الأخ حمدى
سلام
ربنا يهدينا جميعاً للخير والحق
المسيحية توفر لى المناخ الذى أرغب فيه وأحبه من مسالمة ومحبة وخدمة وتواضع إلخ ، ولا أرغب فى حمل سلاح لإرهاب الناس وقتالهم وقتلهم ، لأن القاتل سيهلك بعنفه وظلمه لكن من يسلم لإرادة الله ينجو ويأخذ أجرته
بالنسبة لإرتداد الناس عن المسيحية فقد حصل ذلك فى حياة الرب ومستمر عبر التاريخ لكن الملك للرب وهو سيملك للأبد أما المرتدون فسيندموا ، وربنا يحفظنا آمين

بالنسبة للإستعباد .. نعرف إن المماليك كانوا عبيد وإمتلكوا المملكة ، والأقباط لو إستمروا فى عبوديتهم لله وللناس ربنا هيملكهم مملكة عظيمة جداً وهى ذاتها المملكة المسيحية ، لكنها مملكة خادمة وعادلة وليست ظالمة أو متعدية