خسارة ، لاكّ يعني عن جاد!!

كان غاضباً طوال الوقت والعاقل يستشف من فرط تطرفه في الطائفية روحاً ساخرة لاطائفية بشكل مطلق . اول من استخدم الطائفية كسلاح ضد الطائفية . وبغض النظر عن هذا كانت ردوده قوية وتعبي الراس مهما اختلف علي مضمونها او حتي رغبة المرئ القاهرة بالبصق علي كاتبها. كان متمكناً من اللغة مفرادت وقواعد بل واملاءً ، لانصل لظفره بصراحة.

اعتقد ان افضل تابين ممكن ان يفعله زملاؤه له هو كتابة فهرس بالمواضيع (والقصص) التي كتبها والتعبيرات التي استخدمها من طراز : الهي رفعت الاسد لا اعبد اله غيره ، و كس امك عائشة لاك يعني عن جاد!! ، والهه جان بيير (او جان حاجة كده نسيتها) ، والقوقله (والقاف الساحلية التي كان يتفنن في حشرها باي مناسبة)، وفيها ثلاثة لعن الله الثلاثة ، عريض المنكعين شلولخ!! بحق الامامو علي . اذكرهم كاني قراتهم البارحة.

بالفعل حزين عليه.