هل إسرائيل هي صمّام الأمان في الشرق الأوسط بل صمّام أمان العالم
قال البعض أنّ إسرائيل هي الإبن الطبيعي الذي أنجبته العجوز الشمطاء وتركته بعد رحيلها ليقوم مقامها في المنطقة وتبنته أمريكا على طريقة ابو سفيان الذي تبنى زياد لاسترجاع زعامة بني أمية من سذّج بني هاشم ......
وقال البعض أنّ إسرائيل ضرورة في منطقة تدين بعقيدة مسلّحة يدعمها البترول الذي فاض في تلك الصحاري ويمكن أن يموّل مشاريع نووية تهدد الإنسان حيثما كان فالأولى أن تطلق يد إسرائيل في المنطقة وكفى الله المؤمنين(الحضارة الحديثة) شر الجهاد والسبي والفيء والغنائم........:97_old:
وما قي كثير في سياقات متعددة ولكن أحد عتاة الدهاء السياسي ودهاقنة علم الغيب والتشوّف والدراسات المستقبلية قال أنّ منطقة فيها مئات الأديان والمعتقدات والمذاهب وكل بيت وعائلة بعقيدة لا يمكن أن تترَك لحالها فزوال إسرائيل من الشرق الأوسط هو نذير بزوال للنصرانية من المنطقة لذلك يتمّ التشديد على الخطر الإيراني الحمساوي وأنّ التاريخ يعيد نفسه وأنّ موقف القرآن من الصراع البيزنطي الفارسي كان لصالح البيزنطيين الذين خصّهم بسورة ووعدهم بالنصر :
[color=bluesizeo5span stylefontsize18ptlineheight100sizeo]..... غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون. [/color] صدق الله العظيم