{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #53
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
35 في المائة من المقالات تمنح الزيدي شرعية التعبير بالحذاء

GMT 17:00:00 2008 الأربعاء 17 ديسمبر

إيلاف



--------------------------------------------------------------------------------


إيلاف تتجوّل بين الصحافة العربية بعد حادثة الحذاء

عدنان ابو زيد : يوضح مسح شامل أجرته "ايلاف" لما نشر من مقالات وردود أفعال في الصحف العربية، أن خمسة وثلاثين في المئة فقط من مجموع المقالات (مقالات كبرى الصحف بغض النظر عما نشر في مواقع النت المختلفة) التي


نشرتها الصحف العربية حول الموضوع، أضفت شرعية لما قام به الصحافي العراقي منتظر الزيدي حين قذف الرئيس الاميركي جورج بوش بفردتي حذائه خلال مؤتمر صحافي عقده بوش مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في المنطقة الخضراء ببغداد . بينما وصفت خمسة عشر في المئة من المقالات الفعل بأنه شائن ولا يليق بالسلوك المهني الصحيح، وعالجت خمسون في المئة من المقالات الموضوع من زاوية الاسباب والنتائج من دون ان تضفي شرعية او تنتقد " فعلة الحذاء " . وإنبرى الكتّاب العرب بتحليل حادثة " قذف الحذاء " حين قام الصحافي العراقي بفعلته بينما كان المسؤولان العراقي والاميركي يتصافحان ناعتًا الرئيس الامريكي بـ "الكلب" بحسب مراسل الوكالة الفرنسية. وقفز مسؤولون أمنيون عراقيون وضباط أميركيون على الصحافي وجروه إلى خارج الغرفة وهو يقاوم ويصرخ. وأخطأ الحذاء هدفه بمروره فوق رأس بوش، وأصاب جدارًا خلفه فيما كان يقف المالكي بجانب بوش الذي بدا مبتسمًا فيما بدت ملامح التوتر على وجه المالكي الذي رفع ذراعه أمام وجه بوش في وجهة الحذاء وكأنه يحاول صده .
وفي حين عزا رئيس تحرير صحيفة " الزمان " اللندنية فاتح عبد السلام ما حدث بانه نتاج مخزون عراقي هائل من الألم والكبت والحاجة إلى التعبير، كان حبيساً ولم يجد له سبيلاً للظهور الاّ عبر حذاء ، فان جهاد الخازن وصف في مقاله في جريدة " الحياة " اللندنية بان "الحذاء " الذي استهدف رأس جورج بوش كان أبلغ من قس بن ساعدة، فالبلاغة هي الإيجاز، وقد عبر الحذاء عن رأي العراقيين ..في حين راى داود الشريان في مقالة في صحيفة الحياة اللندنية ان قذف الرئيس بـ «القندرة» لم يكن بقصد جرحه أو قتله، بل إهانته . لكن عدنان حسين مدير صحيفة "أوان" الكويتية أورد في مقاله في "أوان " ان تصرّفا على هذا النحو يتصرف به «البلطجية» و«الشقاوات» و«العايقات» و«الشراشيح».
وفي رأي حسن البراري الذي عبر عنه في جريدة " الرأي" الاردنية فإن الرئيس بوش نفسه اعتبر الأمر عاديا وأن الموضوع لا يستحق أكثر من ذلك. ويرى شوقي حافظ من "الوطن" العمانية ان الحذاء الذي حصل عليه الرئيس يمثل (مكافأة نهاية خدمة) شعبية عراقية على جهوده في نشر الديمقراطية وحماية حقوق الانسان في ارض السواد.

واشنطن بوست
إلقاء الحذاء بوجه الاخرين يعني عدم الاحترام ويظهر الاحتقار..




