Array
من المؤسف أن يضطر المرء للرد على هكذا مرتزقة

لكن منعا للبس أجدني مضطرا مما ليس منه بـــد
المظاهرات في سورية ليست ضد مصر بل استنكاراً لما يحدث بغزة من مجازر
وهناك مثل مصري (اللي فيه شوكة بتنخزه) لذلك افترض الكاتب أنها ضد تواطؤ مصر على غزة

وعن ليبيا .. نعم نحن نعرف ليبيا ونعرف حقيقة النظام فيها .. لكن بالرغم من كل ما نعرف.. فقد تبرع القذافي بمعونات هائلة فليتفضل مبارك ونجله بالسماح لها بالمرور فقط !!
أما عن اليمن : فلماذا يساعد الضباط المصريين أهل اليمن في إزاحة أئمة من القرون الوسطى من أجل الإنسانية والشعور القومي؟؟؟
لماذا لا يساعد الضباط المصريين إذا أهل غزة في إزاحة الاحتلال الغاصب عنهم ؟؟؟ ....

أما عن البطل نصر الله فهنا المصيبة
لنرى ماذا يقول هذا القلم المأجور:


نصر الله بطل قومي عربي لايجاهد بالوكالة من كيس الآخرين فمن يدفع من دمه وروحه لايجاهد بالوكالة فقد قدم فلذة كبده (ابنه البكر هادي)في مقامة الصهاينة الغزاة..

وهو ليس واهم ولم يأت إلى المكان الخطأ ليحرض مصر
فشعب مصر لايحتاج إلى تحريض أصلا أم أن الكاتب لم يسمع بحركة ؟. كفاية .. والإخوان ..والمعارضة ..

الكل يعرف سوء النظام وفساده في مصر
ففي حادثة فساد واحدة بمصر سقط أكثر من ألق قتيل وجريح (حادثة العبارة)
وفي استجواب البرلمان المصري لحكومة نظيف في قضية القمح الملوث أجاب الوزير( (هو الريس قللي وكلهم أي حاجة))
ونصر الله لم يزاود حين قال إذا لم تفتحوا الحدود.... فأنتم شركاء بالجريمة

أما حول معبر رفح ومقتل الضابط المصري فقد أجاب الزميل كنعاني خير جواب
وأقول أن قصة إعدام الأسرى المصريين وهم عزل و موثقين
لم تثر مبارك ونظامه ولم تهز فيهم شعرة بالرغم من مطالبة الشارع...
والفتوى العظيمة التي خرجت ..من مصر بعد مقتل الضابط لم يتطرق لها القلم المأجور علما أنها خطيرة للغاية

لا أدري لماذا أشعر بالارتياح الآن ...
[/quote]

هلا سورى حر كويس انك ارتحت
شقيق الرئيس الراحل السادات الطيار عاطف السادات استشهد فى اول طلعات القوات الجوية المصرية وما اعرفة ان ضباط كثيرون ينتمون لعائلات الرؤساء الثلاث ناصر والسادات ومبارك استشهدوا فى حروب مصر لكن دعنى اقول لك شئ تقريبا بكل عائلة مصرية شهيد من قريب او بعيد مدنى او عسكرى..فلاتزايد علينا انت او غيرك بهذه القصة لانك ستخرج خاسرا فمصر قدمت أكبر كم من الضحايا البشرية فى تاريخ الصراع العربى الاسرائيلى..
بقيت ماذكرته اتكلمنا فيه الف مرة