ايامها انبرت اصوات محلية تحذر من تأثير القرار اقتصاديا و سياسيا على المغرب باعتبار انه قطع الطريق على انعاش النشاط السياحي اعتمادا على زيارات الاسرائيليين المنحدرين من المغرب لمساقط رأسهم و لاماكن عباداتهم و اوليائهم ، وعطل الاستثمارات المشتركة بين الخواص المغاربة و الاسرائيليين ، كما سيتم اغضاب العراب الامريكي الذي فعلا انزعج للقرار وجاء رده سريعا على شكل مقترح خطير لجيمس بيكر الوسيط الاممي حول الصحراء الذي اعتبره المغرب منحازا للجزائر والبوليزاريو .