السياسة الكويتية
أمين مطر
أيتام النظام البائد جميعهم فرحوا ورقصوا وهللوا لما فعله منتظر الزيدي, وما سمع بهم أحد يوم كانت أحذية وبساطير رجال اجهزة سيدهم النافق البوليسية تكمم أفواه العراقيين, وتدوس رقابهم. لم يسمع بهم أحد حين كان العراقي يُقتل بالجملة وتنتهك حرماته لاتفه الاسباب تارة ومن دون أسباب تارات أخرى, ولم نسمع بهم حين دفع الديكتاتور النافق شباب العراق الى آتون معاركه التي قضت على خيرات العراق البشرية والمادية, ولم نسمع منهم شيئا حين بدأت المقابر الجماعية تظهر للعالم بالجملة, ولم نسمع منهم شيئا بعد ان قدم العراق شط العرب لايران, وهو الذي مات من أجله آلاف من شباب العراق.

لكسبرس
الرئيس الأمريكي تفادى رمية الحذاء بصعوية .

الزمان اللندنية
فاتح عبدالسلام
أي مخزون عراقي هائل من الألم والكبت والحاجة للتعبير كان حبيساً ولم يجد له سبيلاً للظهور الاّ عبر حذاء.

الحياة اللندنية
جهاد الخازن
كان الحذاء مستهدِفاً رأس جورج بوش أبلغ من قس بن ساعدة، فالبلاغة هي الإيجاز، وقد عبر الحذاء عن رأي العراقيين ..

السفير اللبنانية



طلال سلمان
كان لديه أقل من دقيقة، والطاغوت أمامه مباشرة، يحيط به مَن والوه على شعبهم فاعتمدهم وكلاء: خلع الحذاء بحذر شديد. أمسك »بالفردة« الأولى فأطلقها بكل عنفوانه الجريح، بكل كرامته المأسورة، ثم تعجّل إطلاق »الفردة« الثانية.

الحياة اللندنية
داود الشريان
إفلات الرئيس جورج بوش من قذيفة الحذاء المزدوجة، لا تعني ان الصحافي العراقي منتظر الزيدي اخطأ الهدف. فقذف الرئيس بـ «القندرة» لم يكن بقصد جرحه أو قتله، بل إهانته. وهذه الأخيرة تمت على خير ما يرام. كان المقصود ان ترتبط آخر زيارة لزعيم الغزو الاميركي للعراق بهذه الإهانة.

أوان الكويتية
عدنان حسين
ما فعله الصحافي العراقي برمي فردتي حذائه على الرئيس الاميركي الذي كان واقفا للرد على أسئلة الصحافيين، يندرج في هذا الإطار في الواقع، فهذا الصحافي تصرّف على النحو الذي يتصرف به «البلطجية» و«الشقاوات» و«العايقات» و«الشراشيح».
......
معارضة السياسة الأميركية في العراق منذ 2003 واستنكارها والاحتجاج عليها يمكن التعبير عنها بالوسائل والأساليب الراقية المهذبة الحضارية لإضفاء طابع الرقي والتهذيب والتحضر على القضية ذاتها. وكثيرون فعلوا هذا ومازالوا، وهم يحظون بالتقدير والاحترام، حتى من مخالفيهم في الرأي، وتلقى أفكارهم ومواقفهم التفهم.



القدس العربي

الغارديان البريطانية
صحافي عراقي قذف الرئيس بزوج حذاء ونعته بـ"الكلب ".

الرأي الاردنية
نصوح المجالي
يلقى الرئيس بوش ما يلقى من استقبال، من صحافة العراق التي قدمت له، نيشاناً يليق بانجازات ادارته، التي صُبغت بالدم والقهر، والتعالي العسكري والسياسي على الشعوب الأخرى .

الرأي الاردنية
حسن البراري
حجم الحذاء الذي رمى به الصحفي العراقي منتظر الزيدي، مراسل قناة البغدادية ،على الرئيس بوش هو عشرة، وهذا يقابله عندنا في الأردن قياس 44، الأمر الذي يعنى أن الحذاء كبير ولو أصاب الرئيس الأميركي لربما ترك علامة بارزة في وجهه لأيام قادمة. المهم أن الرئيس لم يلحق به أذى لأن رمي الأحذية لم يكن دقيقا وتمكن الرئيس بوش من تفادي الحذاءين ما يعنى أنه يتمتع بلياقة عالية.

