Arrayلماذا نلجا الى المجاملات ولا نسمي الاشياء باسمائها[/quote]

المهم ان لا نسمي الامور بغير أسمائها

Array
ان كان نصارى "الشرق" ملح الارض واصليين ووووو لماذا تمردوا على اصالتهم وارضهم
كل نصارى الشرق منذ الهجمة الاستعمارية غيروا اسماءهم الى اسماء لاتينية يونانية
ولولا الالقاب التي لا تتغير الا باجراءات ادارية متعبة ما عرفنا منهم احدا من هويته

كيف اصبح سمعان سيمون ويوسف جوزيف وميخائيل ميشال والقائمة طويلة وتعرفونها
ان كان الاصل هو سمعان فلماذا نذهب الى النسخة المشوهة
ان هذه الاسماء هي اعلان رفض الهوية العربية التي يدعونها ودليل ولاء للغرب الاستعماري[/quote]

ما تذكره هو تأثير حضاري يشمل حتى المسلمين... والاسماء الاجنبية اضحت موضة في كل شيئ, عندنا محمد اصبح يكنى (ميدو و مودي) و فاطمة اصبحت تلفظ Fateema و مصطفى Toofi و زينب Zina و حتى Xena... و اصبح الناس في رمضان يقولون happy Ramadan !!

اللغة الاجنبية باتت لغة الصالونات تماما كما كانت اللغة العربية لغة الصالونات في الاندلس... العبرة بقى في ان ننهض لكي تعود اصولنا و اسمائنا تشرف حامليها....

Arrayوالحق ان النصارى في شرقنا ضحايا انجذاب لقطبين متناقضين الشرق الذي يرونه متخلفا منغلقا والغرب الذي يعتقدون انه بمجرد حمل اسم بيار بدل صخر يمكن ان يجعل منهم متفوقين متحضرين يستعلون على مواطنيهم[/quote]

بيار هو بطرس باللغات السامية و ليس صخر
Array
انا لا اعمم لكن اتكلم عن الاغلبية ومن ذكرتموهم هم قلة كما قلت
ولانهم يتكلمون لغتنا فان خطابهم يصل الى عامة المسلمين ويثير فيها الفتنة فلو كان خطابهم انجلوفونيا مثلا لتوقف عند النخبة التي لها القدرة على الرد والتعاطي[/quote]
انت تمارس للاسف عين التعميم...
هاجم فقط من تراه خطرا و متآمرا بدون ان تشمل دينا او ملة او مذهبا....

Arrayاما ان يتحول نصارى الشرق الى نسخة من القمص المافون بطرس زكريا يبث من فضائيته سموما اخطر من السلاح الذري فهو جرم كبير ووالله ان المسلمين مسالمين وطيبين جدا لان كلام القمص اياه لا رد عليه يساويه عند العامة سوى ابادة النصارى[/quote]

بربك كيف يشكل قمصا ثرثارا ما خطرا على دين و امة و حضارة؟ الهذه الدرجة دينك ضعيف و امتك متهالكة و حضارتك هشة؟
تصدق اني لم اعرف بطرس زكريا الا من خلال متابعتي للمنتديات العربية؟ في لبنان لا احد يسمع به... و لا يعرف ما معنى (قمص) اساسا....



روق شوي و لا تخاف, و اعلم ان لك اخوانا و شركاء في وطنك من غير دينك, و هم لا يشكلون اي خطر عليك سوى بقدر ما تشكل انت خطرا على نفسك... فانصرف لتقوية نفسك و بلدك و حضارتك, تنسى عندها مشاعر الخوف من الاخرين...