سيماهم في وجوهم، فمع كل حقه بالتعبير فإن صورته تقطر بالغباء !!!
أذكر مرة أنني حضرت برنامجاً عمن يطلق الصواريخ يدوية الصنع من غزة. صدقوني بعضهم يقطر وجهه بالغباء أيضاً. يدرك أن صواريخه لن تفعل إلا جر الدمار على أهله، ولن تفعل في الطرف الإسرائيلي إلا ثقباً في حائط على الأكثر في منزل ليهود الفلاشا الأفارقة المنثورين على حدود غزة.