Array
اختطفت الأوطان كي لا يغتصبها اليهود والأمريكان ,, والقادم أعظم
[/quote]

سأوضح موقفي من هذه النقطة يا يمامة
انني ضد مقاومة ذات لون ديني أو مذهبي.. ومع مقاومة تجمع تحت خيمتها جميع الأطياف مثل المقاومة الفرنسية والمقاومة الفيتنامية، فهذه (المقاومات) ذات المشاريع المعروفة سلفا وهي اقامة دولة اسلامية أو دولة مدنية تأخذ بأحكام الشريعة لا أجد نفسي داخلها ولا يمكن لها أن تستوعبني، لأنني علماني أؤمن بأن مكان رجل الدين في المسجد مثلما هو مكان رجل الجيش في الثكنة، وبدون ذلك ساعم الفوضى كما نرى حاليا.
للأسف، ان المتطرفين من أبناء المذاهب هم الذين يتصدرون الشارع العربي، ,اصبحوا يشكلون دولة داخل كل دولة من دولهم، بل أنهم الدولة القوية المسلحة، وقد أخذوا من جرف السيادة الوطنية الكثير حتى فقدت الحد الأدنى من القدرة على اتخاذ القرار.
وبيني وبينك فان قضية اليهود والامريكان هي من اختصاص الدول المحكومة بعلاقات ومواثيق وقوانين دولية وليس بأوامر تصدر من المخابئ والسراديب.