Arrayكم مجاهد من بتوع الحوار العين مات ؟ قصاد كام طفل ورجل وأمراة فلسطينى مات منذ الاجتياج للاراضى الفلسطينية ... أعتقد ان نسبة 1 الى 10 او يمكن اكثر , ان لم اكن مخطئا - وحق الرفض مكفول لانى معنديش وقت اطلعلك الارقام من الجرائد . وأخر مثال للحرب الاخيرة اكبر مثل ( اعتقد ان حماس خسرت 80 مقاتل قصد 1400 منهم اطفال وناس عزل من السلاح )

يا زميل حروب التحرير لابد ان تكون متكافئة او على الاقل ان عدوك يتقدم عنك بخطوة او اثنين ... لكن الواقع بيقول ان اسرائيل متقدمة مائة خطوة ( فحماس بتاعت صواريخ البومب بتحارب جيش نظامى من اكفء الجيوش العالمية بأحدث تسليح عالمى , يعنى اللى يقف قدم القطار ويتفكر انه ممكن يعوره يبقى متخلف او مجنون . وفى كلاتا الحالتين يستحق الموت )

واحمد ربك - أمريكا - ان الديمقراطية فى الغرب بتنشر كل بيحدث فى العالم , وانه لولا خوف اسرائيل من الازمات الدولية اللى ممكن تتسبب فيها أبادة الشعب الفلسطينى , وخاصة بعد تغيير النظام العالمى قبل مائة سنة على سبيل المثال لكانوا حطوكوا فى أفران من زمان قوى ...

ألا تحرير ألا [/quote]

لا زلت تصر على المغالطة

نحن لا ننكر إن إسرائيل عدو جبان يتفنن في قتل المدنين وإن العالم يغض النظر عن الجرائم الوحشية لإسرائيل وإن قتل المدنين والأبرياء لا يحتاج إلى تقنية عالية يحتاج فقط إلى عدو تجرد من الإنسانية كما هو الحال عند الإسرائليين الذين وصفهم القرآن الكريم بأن قلوبهم كالحجاراة أو أشد قسوة .
وفي كل الحروب لا بد أن تكون هناك ضحايا من الأبرياء هكذا هي الحروب ولكن كما قلت لك سابقا المواجهة مع إسرائيل لا بد منها فهو السبيل الوحيد لانتزاع الحق فإسرائيل لا تعترف إلا بمنطق القوة.

ولنا في حزب الله أسوة حسنة في صراعه مع إسرائيل فكم دفع لبنان من قتلى من المدنين والأبرياء ولكن في النهاية خرجت إسرائيل تجر ذيول الهزيمة من دون قيد أو شرط وتحرر الجنوب المحتل .

وقد سمعنا في الماضي من كان يحاول تثبيط اللبنانين المقاومين من مواصلة الجهاد ويقلل من نتائج مواجهة حزب الله مع إسرائيل كما هو الحال الآن مع المطبعين ونفس الكلام الذي تتحفنا به في كل رد كان يتردد في ذلك العهد الذي ولى .

فلسطين غالية ولن تحررة إلا الدماء الزكية هذا هو قدر الفلسطينين .
أيها الزميل هناك معلومة مهمة لابد منها حتى تفهم الحالة الجهادية عند المسلمين فالجهاد في الدين الإسلام واجب شرعي يعني بالعرب الفصيح ما دام هناك صلاة تقام هناك جهاد يقارع إسرائيل .

ومهما طال أمد الصراع فالنهاية الحتمية هو زوال إسرائيل والمسألة مسألة وقت فقط .

حالة الضعف عند العرب والمسلمين لن تدوم إلى الأبد كما تظنون ولا بد من صحوة ولو بعد حين فالله قد بشر المؤمنين بالنصر قد لا تؤمن بهذا الأمر وليس من الضرورة أن تؤمن به أيضا ولكن هذا هو اليقين عندنا.