فمشيئة الله واقعة لا محالة ،أيا كانت اختياراتنا نحن
فنحن نختار بين الخير والشر ،اما مسالة هل سيتحقق اختيارنا ام لا ،فهذا يخضع للمشيئة الالهية ،فأن شاء الله كان وتحقق ،وإن لم يشأ الله لم يكن





انظر زميلي سنايبر قولك اعلاه


مشيئة الله واقعة لا محالة


هذه موافقة على ان كلامي صحيح الله يشاء ويخطط سير كل شيء وكفر الكفار وايمان المؤمنين

وتقول اما مسالة تحقق اختيارنا بسن الشر والخير فهذا يخضع للمشيئة الالهية

وهذا مرة اخرى نفس الشيء اي انك تؤكد نفس الشيء بالضبط وهو ان الله هو المخطط والراسم والمنفذ والمدبر





-----------------------


هنا تقول

:



وأثناء كتابتي ردي عليك الأن حضرني مثل اتمنى ان يقرب ما ارمي اليه
هل تتذكر يا عزيزي رغبات الثانوية العامة لدخول الكليات؟؟
فأنت تكتب رغباتك لدخول كلية معينة ،ولكن هل ستتحقق هذه الرغبة??? هذا يخضع لمكتب التنسيق
هل أرغمك مكتب التنسيق على كتابة كلية معينة؟؟
فالله لم يجبرك على اختيارك بين الخير والشر؟
ولكن هل سيتحقق اختيارك? هذا يخضع لمشيئة الله

والله الموفق




عزيزي سنايبر المثل اعلاه لا يصلح لهذا الموقف لان مكتب التنسيق ليس هو من خلقني وحدد فكري


ومكتب التنسيق ليس عارفا بالمستقبل وخيار الطالب


فلو كان مكتب التنسيق هو خالق هذا الطالب ووضع فيه خياران فقط اي كليتان

فبالطبع لا يحق له معاقبة الطالب على اي خيار منهما


هل فهمت مقصدي



اعتقد ان مثالك لا يصلح لان الاختلاف شاسع بين معاقبة صانع لمصنوعه وبين امران مختلفان اي قوتان مختلفتان كليا وهي كتب تنسيق وطالب

نحتاج لمثال فيه صانع ومصنوع لكي تكتمل المقاربة