زغلول الفشار
يستغل تخصصه في الجيولوجيا وتطويعها لاثبات ما في داخله من ايمان قد يكون أغلبه تجاري
ويزيد من أتباع له حائرون " غالبا حصلوا على شيء من العلم " فهو يريد ترسيخ ما يلمس قلوبهم وينزع ما في عقولهم من شك ...
حيث يعتبرونه بأن ما يقوله يجب أن لا يبقى أية شك في عقولهم يلاحقهم باستمرار من تقدم علمي واكتشافات علمية متلاحقة
تتضارب عما يؤمنون به ..." مثل المرأة التي لا يعلم ما برحمها الا الله " وأصبح يعلم بها أهيف طبيب لديه جهاز لهذا الأمر
أوافق على هذا الطلب وبشدة ...............
ولكن يجب وأشدد عليها أن تكون هناك لجنة عالمية ومحايدة " بدون رشاوي مادية أو معنوية " يعني يختاروا بنزاهة تامة لكي
يتم هذا الأمر ونضع النقاط فوق الحروف ....
اما أن يزيد الايمان ويترسخ تماما
أو أن يعاد الأمر الى ما يجب أن يكون
طبعا هناك من يتخوف من الحقيقة لهذا هم سيرفضون
مثلما رفض الفاتيكان عمل كلوناج من بقايا دم المسيح الذي بحوزتهم على نسيج من قماش قيل أنها دم المسيح
نتيجة صلبة وجلده ....