم - بواسطة الحر - 10-06-2008, 01:01 AM,
لعبة الأمم - بواسطة lellou - 10-17-2008, 07:28 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  هل الديمقراطية لازمة لتقدم الأمم؟ Blue Diamond 22 3,985 03-02-2012, 09:54 AM
آخر رد: عاشق الكلمه
  هل بقي لمنظمة الأمم المتحدة من باقية؟ السلام الروحي 2 887 09-22-2011, 11:34 PM
آخر رد: الحوت الأبيض
  اتفاقية كامب ديفيد مخالفة للدستور المصري و لقرارات الأمم المتحدة بداية و نهاية 0 1,451 01-02-2011, 01:36 AM
آخر رد: بداية و نهاية
  أعقل الأمم THE OCEAN 2 898 06-25-2010, 12:17 AM
آخر رد: الحوت الأبيض
  لعبة الماتريكس من الحياة مؤمن مصلح 1 938 06-06-2010, 08:42 AM
آخر رد: مؤمن مصلح

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS