يا بسام
كما يقال العلم في الصغر كالنقش بالحجر
هذا مر بطفولة غير سعيدة اطلاقا
زواج مختلط وربما من غير زواج أصلا ..
كما يظهر أن ( الحاجة والدته ) من النوع العطشى الى الرجل الأسود المهاجر الباحث عن تحسن الحالة حتى لو كانت وراء
المحيطات ...
أنما البحث عن حكاية هذه الأم وكيف انتقلت من احضان هذا الكيني المعدم
الى الأندونيسي الذي كان أكثر حزما أو تأثيرا ربما واللحاق به الى بلده الأصلي والتي ماتت بعدها بمرض عضال وهي صغيرة السن
وربما من الشقاوة في مراهقتها
ابحث عمن رعاه وهو صغير فاقد الحنان من أب وأم أيضا وتنقل واختلاف ثقافات وديانات
استقر عند من منحه الاستقرار قطعا المكاني والديني والمادي وكان بين جد وجدة من أمه
دائما وأبدا أقول أن من يعول عليه العبء الأكبر في تربية الطفل في حالة الزواج المختلط دينيا
يرجع الى الأم ... ثم الأم ... ثم الأم ....لدي أمثلة كثيرة جدا من الزواج المختلط وحالة الأبناء
كما كان هناك صياد صهيوني لكونزاليسا رايس وتلميعها وتحضيرها لتتبوأ دور هام بالحياة السياسية
كان قطعا هناك من يحضر أوباما ,,وأيضا لكولن باول وغيرهم كثيرون
هؤلاء لا يضيعون أوقاتهم سدى ... هم منظومة لها أدواتها المادية والعلمية لكي يستمروا بهذا التفوق
رغم قلة عددهم ,,,
ربما لم تشاهدهم في ألمانيا ولكن صدقني أصادفهم على مدار اليوم وهم بهمة ونشاط دؤوب وتخطيط ودراسة
بشكل مذهل ومحير للعقل على قدراتهم هذه ,,,المهم أنهم لا يعملون بضجيج ولا بشيء ملفت
الا لم أراد أن يتابعهم ويضعهم تحت نصب عينيه
بخصوص زوجته ميشيل
فهي خريجة هارفارد وسليلة عبيد أما هو لم يكن والده عبد هو حاول البحث عن حياة أفضل ورجع بعدها الى كينيا
وقطعا من تصل الى جامعة كارفارد وهي سوداء فهذا يدل على أنها طموحة وذكية بشكل فائق
ولو أن ذوقها باللبس يدعو الى الاشفاق التام وعلى أن العلم في الراس مش في الذكاء الاجتماعي وأساليب التصرف في المظهر الخارجي وتأثيره الذي لا يستهان يه
تفكرنا برايس حينما ظهرت بالشهور الأوائل كانت مبعث على الاشفاق والسخرية على تايورها الأزرق الداكن ولون بشرتها
التي يزيدها كحلي ...ثم تنجرت وبدأت تشاهد أن بيوت الأزياء العالمية حاولت أن تصنع من الفسيخ شربات
على قوام وبشرة ليزا ...:lol22:

على العموم أمريكا لن ترجع الى ما كانت عليه ... خلاص بح
وهناك أيام حبلى بالأحداث المدوية ........................................................