ويلدرز كغيره من الساسة اليمنيين الذين يتم السماح بصعودهم لفترة معينة,ثم يتم القضاء عليهم بلارحمة فيما بعد سواء بالاغتيال السياسى مثلما حدث لبم فورتين او الاغتيال المعنوى كماحدث لغيره,اظن ولدرز دخل فى مرحلة التصفية فالشواهد تدل على ذلك من ملاحقة القضاء له الى منع انجلترا له من الدخول,نهايته ستكون كنهاية غيره من الساسة العنصريين,ثم يتم استبداله بأخر ليلعب نفس الدور واللعبة مستمرة..
كما اشار الزملاء فالواقع العالمى بتعقيداته لايحتملهم الا انهم من ناحية اخرى جزء من لعبة التلات ورقات لاجهزة المخابرات..
تقنيا فالساسة الاسرائليون لايمكن ان تحسبهم بالمعنى التقنى عنصريين(عبث قانونى) لان اسرائيل نفسها قامت على اسس عنصرية(بحتة)لكن عنصرية اسرائيل لاتختلف فى شئ مثلا عن عنصرية النظام الفارسى بطهرانانقر هنا او النظام الفاشى بالخرطوم انقر هنا فالشرق الاوسط للاسف مجارى العالم المعاصر