Array
عزيزي لماذا لا نتكلم بالدليل ؟؟
اعطيني الاحاديث تلك و من قالها و من فندها ...الخ من المعلومات الموثقه


[/quote]

هل تريدني ان اورد لك ال110 حديث التي تكلم عنها العلماء فيما جاء في البخاري او ال 130 فيما جاء في مسلم؟
انت يا رجل تتصدى لنقد الاسلام فيجب عليك ان تعرف هذه البديهيات لا ان تنقل من مواقع البرغوث فقد اثبتنا لك كذبها و تدليسها و تعميتها للحقائق.

Arrayثم ان الحديث عن سيره ابن هشام ...لماذا لم تتكلم عن وزاره الاوقاف السعوديه ؟؟؟؟؟؟؟[/quote]

انت الذي نسيت ان الخبر موضوع النقاش اساسا ورد في سيرة ابن هشام و اقحمت الكلام عن البخاري و مسلم. و قد اعطيت ردا صحيحا بان سيرة ابن هشام ليست من كتب الاثبات لا هي و لا التفاسير و تعلم جيدا المقولة : ثلاث علوم لا إسناد لها وفي لفظ ليس لها اصل التفسير والمغازي والملاحم ويعني أن أحاديثها مرسلة .
اما ان تنشر اي جهة سيرة ابن هشام بدون حذف او تحريف فهذه هي الروح العلمية و الصدق المطلوب و الكتب و المراجع اصلا كتبت للعلماء و طلاب العلم و هم قادرون على تمييز و اختبار المعلومات الواردة فيها , هذه الكتب مثلها ومثل المراجع في اي علم آخر كالطب و الهندسة و القانون يتعامل معها خبراء الفن المعني , لهذا لا يُفهم لماذا يتعامل شخص جاهل بالاسلام مع المراجع الاسلامية.

Arrayكيف عرف البخاري حبيبي انه منقطع ووضعه في صحيحه؟؟؟؟[/quote]
البخاري جمع المادة ( الاحاديث) وفق ضوابط بحثية افترض بانها ضوابط تضمن له حصوله على المعلومة الاكثر صدقا و صحة و لكن هذا لا يعني بان شروطه قد انطبقت تماما على ما جمعه, لهذا قلنا بان العلماء انتقدوه في 110 من أحاديثه التي جمعها و كان نقدهم بناء على شروطه هو التي وضعها.

Arrayاسناده [/quote]
اسناده منقطع. فهو غير صحيح وقد وضع لك اخي زيد تعريف العلماء للمنقطع.


Arrayكيف تقول انها احاديث ليست صحيحه و تبقي موجوده في البخاري و تدافع عن وجودها[/quote]
و كأننا لم نجبك طوال السنوات الماضية على هذا السؤال, فلماذا تكرر السؤال مع كل شخصية جديدة تظهر بها؟
لا يوجد كتاب بشري خال من الاخطاء.


Arrayاعطينا احاديث تتكلم عن المرأه لا تتعرض فيها لامور جنسيه [/quote]
هل هذذ السؤال مقصود به انك لا تعرف احاديثا عن المرأة ليست فيها أمور جنسية؟ ام ان المقصود هو تشتيت الموضوع و الهروب من اصله؟
كم حديثا تريد؟
هل قرات هذا الحديث:

باب مَنْ اَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ

حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ بْنِ شُبْرُمَةَ عَنْ اَبِي زُرْعَةَ عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ اِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ اَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي قَالَ اُمُّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ اُمُّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ اُمُّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ اَبُوكَ وَقَالَ ابْنُ شُبْرُمَةَ وَيَحْيَى بْنُ اَيُّوبَ حَدَّثَنَا اَبُو زُرْعَةَ مِثْلَهُ

او هذا الحديث:

باب صِلَةِ الْمَرْاَةِ اُمَّهَا وَلَهَا زَوْجٌ

وَقَالَ اللَّيْثُ حَدَّثَنِي هِشَامٌ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ اَسْمَاءَ قَالَ قَدِمَتْ اُمِّي وَهِيَ مُشْرِكَةٌ فِي عَهْدِ قُرَيْشٍ وَمُدَّتِهِمْ اِذْ عَاهَدُوا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ ابْنِهَا فَاسْتَفْتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ اِنَّ اُمِّي قَدِمَتْ وَهِيَ رَاغِبَةٌ اَفَاَصِلُهَا قَالَ نَعَمْ صِلِي اُمَّكِ

او هذا الحديث:

حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ حَفْصٍ حَدَّثَنَا شَيْبَانُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ الْمُسَيَّبِ عَنْ وَرَّادٍ عَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ اِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَيْكُمْ عُقُوقَ الْاُمَّهَاتِ وَمَنْعاً وَهَاتِ وَوَاْدَ الْبَنَاتِ وَكَرِهَ لَكُمْ قِيلَ وَقَالَ وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ وَاِضَاعَةَ الْمَالِ