Arrayحبيت بس ابلغك انى احد هؤلاء الاوغاد حتى تعلم من الذى يطعنك من الخلف [/quote]

ما أنا عارف... لكن للأسف لست أنت الوغد الوحيد هنا:10: ولكن هناك وغد أخر هو عارف نفسه:what:

Arrayانت عمال تهبل وتهرج وتستخف وتستهزىء فى امور اخرى كاستخدامك لطريقه واسلوب ومصطلحات الخطاب الاسلامى بل وايات القران بسخريه واستهزاء , ورغم غضبنا من ذلك الا اننا لا نملك الاعتراض عليه , لكن انا شايف انك زودتها اوى بحكايه الشتيمه دى .[/quote]

أنا لاأهاجم أحد شخصيا إلا فى حالات الطوارئ أو عندما أكون منفسن ولكنى أؤمن أن لى كامل الحق والحرية فى تناول أى مقدس أو شخصية عامة بدون أدنى تحفظ وتقييمى الشخصى أنى بهذا لاأعتدى على أحد, كما أن شتائمى- بعكس شتائم رياض مثلا -هى من صميم العمل الدرامى وغير مقحمة عليه كما أنها تأخذ مفردات رجل الشارع العربجى وتوظفها وتدخلها فى دائرة المألوف والمعتاد وتعطيها دلالات ومعانى جديدة وبذلك لايشعر الشخص العربجى بالإغتراب داخل مجتمعه:D والإغتراب كماتعلم مشكلة فلسفية مهمة تناولها العديد من الفلاسفة الكبار كماركس وفيورباخ بالشرح والتحليل وأنا هنا أحاول أن أطبق ماتعلمته منهم وربنا يقدم اللى فيه الخير.

وبعدين فى نقطة تانية أحب أضيفها وهى نقطة أثارها صنع الله إبراهيم فى روايته "الرائحة النتنة فى أنفى" والتى أصبحت فيما بعد" تلك الرائحة" وهى عبارته فى المقدمة" لماذا نتحدث عن عبير الزهور ورائحة الخراء تملأ الشوارع"?" وفى وسط هذا الكم الهائل من العبث الذى يعيشه الإنسان المعاصر يصبح الحديث عن الألفاظ الخادشة للحياء وجرح شعور الأخرين ووجوب إحترام مقدساتهم هو الأخر نوع من العبث.