Array
اذا فلتتفضل لتنتزع حقوقك ولنرى كيف ستنتزعها .
هذا نتيجه محاولات الانتزاع يا عزيزى ...
شفت ازاى الانتزاع اخرته التهلكه ؟؟
بدلا من الانتزاع والكلام الفارغ ولغه الخطاب العدائيه , حاولوا ان تشعروا المسلمين انكم اولا مصريين , حاولوا ان تشعروهم انكم اخوتهم فى الوطن ولستم اعداؤهم فى الوطن , توقفوا عن كل الممارسات العدائيه كالتبشير والتنصير والذم فى الاسلام وخلافه .....
عندما يرى المسلميين منكم ذلك فهم اول من سيحافظون على حقوقكم , والمسلم هو اول من سيحافظ وسيراعى مشاعر جاره المسيحى .
اما قبل ذلك فهى حاله من العداء المتبادل والمنتصر فيها هو الاكثر عددا والقابض على مقاليد الامور , واى محاوله لتغيير ذلك الوضع ستشعلها حربا اهليه , والخاسر فيها هو مصر كلها .
حضرتك شايف ايه؟؟
[/quote]
كلما اقرأ كلامك أشعر بالشفقة والمرارة في نفس الوقت وأنا أرى العنصرية الفجة تنضح من كل حرف من حروف كلماتك...
كلامك كله مازال ينصب على أن مصر دولة دينية سنية (والشيعة والبهائيين يركنوا على جنب ويغنوا يقولوا ظلموه) وليست دولة مدنية ...
بصراحة أنا مش عارف مين اللي يحسس مين أنه أخوه في الوطن. المسيحيين يتعرضون للتهميش في كل الأماكن ولا يتم تعينتهم في أمن الدولة والمخابرات والرئاسة والشرطة العسكرية عشان مستخونينا برغم أنه لم يتم القبض على خائن واحد مسيحي حتى الآن !! زيتم استبعادهم من المناصب الجامعية وهناك عشرات القصص على هذه النوعية من المهازل مثل الدكتورة ميرا والتي فجر قصتها دكتور مسلم مستنير رفض الظلم والتعصب الفج!!
تتكلم عن التبشير والتنصير كأنه جريمة كبرى رغم أنه حق من حقوق الإنسان أن يختار الشخص الدين والمعتقد الذي يعجبه بكامل حريته وإرادته دون فرض أو إكراه ونسيت حرية العقيدة في الخارج التي جعلت الإسلام الديانة الثانية في كثير من الدول الأوروبية وتتكلم عن الذم في الإسلام رغم كل ما ذكرته أنا عن السفالات والقاذورات التي نسمعها ونشاهدها ومازلنا منذ عشرات السنين من مئات الشيوخ والجهلة على السواء ولا ننسى كمسيحيين بذاءات الشعراوي -الذي ذهب للعلاج على أيد النصارى الكفرة في ديار الكفار- على الملأ وعندما جاء زكريا بطرس ليمارس نفس الأسلوب مع المسلمين بطريقته الخاصة التي لا يجاريه فيها أحد ولاحظ أنه شخص واحد بس من 5 سنين فقط بالتمام والكمال انهدت الدنيا وانقلبت وابتدا الصراخ والعويل ولطم الخدود زي النسوان.
أحب أهديك مقال من موقع إسلامي بتتكلم عن حال المسلمين في السويد ولك أن تقارن الفرق بين السماء والأرض بين كلامك العنصري الفج ويبن ما يحدث في الدولة المتحضرة التي تتعامل مع الإنسان كإنسان حتى لو كان مهاجر ومختلف في العقيدة وتعطي له حقوق مثل أصحاب البلاد الأصليين
http://www.antomlife.com/Arabic/news/2001-...article12.shtml
مسلمو السويد.. من عمالة مهاجرة لقوة سياسية
أستوكهولم – قدس برس- إسلام أون لاين.نت/12-3-2001
دخل المسلمون السويد بشكل متأخر بالمقارنة مع دول أوروبا الغربية، ولكن ما ميّز الشعب السويدي أنه لم يكن له أسبقيات استعمارية أو عدائية ضد المسلمين كما عليه حال بعض الدول الأوروبية الأخرى، كما تتبنى السويد دعوات جادة للحوار مع المسلمين منذ عدة سنوات.