الرأي الاردنية
جهاد المومني
لم تعد اللغة محكية او مكتوبة كافية للتعبير عن اليأس والاحباط والغضب ليس في العراق فقط وانما في اماكن اخرى قد تتكرر فيها قصة الحذاء اذا زارها بوش او امثاله للتغني بالجرائم على انها انتصارات تستأهل التبجح.

النهار اللبنانية



جهاد الزين
حذاء السيد منتظر الزيدي ربما اصبح الرمز الاول – إن لم يكن الوحيد – لـ"المشروع" العربي الذي طال انتظاره ولم يظهر ضد المشروع الاميركي للتغيير في العالم العربي الذي طرحه "المحافظون الجدد" وتبناه الرئيس بوش الابن في ولايته الاولى بعد احداث 11 ايلول 2001.
لقد شَحَذَ "العرب" بشكل متزايد احذيتهم بدل سواعدهم في الرد على مشروع "المحافظين الجدد"، حتى بعد ان تخلى جورج بوش الابن في ولايته الثانية عن استكمال مشروع التغيير خارج العراق.

الوطن العمانية
شوقي حافظ
صحفي عراقي قذف حذاءه في وجه الرئيس جورج ووكر بوش خلال مؤتمر صحفي عقده في بغداد، ولا أحد يعرف الدوافع لكنها لن تخرج عن كونها رمزا للرفض الشعبي العراقي للاحتلال الاميركي وتداعياته الكارثية على جميع المستويات، وبهذا الحذاء العراقي يتعزز رصيد الرئيس من الأحذية التي تتحدث بلغة الاتصال غير المنطوق، ومن بينها فردة حذاء فقدت القدم التي تلبسها في انفجار لغم اميركي، قدمتها منظمة هاندي كاب إنترناشيونال للرئيس، رمزا للاحتجاج على رفض بلاده التوقيع على اتفاقية حظر انتاج واستخدام الألغام المضادة للأفراد.

وليد الزبيدي
الوطن العمانية
لايملك الصحافي غير موقفه وقلمه ليعبر بهما عن موقفه المقاوم .. هكذا فعل منتظر الزيدي مراسل قناة " البغدادية " في العراق حين رمى حذاءه بوجه الرئيس الأميركي جورج بوش بعدما ضجت روحه برؤية الاحتلال لبلاده. لكن الزيدي الآن في مكان مجهول ، اما قتيل او رذيل .. وجاز لكل الصحفيين العرب وبعض أحرار الصحافة العالمية أن يطالبوا بالإفراج عنه ان هو مازال حيا.

الشرق القطرية



فيصل القاسم
الحذاء عندنا، يا سيادة الرئيس، لا يحمل نفس المعنى لديكم، بل يحمل الكثير من المعاني السيئة للغاية. فأنتم مثلاً في لغتكم الانجليزية لديكم مصطلح يقول: "If you were in my shoes"، أي لو كنت مكاني، ومعاذ الله أن نترجم مصطلحكم حرفياً إلى العربية فيصبح "لو كنت في حذائي". وهذه إهانة كبرى للعربي لا يمحوها سوى ضرب قائلها بالحذاء.
الحذاء في ثقافتنا، يا سيادة الرئيس، وصف نطلقه مرفقاً بعبارة "أعزكم الله"، أو "أكرمكم الله"، لأنها، كمفردة الكلب التي وصفكم بها الضارب، كلمة مثيرة للاشمئزاز والقرف والتعوذ وحاملة للنجاسة، لا سيما وأننا قد ندعس بالنعال أو نطأ به الوحل والأماكن القذرة فيغدو نجساً.

الشرق القطرية
ماضي الخميس
هاجس الحرية ظل ردحاً من الزمان وما زال يؤرق مضاجع أصحاب السلطة الذين يخشون من الافراط في منحها للشعوب التي قد تسيء استخدامها فتؤدي الى كوارث لا تحمد عقباها .. والحكام في المجتمعات غير الديمقراطية دائما يجعلون الحرية منحة يملكونها ويهبونها لمن يشاؤون وقتما يشاؤون.

