ظهر الإفلاس ،
وابتدأت الشتائم ، واللف والهروب عن الموضوع ( كالعادة )

أرجوا من الإخوة اليسوعيين الكرام أن يجيبوا أو يستوضحوا أو ينصرفوا بسلام ،
انصرفوا ،

أما أبانوب ،
فأرجوا منه مراجعة الحوارات السابقة وعرضها على ضميره ،
فهو يردد الكلام المردود عليه آنفاً ،

وبخصوص القضايا الأخرى فهي تتويه أو كذب وافتراء أو شتائم ، ومردود عليها مثل :
Arrayيمكن أن يكون تحليل زواج محمد بزينب زوجة زيد إبنه بالتبنى ومسألة تبرئة عائشة من خيانة محمد مع صفوان بعد مبيتها ليلة معه فى الصحراء من المسائل والوصايا الإلهية بأى حال من الأحوال .. [/quote]
برأها الناس ، وبرأها الله تعالى ،
وزيد ليس إبنه ،

لو أردت التوهان مثلك لاقتبست لك من كتبك المقدسة ما يهين أفكارك ،

والفوارق بين موسى ويسوع كثيرة ،
إذ يكفي مسألة الصفع والإهانة والضرب على القفا ،
موسى لم يضرب ولم يهن ولم يبصق عليه ،

موسى لم يجربه الشيطان 40 يوماً ( وليلة )
موسى لم يقتل الخنازير ظلماً وتسلية ،
موسى لم يتعامل مع الشياطين والأرواح ،

موسى مخلوق ، من أبوين إسرائيليين ،
موسى كان شجاعاً ،
حارب بالسيف وواجه ولم يجبن ولم يتحجج بالمحبة وإدارة الخد الأيسر بعد الأيمن للصفع ،

موسى لم يختلط بآخرين ( روح وأب )
موسى عاش ومات كهلاً ،
ويسوع صلب ولعن لعنة امتدت حتى نصوص العهد الجديد وأثبتها بالفعل :
" إذ صار لعنةً لأجلنا "