ويؤكد السيد "مصطفى خراقي" رئيس المجلس الإسلامي السويدي "وجدنا تشجيعًا قويًا من جانب الدولة السويدية على الاندماج الإيجابي في المجتمع".
وتعبر وزيرة الاندماج السويدية السيدة "إيلريكا ميسينغ" لـ"قدس برس" عن اعتقادها بأنّ مشروعات النفع العام الإسلامية الناهضة في بلادها تشكل مؤشرا إيجابيًا على تفاعل المسلمين مع الحياة العامة.
وكان المسلمون قد هاجروا منذ الستينيات على هيئة قوى عاملة محدودة التأهيل من دول البلقان، ثم وفدت أعداد متزايدة من العرب بشكل لاحق. وتم في العام 1975 تشكيل أول جمعية فاعلة باسم "رابطة الجمعيات الإسلامية في السويد"، ثم شهدت السنوات اللاحقة قطع أشواط متميزة باتجاه إقامة المؤسسات الإسلامية، وخاصة الرابطة الإسلامية في السويد والمجلس الإسلامي السويدي الذي يعد الإطار الشامل للمسلمين في البلاد.
وسرعان ما انتقل المسلمون إلى دائرة المطالبة بالحقوق الإضافية التي يتطلعون إلى التمتع بها، كما بزغت بوادر لمشاركتهم السياسية، من خلال التعاون المباشر مع الأحزاب، والعضوية في اللجان التخصصية التابعة للحكومة والوزارات.
ولم تقتصر فعالية مسلمي السويد على المطالبة بالحقوق وتحقيق موطئ قدم لهم في الحياة العامة، بل بادروا إلى تقديم خدمات ملموسة للمجتمع المحلي، مثل التوسط لإطلاق سراح المحتجزين السويديين في العراق عشية حرب الخليج الثانية.
وفي حزيران/ يونيو الماضي، فتح المركز الإسلامي والمسجد الجامع في قلب أستوكهولم أبوابه وسط حفاوة حكومية ملموسة واهتمام إعلامي كبير، وقد زاره عشرات الآلاف من السويديين غير المسلمين منذ ذلك الحين.
وترى وزيرة الثقافة السويدية "ماريتا أولفسكوج" فيه "شاهدًا حيًا على المجتمع متعدد الثقافات الذي نعيش فيه، والذي يعطي الحق للجميع للتعبير عن أنفسهم"، كما ذكرت لوكالة "قدس برس".
فيما يقول السيد "سامي الظريف" الناشط في الرابطة الإسلامية في السويد: "طموحنا الآن أن ندخل الإسلام في قلوب الشعب السويدي، وأظن أننا ماضون في الطريق الصحيح لتحقيق ذلك".
وتتحدث الإدارات السويدية عن ارتياحها للدور الفعال الذي تقوم به المنشآت الإسلامية في حماية المجتمع من الانحرافات والجريمة، وهذا ما يوضحه السيد "غونو غونمو" رئيس شرطة العاصمة.
وبالمقابل، فإنّ المطران الكاثوليكي للعاصمة السويدية "آندرس آربورليوس" يشعر "بالسعادة الغامرة والأمل؛ لأنّه أصبح بوسع المجتمع السويدي أخيرًا أن يشاهد أول مركز إسلامي في أستوكهولم وهو يفتح أبوابه"، كما يقول لوكالة "قدس برس".
أما المطران "كي جي هامر" فيصرّح: "بوصفي مسيحيًا في السويد أريد أن أعبِّر عن امتناني للمسلمين؛ لأنهم جعلوا الإيمان بالله في هذه البلاد أكثر حضورًا وانفتاحًا من ذي قبل".
على فكرة هناك عشرات المقالات من هذه النوعية لكتاب مسلمين عرفوا الفرق الحقيقي بين بلدانهم اللي بتعيش في مستنقع التخلف والعنصرية وبين البلاد المتحضرة.
تحياتي.