الشرق القطرية
فواز العجمي
استخدام المراسل منتظر الزيدي سلاح الأحذية في ضرب الرئيس الأمريكي جورج بوش لم يأت من فراغ ولم يأت بطريق الصدفة أو التسرع، وإنما اعتقد انه استخدم نفس السلاح الذي استخدمه عملاء الإدارة الأمريكية الحالية وتحت مرأى ومسمع وبتحريض من قوات الاحتلال عندما انهالوا بالضرب بالأحذية على تمثال الرئيس الراحل صدام حسين عندما أسقطته الدبابات الأمريكية في ساحة الفردوس.

الخليج الاماراتية
حسن مدن
هل كان بوسع المخيلة أن تقترح للرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش وداعاً لائقاً وهو يستعد لحزم حقائبه مغادراً البيت الأبيض أكثر من ذاك الذي أعده له الإعلامي العراقي منتظر الزيدي في مؤتمره الصحافي في العراق، الذي أتى إليه ليتوج ما يعده نصراً حققه فيه؟
لا نحسب ذلك أبداً، فمهما شطح الخيال لن يصل به الأمر إلى تصور أن يكون للحذاء هذه الوظيفة في إيقاع الإهانة الضرورية لمن استحقها بكل جدارة.




نيويورك تايمز
أنصار الزيدي يرددون "بوش البقرة وداعك بالحذاء".

القبس الكويتية
محمد مساعد الصالح
يبدو ان اميركا فشلت في القضاء على اسلحة الدمار الشامل في العراق رغم سنوات احتلالها.. اذ تعرض الرئيس بوش في زيارته الوداعية للعراق الى صاروخ حذائي مزدوج ضل الطريق في هدفه نحوه، والمشكلة الآن انه سيُطلب من الصحافيين العرب في المؤتمرات الصحفية الحضور حفاة.. كما سيتعرضون في المطارات الى تفتيش دقيق للاحذية التي ينتعلونها!

القبس الكويتية
علي أحمد البغلي
يحق لنا التساؤل هنا فيما اذا كان هذا الصحافي العراقي الذي رمى بفردة حذائه على ضيف دولة كبير، هل سيجرؤ ان يكح ـــ ولن نقول ان يتنفس ـــ من دون اذن، لو كان هذا الضيف المعتدى عليه ضيفا لرئيسه السابق (القندرة) صدام حسين؟! والذي كان افراد حمايته يفتشون حتى ملابس ضيوفه الداخلية، ويغسلون يد من سيصافحه بالمواد الكيماوية، ويحق لنا التساؤل ايضا هنا انه بعد رجوع القوات الاميركية وغيرها الى بلدانها الاصلية، كيف سيتعايش اهل العراق بعضهم مع بعض؟ ومع جيرانهم امثالنا بمثل هذه العقليات القندرية؟!

خلف الحربي
المدينة السعودية
لم يكن ينقص الرئيس جورج بوش الابن سوى أن يختتم تاريخه السياسي بـ«قندرة» عراقية مقاس 44 متبوعة بعبارة: (هذي تحية الوداع ياكلب), وتعتبر القنادر (الكنادر باللهجة السعودية) من أسلحة الدمار الشامل في العراق وأحد أهم وسائل التعبير عن الرأي، ومثلما ودعت القندرة العراقية جورج بوش فإنها أيضا كانت وسيلة لتوديع صدام حسين مع وجود فارق مهم وهو أن القندرة العراقية اتجهت إلى بوش بشحمه ولحمه أثناء وجوده في سدة الحكم بينما في حالة صدام حسين فإنها بالكاد اتجهت إلى تمثاله وصورته بعد أن تأكد الجميع من سقوط نظامه الدموي.




