من الممكن ان يكن سبب التغيير هو سهولة المذهب الانجيلى
مثلا لا يفرض الصيام مثل الكنيسة الارثذوكسية غير ذلك معظم الطقوس ملغاة و لا يوجد كهنوت لا يوجد اعتراف للكاهن و لا يوجد كاهن من الاساس و سر الاعتراف للذكرى فقط و ليس اتحاد مع المسيح او الشركة معه و سر المعمودية لا يعترفون به و يعتمدون فقط على الايمان و العماد بالروح القدس و لكن المذهب الارثذوكسى يطبق الطقوس و الاسرار بدقة وصلت الى التعقيد و كانهم يتبعون اساليب كهنة اليهود فى العهد القديم من كثر الاثقال على شعب الكنيسة
لكن فى رايي ان الكنيسة من الاساس معتمدة على الاسرار و هو اعطاء نعمة غير منظورة بواسطة مادة منظورة فسر الاعتراف تمنح الحل بواسطة الصليب على الراس و سر المعمودية تمنح الولادة الجديدة بواسطة المياه المصلى عليها و سر التناول عن طريق الخبز و النبيذ المتحول الى خبز و دم المسيح بعد حلول الروح القدس
فاذا كانت الاسرار مهمة الى هذا الحد فكيف لكنيسة مثل الكنيسة الانجيلية تتجاهلها تماما؟؟؟؟؟؟؟؟
هل لان العقل لا يقبل هذه الافكار و بذلك تعتير الكنيسة تبحث عن العقلانية و التقدمية و تكون الكنيسة الارثذوكسية تهتم بالتقليد و الطقس كشكليات و تمسك باساليب كهنة اليهود قديما؟
و مع التطور و سرعة ايقاع الحياة اصبحت الكنيسة الانجيلية اقرب للواقع؟
لست ادرى
ملحوظة
قانون الايمان فى الكنيسة الارثذوكسية ينص على
نؤمن بكنيسة واحدة جامعة رسولية
ملحوظة اخرى
بابا الفاتيكان يعتبر ان الكنيسة الكاتوليكية هى كنيسة الله الوحيدة
و اخيرا الانجيليين
يدعوا بقبول جميع المعموديات

تحليل شخصى ذكرته قبل ذلك للزميل ابراهيم
اؤمن جدا بتاثير البيئة على فكر الانسان و اسلوب ايمانه فتجد الارثذوكس متمسك بالكهنوت و التقليد تاثرا باليهود و لكن الشعب الرومانى شعب مغرور جميع الطرق تؤدى الى روما و من الماضى و قبل المسيحية بالفعل اشتهر الشعب بالغرور و واضح الى الآن فى اسلوب الكنيسة الكاتوليكية اما الانجيليين فهم فكر منفصل و متمرد على الكنيستين فيحاولوا جاهدا ادعاء اللطف و النعومة بغض النظر عن تحطيم قواعد الايمان المسيحى و قانون الايمان
تصنيفى باختصار
الارثذوكس هم يهود لكن اصدار حديث
الكاثوليك هم رومان العصر الحديث
البروتستانت هم العشارون