الى زعيمنا الغالى ..

واضح اننا مختلفين ولن نتفق , ولست انا من شيثنيك عن قناعاتك , ولا ارى داعى للجدل الكثير , الا انى سارشدك الى بعض الروابط كى تقراها ربما ان استوعبت ما فيها جيدا استطعت ان تخرج بفكره اخرى عن تلك اللتى تتشبث بها :

1- دراسه تؤمن كاتبتها بحد الرجم الا انها ترى انه يمكن ايقاف العمل به وترى انه سنه وليس فرضا او حد " وهذا فى النتائج الاخيره للبحث ":

http://www.amanjordan.org/aman_studies/w...?ArtID=968

2- دراسه اخرى تؤكد على ان حد الرجم هو حد توراتى وان الرسول كان يؤمن بالتوراه اللتى بين ايدى اليهود فى عصره " ايمان اجمال لا تفصيل " وان ما اقره من شرعهم وطبقه يعد من الصحيح :

http://www.ebnmaryam.com/Amantobeky.htm


3- صفحه من موقع "اسلام ويب " لتعلم من هو الشيخ محمد ابوزهره , حتى اذا قال انه لا يؤمن بحد الرجم اخذت كلامه بموضوعيه اكثر من ذلك .

http://www.islamweb.net/ver2/Archive/readA...=A&id=32226


ولالزامك لى بان ااتى بروايه من البخارى بان عمر رضى الله عنه يامر برجم امراه مجنونه فاليك هذا الرابط من موقع جامع شيخ الاسلام ابن تيميه :


( ثانيا: أن يكون عاقلا، فإذا كان مجنونا أو مخبلا فلا حد عليه، ذكر أن عمر -رضي الله عنه- رفعت إليه امرأة مخبلة -شبه مجنونة- وقد زنت واعترفت، فأمر برجمها؛ فجاء علي -رضي الله عنه- فقال: يا عمر أما تذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، والصغير حتى يبلغ، والمجنون حتى يفيق وهذه مجنونة رفع القلم عنها؛ فعند ذلك ترك إقامة الحد عليها لهذا الحديث. هذا أن يكون بالغا وأن يكون عاقلا. )

http://www.taimiah.org/Display.asp?ID=2&am...tsheel00001.htm

فهل لم يكن سيدنا عمر يعلم بانه ليس على المجنون حرج , وانه رفع عنه القلم , الا عندما اخبره سيدنا على بذلك؟؟

واخيرا فانا يحق لى ان استند الى رايى لفلان فى امر ما , والا استند الى رايه فى امر اخر , والا اصبح فلان هذا نبيا , فكل انسان هو بشر يخطىء ويصيب , ويحق لى ان اتبعه فيما ارى انه اصاب فيه , وان لا اتبعه فيما ارى انه اخطا فيه , فما انا ملزم بكل مافيه ومؤمن بصحته وعصمته من الاخطاء هو القران الكريم فقط , وما اتفقنا على انه من السنه النبويه الصحيحه .