Array
موضوع قيم بالفعل انا سوف أتكلم على مستوى العالم العربي في الثمانينات كنت تسمع او تناقش مواضيع تتعلق في الالحاد اما الان الالحاد اعتقد بانه ينازع لانه لا يوجد له قبول ابدا امام المد الاسلامي الغير الطبيعي وحتى المسيحي والتبشير من خلال المنتديات انا واحده من الناس كنت اميل الى الالحاد وعقلي لا يقبل بوجود الله لكن بصراحه مع اطلاعي على المسيحيه من جهة قبلت الله المحب والمسالم في قلبي فقط .
[/quote]

وأنا اتفق معك بالمجمل ومع شهادتك التي تعقدين فيها مقارنة بين المجتمع العربي والفلسطيني بالثمانينات وبين الواقع الحاضر على أن المجتمع لم يعد يتقبل الإلحاد والملحد ولا يتسامح مع هذا الفكر ، وأكبر دليل على ذلك هو أن الاحزاب الشيوعية التي كانت فاعلة في أربعينات وستينات القرن الماضي ، لم يعد لها وجود الآن.

Array
يعنى ياثندر فرحان اوى بطالبان والقاعدة واليمين المسيحى واليمين الهندوسى,وبمشائخ رضاعة الكبير واحكام تبضيع الرضيعة ,فتاوى تحريم قيادة السيارات للنساء,العلاج بالحجامة ,عسل النحل...ومبسوط وفاتح لى موضوع عليه!
[/quote]

انت تعتقد يا حكيم انو لو الاديان لم تكن موجودة انو مشاكل الشرق والتطرف والتخلف الاجتماعي الاقتصادي ما كانت ستكون معدومة !!؟ أو راح تكون أقل بكثير مقارنة بحال الشرق مع وجود الأديان ؟؟!! انت غلطان يا صاحبي ، خذها قاعدة المجتمعات هي التي تشكل فهمها الخاص للدين والقوالب الفكرية للاستبداد والتخلف الاجتماعي والسياسي والاخلاقي الفكري ومستوى حريات الفرد والمجتمع وما الدين إلا مفعول به وليس فاعل ، الدين والثقافة والعلاقات السياسية والاجتماعية هي كما قال ماركس هو مجرد بناء فوقي لبناء تحتي

واياك ان تظن بأن حركة الاصلاح الديني في أوروبا تبع مارتن لوثر مثلا هي التي ابعدت الكنيسة وحققت ما يعرف بفصل السلطة الزمنية عن السلطة الروحية والدينية ، لو كان هذا الكلام صحيحا لبقيت بلدان أوروبا الكاثوليكية مثل فرنسا وإيطاليا تعيش في ظلمات القرون الوسطى ومستوى الحريات الفردية متدني

المجتمع هو الذي يصنع فكره وليس المفكرين هم الذين يصوغون المجتمعات