الزميل المقاتل الاحمر:
ان معظم الديانات تعتبر ان الميت من كرامته الدفن و لدلك فان الاطلاع على شهداء او انبياء امر غير مقبول كما ان رؤيتهم و اجسادهم غير متحللة لن يجعل الملحدين يؤمنون بل انهم سيتحججون بالحجج المختلفة
اما بالنسبة للوسطاء الروحانيين و الاتصال بالارواح فهو امر ممكن و لكن لا يمكن الوثوق بمقدرة تسعين فى الماءة ممن يدعون هده القدرة .
و اخيرا :
ليس كل صالح او شهيد لا يتحلل جسده
و لكن جميع الانبياء لا تاكل الارض اجسادهم الطاهرة .
و ساعطيك فكرة مبسطة حول المسالة
كما تعلم حضرتكم فان الانسان جسد و روح
و لناس احوالهم مختلفة
فهم اما مستغرقون باللدات الجسدية مع اهمال لروح فيطغى التاثير الجسدى على الروح
او مستغرقون بالاهتمام الروحانى فيطغى التاثير الروحانى او عالم الملكوت على عالم الملك
و نلمح دلك فى وجه الروحانى الدى نشعر بجادبية خاصة نحوه او نورانية فى وجهه
الشهداء او الصالحون
هم احياء فى عالم الملكوت و لهم تكريمات
اشتداد هده التكريمات يؤدى الى تاثير عالم الملكوت على عالم الملك الدى مازال الجسد هو البقية الباقية منه.

اعتدر للاطالة
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا دو الفقار