لوبوان
بوش هدف لمحاولة اغتيال رمزية

الرياض السعودية
يوسف الكويليت
الرئيس بوش كان ذكياً في التبرير عندما رد "هذا ثمن الحرية" وقد نستغرب كشرقيين مشاهدة أمريكي يضع قدميه فوق مكتبه أو على كرسي مجاور يجلس عليه ضيف أو صديق، بمعنى أن الرمزية التقليدية بمفهوم الحذاء والتهديد به أو قذفه، تختلف عن ثقافة الغربي الذي لا يعيرها أي اهتمام..

الوطن السعودية
تركي الدخيل
الصحفي الحذائي، أراد التعبير عن إصراره، فوجه حذاءه الأخرى باتجاه الرئيس الأمريكي، الذي لم يتبق له على رئاسته للولايات المتحدة سوى بضعة أيام، واستطاع بوش تفادي الحذاء المقذوفة إليه بسرعة وإصرار، وليته استطاع أن يفعل الشيء ذاته مع الأزمات التي تعرض لها إبان حقبة رئاسته! . هناك مفارقة لافتة، أن رئيس الوزراء العراقي، المالكي حاول رد حذاء الصحفي العراقي بيده، لولا فارق السرعة.

لوس أنجلوس تايمز
الرئيس الأمريكي يتعرض لموقف مهين في بغداد

الوطن السعودية
جمال أحمد خاشقجي
ليس مهما كيف أصبح منتظر الزيدي حرا، المهم أنه اليوم حر، وكان يمكن أن يكون حرا منذ أكثر من عقد لو أخذ الأمريكيون بنصيحة السعودية والأردن وغيرهما ممن يعرفون جيرانهم والمنطقة وتاريخها، أن نطمئن الشعب العراقي بأننا سنحميه لو انتفض مرة أخرى مثلما فعل بعد حرب تحرير الكويت، وأن نعمل بهدوء مع عراقيين لإزالة صدام ونظامه من الداخل، وقتها كان سقوطه سيبدو عراقيا خالصا، لا يحدث فتنة كالذي أحدثها التدخل والذي تحول إلى احتلال سافر، ولكن حساب المصالح في واشنطن يومها لم يتوافق مع حسابنا.


12-17-2008, 10:46 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة Zeyad A - 12-15-2008, 11:42 PM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة pinno - 12-16-2008, 12:29 AM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة fares - 12-16-2008, 12:56 AM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة بهاء - 12-16-2008, 01:17 AM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة pinno - 12-16-2008, 05:18 AM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة neutral - 12-16-2008, 10:15 AM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة بهاء - 12-16-2008, 12:26 PM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة fares - 12-16-2008, 04:53 PM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة neutral - 12-16-2008, 09:40 PM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة neutral - 12-16-2008, 09:48 PM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة pinno - 12-17-2008, 05:39 AM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة neutral - 12-17-2008, 07:06 AM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة غالي - 12-17-2008, 12:08 PM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة NADYA - 12-17-2008, 02:19 PM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة غالي - 12-17-2008, 02:45 PM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة fares - 12-17-2008, 05:03 PM,
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة بسام الخوري - 12-17-2008, 10:46 PM
حادث الاعتداء على الرئيس بوش - بواسطة Zeyad A - 12-19-2008, 08:45 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
Rainbow أكره الرئيس الذي لم يمتلك من رئاسة مصر إلا اسم الرئيس! الإبستمولوجي 10 743 09-17-2014, 03:31 PM
آخر رد: Guru
  الرئيس الفلسطينى يهنئ الرئيس السورى على نور الله 33 1,750 06-29-2014, 08:18 PM
آخر رد: observer
  الرئيس السيسى يقود شباب مصر فى ماراثون للدراجات عاشق الكلمه 20 1,680 06-19-2014, 02:13 PM
آخر رد: فارس اللواء
  الرئيس الايرانى فى الاهواز , اكتشفوا كذب الوهابية على نور الله 15 1,835 06-14-2014, 07:17 PM
آخر رد: الإبستمولوجي
  الرئيس التركي يهنئ "السيسي" بتولية الرئاسة ابن فلسطين 0 287 06-11-2014, 03:57 PM
آخر رد: ابن فلسطين

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS