Arrayو وجدت - كارثوذكسي - مع ما وجده المجمع الفاتيكاني ( الكاثوليكي ) ان المسيحية ( حياة مع المسيح ) و امنية لخلاص الاخر[/quote]
الكلمات الرنانة عزيزي لا تكفي لتقرير حاله
خصوصاً عندما تنبع من إنحطاط الأمانة في الدعوة عند البعض
أنا ومؤمن صالح وغيرنا مثلاً كالشيعه والأحمدية والبهائية كلنا نبحث عن رحمة الله ودخول الجنة
وليس ذلك مقياساً صالحاً لإعتبار اننا كلنا أصحاب منهج ( سوي ) بإعتبار وحده غايتنا !!
بالمثل كذلك فلست انا من لقب المخالفين بالخفافيش الخطافة او انه لا خلاص فيما دون عقيدة بعينها
فوحده الغاية عند البروستانت والكاثوليك والأرثوذكس في الخلاص بالإله المصلوب
لم يمنع ان يقع بينهما خلافاً يصل الي حد التكفير فيما بينهم

Arrayلن احدد انك ( الكافر المكروه ) , بل انت ( اخي المحبوب مني و من الله )[/quote]
لا أظن ان هذا هو المُسمي الحقيقي للحب
فكيف يستقيم الحب لله مع حب العاصي لله او حب المنكر لله !!
إذا كانت غايتنا نحن معاشر ( الدينيين ) هو حب الله فكيف يجتمع في قلبنا المتضادتين
حب الله وحب جاحد الله ( اللادينيين )
تلك هي مساوئ المسيحية ضياع المعني الحقيقي للحب تحت تأويلات بشرية ضائعة المعني والدلالة

Arrayهل لاخيك( مؤمن مصلح ) المؤمن بالاله , محمد و القران , صفة الكف[/quote]
مثلما هي صفة الكفر التي تجمعني وأخي المزعوم ( مؤمن صالح ) في إيمانك وإيمان أخوك من شهود يهوه

شكراً